NadorCity.Com
 


من يحمي المستهلك من خطورة بعض موزعي مادة الخبز بالإقليم؟


من يحمي المستهلك من خطورة بعض موزعي مادة الخبز بالإقليم؟
رضا سباعي

يعتبر الخبز من أبرز المواد الأساسية التي دأب المواطن المغربي على اقتناءها في حياته اليومية، لكن هذه النعمة غالبا ما يتم إعدادها وعرضها في أماكن لا تليق وقيمة هذا المنتوج المقدس.

في الناظور كما في باقي ربوع المملكة.. أضحت هذه التجارة غير مقننة وعشوائية، في غياب شبه تام لمراقبة صحية، من شأنها أن تقي المستهلك من أمراض قد تنتج عن استهلاك غير صحي، ولعل أبرز ما شد انتباه بعض المتتبعين هو الطريقة التي أضحت تنقل وتوزع بها مادة الخبز، حيث أصبحنا نلاحظ اقتناء بعض من أرباب المخابز بالإقليم ولا نقول كلها، لسيارات مهترئة لا تراعى فيها شروط الصحة والسلامة.

وفي سياق متصل، تساءل عدد من المهتمين بمجال حماية المستهلك، عن دور الجهات المختصة بمراقبة عارضي هذا المنتوج بالأسواق الشعبية وبعض الأزقة المعرضة بشكل كبير لخطر التلوث، إضافة إلى افتحاص الأماكن التي يتم فيها الإعداد لهذا المنتوج.










1.أرسلت من قبل wayaw_afnigh@live.fr في 02/06/2012 16:26
ما دمت في المغرب فلا تستغرب
أرخص ما في المغرب هو المواطن ...المستهلك المغربى بكل صراحةلاتهتم به الدولة فهو عبارة عن _حلوف_ياكل لحم الجيفة او السم او سلاع منتهية الصلاحية اويدهب الى الجحيم .. لكننا في المغرب إموت لي بغا يموت

2.أرسلت من قبل wiam في 03/06/2012 13:28
wallahila 3ando sah li gal madam nta f lmagreb fala tastarrib
wallahila

hadchi lih f bladna makayanch chi haja li katfarak bin magreb wa elkharij rir zbal

3.أرسلت من قبل نوح شملال في 03/06/2012 13:55
وهذه هي اوصاف جل السيارات التي توزع الخبز في الناظور وبعضها لا قوانين لها كما يشاع.












المزيد من الأخبار

الناظور

جولة داخل مدينة الكفاءات والمهن بالناظور

برلمانيون يدقون ناقوس الخطر حول "سماسرة النوار" في دعم السكن ويطالبون الحكومة بالتدخل العاجل

من الناظور إلى اسبانيا.. سقوط إمبراطورية الحشيش بقبضة الشرطة وهكذا وضف "الزعيم" عشيقاته لتبييض الأموال

ورشة في الناظور تتحدى خطاب الكراهية وتدرب الصحافيين على تغطية إنسانية للهجرة

المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور يشرف على حفل ختامي لنشاط رياضي متميز

المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور يشرف على حفل افتتاح أحد مساجد الإقليم

صابرينا.. حين يعبر الحنين أوتار الصوت من شرفات الريف