ناظورسيتي: من شفشاون
انطلقت قبيل مغرب اليوم الجمعة، عملية الحفر الأخيرة، للوصول إلى المكان الذي يتواجد به الطفل ريان منذ الثلاثاء الماضي، في منطقة جبلية تسمى "إغران" تابعة لمركز جماعة تمروت بإقليم شفشاون.
وحسب مصدر من السلطة المحلية، فإن عملية الحفر العمودي انتهت بعدما بلغت نحو 32 مترا، ليشرع فريق مكون من مختصين في إحداث نفق أفقي نحو مسار البئر القديم الذي أحدث منذ سنوات.
وانطلقت عملية الحفر الأفقي، بعدما أجرى فريق يتكون من مختصين ينتمون للوقاية المدنية ومهندسين طوبوغرافيين دراسة تقنية ميداينة على مستوى الموقع.
انطلقت قبيل مغرب اليوم الجمعة، عملية الحفر الأخيرة، للوصول إلى المكان الذي يتواجد به الطفل ريان منذ الثلاثاء الماضي، في منطقة جبلية تسمى "إغران" تابعة لمركز جماعة تمروت بإقليم شفشاون.
وحسب مصدر من السلطة المحلية، فإن عملية الحفر العمودي انتهت بعدما بلغت نحو 32 مترا، ليشرع فريق مكون من مختصين في إحداث نفق أفقي نحو مسار البئر القديم الذي أحدث منذ سنوات.
وانطلقت عملية الحفر الأفقي، بعدما أجرى فريق يتكون من مختصين ينتمون للوقاية المدنية ومهندسين طوبوغرافيين دراسة تقنية ميداينة على مستوى الموقع.
ويسعى المتدخلون لإنقاذ ريان، الوصول إلى الثقب المائي الذي يتواجد به الطفل، مع الأخذ بعين الاعتبار وضعية التربة للتأكد من صلابتها تجنبا لأي عامل قد يعيق عملية الولوج.
وبعد الانتهاء من حفر النفق الأفقي، سيتم حسب السلطات المشرفة على تتبع عملية الإنقاذ، فسح المجال أمام فريق الإنقاذ للوصول إلى الموقع الذي علق فيه الطفل ريان.
وحسب عبد الهادي الثمراني، عضو لجنة اليقظة، فإن عملية الحفر العمودي انتهت، بعدما استغرقت حوالي 30 ساعة، وذلك تحت إشراف خبراء في المسح الطبوغرافي والهندسة وتقنيين ومتخصصين تابعين للوقاية المدنية.
وأبرز المصدر نفسه، أن عملية الحفر الأفقي هي الأعقد حسب رأيه من كل الأشغال السالفة الذكر، وذلك نظرا للدقة التي تحتاجها بالإضافة إلى كونها محفوفة بالمخاطر نتيجة انجراف التربة من حين لآخر.
وستستعين خلية اليقظة المكلفة بإنقاذ ريان، بأنابيب إسمنتية وحديدية تم وضعها بمحاذاة المسلك الذي خصصته فرق التدخل لإحداث النفق الذي سيؤمن عملية الوصول مكان تواجد الطفل العالق في الثقب المائي.
ويروم هذا الإجراء، تقوية الأرضية وحماية المنقذين تحسبا لأي انهيار قد يحدث خلال عملية الحفر.
وبعد الانتهاء من حفر النفق الأفقي، سيتم حسب السلطات المشرفة على تتبع عملية الإنقاذ، فسح المجال أمام فريق الإنقاذ للوصول إلى الموقع الذي علق فيه الطفل ريان.
وحسب عبد الهادي الثمراني، عضو لجنة اليقظة، فإن عملية الحفر العمودي انتهت، بعدما استغرقت حوالي 30 ساعة، وذلك تحت إشراف خبراء في المسح الطبوغرافي والهندسة وتقنيين ومتخصصين تابعين للوقاية المدنية.
وأبرز المصدر نفسه، أن عملية الحفر الأفقي هي الأعقد حسب رأيه من كل الأشغال السالفة الذكر، وذلك نظرا للدقة التي تحتاجها بالإضافة إلى كونها محفوفة بالمخاطر نتيجة انجراف التربة من حين لآخر.
وستستعين خلية اليقظة المكلفة بإنقاذ ريان، بأنابيب إسمنتية وحديدية تم وضعها بمحاذاة المسلك الذي خصصته فرق التدخل لإحداث النفق الذي سيؤمن عملية الوصول مكان تواجد الطفل العالق في الثقب المائي.
ويروم هذا الإجراء، تقوية الأرضية وحماية المنقذين تحسبا لأي انهيار قد يحدث خلال عملية الحفر.