NadorCity.Com
 


نعم نستطيع..!! YES WE CAN




1.أرسلت من قبل mimiw في 16/01/2011 01:20
oui on peux changé si on veu
et personne a le pouvoir de nous arrté ^_^

2.أرسلت من قبل عبد اللطيف المكناسي من دولة الفقراء و المحتاجين في 16/01/2011 17:27
تذكروني بفرح فأنا وان كان جسدي بين القضبان الموحشة فان روحي العاتية مخترقة لأسوار الوطن العالية وبواباته الموصدة وأصفاده وسياط الجلادين الذين أهدوني إلى الموت. أما جراحي فباسمة، محلقة بحرية، بحب متناه، تضحية فريدة، وبذل مستميت
ان شعباً واقع تحت الظلم والاحتلال ولا يسعى للحصول على السلاح او
استخدامه هو شعب يستحق معاملة العبيـد .. فلاديمير لينين

قالها الشابي و طبقها التونسيون، فعلا إذ الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر و لابد لليل أن ينجلي و لابد للقيد أن ينكسر. فقد إنكسر اليوم قيد الديكتاتورية، رغم أن المخاض كان عسير و الولادة قيصرية ولدت الحرية يا شعب تونس

3.أرسلت من قبل mowatina_horra في 16/01/2011 23:38
تحيه للاخ رمسيس بداية مقالك اكثر من رائع استطيع ان اصفه بانه حماسي و يبعث التفاؤل هل فعلا سنستطيع التغير هل سنستطيع تحقيق الحلم هل سنستطيع الاطمئنان اذا تركنا اولادنا في هذا الوطن فكما قلت نحن نحب هذا الوطن رغم ما نذوقه منه اذا فلنسعي الي هذا التغيير جميعا انا و انت و الكل نضع يدا في يد و نقسم بالخالق العضيم ان نخلص لهذا الوطن ونحبه بحق ونربط ايدينا برباط الاخويه و نحمل شعار معا حتي الموت

4.أرسلت من قبل bon courage في 16/01/2011 23:59
bon article!mais on dis en francais"on peut"et pas"en peut"
merci mon frère

5.أرسلت من قبل يوسف ادهار. مدريد في 17/01/2011 08:00
شكرا رمسيس، .تراقب الأنظمة العربية عن كثب تطورات الأوضاع في تونس بعد هروب الرئيس زين العابدين بن علي وأسرته من البلاد الى 'معتقل آمن' في المملكة العربية السعودية، لان جميع الأسباب التي ادت الى الثورة الشعبية في تونس متوفرة في الغالبية الساحقة من الدول التي تحكمها هذه الانظمة، بل لا نبالغ اذا قلنا ان الاوضاع الاقتصادية في تونس افضل كثيراً من الاوضاع الموجودة فيها.
من المؤكد ان هذه الانظمة لا تريد النجاح للثورة التونسية الشعبية، مثلما لا تريد استقرار الاوضاع في البلاد، وتبتهج فرحاً لأي نبأ عن تفجر اعمال عنف، او حدوث عمليات نهب او تحطيم للممتلكات العامة او الخاصة، ومن يتابع صحف الانظمة ومحطات تلفزتها الرسمية، او شبه الرسمية، يلمس هذه الحقيقة بجلاء، فسماتهم على شاشات فضائياتهم.
السيد احمد ابو الغيط وزير الخارجية المصري اصيب بحالة من الارتباك الشديد عندما فاجأه احد الصحافيين بسؤال عن امكانية امتداد الثورة التونسية الى مصر، واتضح ذلك من اجابته التي وصف فيها هذا الاحتمال بانه 'كلام فارغ'.
لم يقل السيد ابو الغيط بان الاوضاع الاقتصادية في مصر جيدة والعملية الديمقراطية المصرية شفافة وتتسم بالنزاهة والحرية، ولم يؤكد ان القضاء مستقل، ومعدلات البطالة هي الأقل في المنطقة. لم يقل ذلك لأن ما يحدث في بلاده هو العكس تماماً، ولذلك اكتفى باجابته السخيفة السابقة.
نقطة التحول الرئيسية التي تخشاها الانظمة، بل تُرعبها، هي موقف الجيش التونسي، من حيث الانحياز الى الشعب، ورفض اطلاق النار على المنتفضين، الامر الذي يعني تخليه بالكامل عن النظام الحاكم ورئيسه الذي حكم البلاد بقبضة الامن الحديدية على مدى 23 عاماً.
' ' '
الجنرال رشيد بن عمار قائد الجيش التونسي قد يدخل التاريخ مثل الشهيد محمد البوعزيزي، ابن سيدي بوزيد الذي اطلق شرارة الثورة عندما حرق نفسه امام مقر المحافظة احتجاجاً على رفض الاستماع لتظلمه من اذلال قوات الامن له ومصادرة عربة خضاره، بطريقة تنطوي على الكثير من العجرفة واحتقار المواطن ومحاربته في لقمة خبزه. فالجنرال بن عمار رفض اطاعة اوامر الرئيس، في اللحظات الحرجة، باجهاض الانتفاضة بالقوة.
المؤسسة العسكرية هي الاقوى والاكثر تماسكاً في جميع دول العالم الثالث دون اي استثناء بسبب غياب المؤسسات المدنية المنتخبة دستورياً، هذا هو الحال في مصر وهذا هو الحال في سورية وباكستان وتركيا، وهذا ما يفسر ايضاً اقدام الجنرال الامريكي بريمر على حل الجيش العراقي لانه يرى فيه الخطر الاكبر على الاحتلال الامريكي، والعملية السياسية التي يريد تركيبها من رجالات 'العراق الجديد'.
الانظمة العربية الديكتاتورية الفاسدة ستواصل التعلق بالسلطة باظافرها واسنانها، تماماً مثلما فعلت انظمة دول الكتلة الاشتراكية قبل انهيار سور برلين، ولكنها ستسقط في نهاية المطاف مثلما سقطت نظيراتها الاشتراكية امام الغضبة الشعبية القادمة لا محاله.
فزاعة البديل الاسلامي المتشدد التي استخدمتها الانظمة العربية طوال الاعوام الثلاثين السابقة لاقناع الغرب بدعمها سقطت ايضاً بسقوط النظام التونسي، لسببين رئيسيين، الأول ان الحكومات الغربية، والولايات المتحدة بالذات، لا تستطيع منع سقوط الانظمة اذا جاءت عملية التغيير من خلال ثورة شعبية داخلية، والثاني ان الولايات المتحدة ادركت ان الانظمة الفاسدة اخطر عليها من الاسلام المتطرف، وتأكد هذا التحول في الموقف الامريكي، او هكذا نعتقد، في خطاب السيدة هيلاري كلينتون في مؤتمر المستقبل الذي انعقد في الدوحة الاسبوع الماضي، وقرّعت فيه وزراء الخارجية العرب المشاركين واتهمت انظمتهم بتعطيل مسيرة الحداثة والتنمية بديكتاتوريتها وفسادها.
الرئيس بن علي اراد استخدام ورقة التطرف الاسلامي في اول خطاب ألقاه بعد قطعه اجازته مع عائلته في دبي، والعودة الى تونس سريعاً، عندما وصف المنتفضين بالارهاب على امل ان يشتري منه الغرب هذه البضاعة الفاسدة، ويجدد الدعم له، ولكن هذا الاسلوب القديم المنتهية صلاحيته لم ينجح، ففهم الرسالة وقرر استجداء الشعب، والاعتراف بالاخطاء وتقديم مسلسل تنازلاته في محاربة الفساد والتنحي بعد ثلاثة اعوام، ولكن الشعب لم يصدقه وواصل انتفاضته حتى اطاحته.
لم يجد الرئيس بن علي صديقا واحدا من الحكام العرب غير الزعيم الليبي معمر القذافي، الذي لم يمتدح بن علي فقط وانما نيكولاي تشاوشسكو ايضا، وانحاز ضد ثورة الشعب، وهو الذي ظل دائما يتباهى بانه مع الثورات الشعبية، وغيّر اسم ليبيا الى 'جماهيرية' والسلطة التي تحكمها بسلطة الشعب.
الزعيم الليبي يدرك جيدا وفي اعماق نفسه ان حكم الشعب الحقيقي، وسلطة الجماهير الفعلية المستندة الى الاقتراع الديمقراطي، والاختيار الديمقراطي الحر، وليس المزور هي التي من المرجح ان تبزغ في 'تونس الجديدة'، بفضل دماء شهداء الحرية.
لن نستغرب ان يعلن الزعماء العرب الدكتاتوريون الحرب على تونس او شعب تونس على وجه التحديد، لانه شق عصا الطاعة، واقدم على 'جريمته الديمقراطية' هذه، ليس انتصارا للرئيس المخلوع، وانما هلعا من انتقال العدوى ومواجهة المصير نفسه.
' ' '
هناك خوف من اختطاف النخبة الانتهازية للثورة، وسرقة نتائجها ودماء شهدائها.. وهذا خوف مشروع ولكننا على ثقة بان الشعب التونسي أوعى من ان يسمح بذلك، واكثر حرصا وقدرة على حماية انجازه التاريخي هذا، فقد تحرر من ثقافة الخوف، وبات اكثر ثقة بنفسه وعزيمته.
ندرك جيدا ان بعض رموز النظام السابق ما زالت تناور، وتتشبث بالبقاء في دائرة القرار، بينما تعمل بعض الادوات القمعية السابقة (الامن الرئاسي والمخابرات) على تخريب الاستقرار وبث الرعب، ولكن ما يطمئن حتى الآن هو موقف الجيش المشرف في التصدي لهؤلاء بقوة وحزم.
نستغرب ان يتصدر السيد محمد الغنوشي رئيس الوزراء في العهد السابق المشهد السياسي ويتولى المشاورات لتشكيل حكومة وحدة وطنية برئاسته، بحيث انقلب حملا وديعا بين عشية وضحاها، وغيّر جلده في ساعات، فهذا الرجل هو مهندس السياسات الاقتصادية الفاشلة التي كانت احد اسباب الانتفاضة عندما كان وزيرا للاقتصاد، وبفضل هذه السياسات اصبح وزيرا اول.
هذا الرجل يجب ان يحال الى متحف المتقاعدين، اذا لم يرتكب جرما يستحق عليه المحاسبة، وان تدرس سياساته الاقتصادية في الجامعات التونسية كنموذج في الفشل، اسوة بوزراء آخرين ضللوا الرئيس السابق مثلما ضللوا الشعب، وعلى رأس هؤلاء الدكتور عبد الوهـــاب عبدالله صــاحب نظرية البطش الاعلامي وتكميم الافواه.
بقي ان نطالب الشعب التونسي وقيادته الجديدة، بالحــفاظ على اســـتقرار البـــلاد، وحماية الممتلكات العامة، والمزيد من الصبر، والتحلي بروح التسامح، والترفع عن النزعات الانتقامية، والتعاطي مع كل رموز النظام السابق من منظور العدالة.
مطلبان اخيران: الاول ان يصبح يوم الجمعة 15 كانون الثاني (يناير) هو عيد انتصار الشعوب العربية، يتم الاحتفال به في مختلف انحاء العالم العربي، والثاني ان توضع عربة خضار الشهيد البوعزيزي في متحف ينتصب امامه تمثال له، فهذه العربة وصاحبها خطا فصلا مشرفا في تاريخ تونس والبشرية جمعاء.




6.أرسلت من قبل ned في 17/01/2011 16:43
A bon courage,
bon article!mais on dis en francais"on peut"et pas"en peut"
merci mon frère
'...........................................
On dit « on dit »et non pas « on dis"

7.أرسلت من قبل mowatina_horra في 17/01/2011 20:37
اتقدم بالشكر الجزيل ليوسف ادهار مدريدعلي هذا المقال الجيد جدا انا شخصيا استفدت منه كثيرا وبعض الاشياء كانت عندي غير واضحه والان فهمت بفضلك و انا متفقه معك في ما يتعلق بطلبيك الاخيرين واقول لما لا فهذا شرف كبير لنا واسمح لي ان اطلب منك انا ان تتحفنا بمتل هذه المقالات المهمه والوازنه الي استطيع ان اقول عنها انها تترجم لنا سياسة العرب و تزيل الغشاوه عن عيون القارء البسيط الذي لا يملك ثقافة سياسيه كامله واناشد ناظور سيتي ان تنزل لنا مقالات بهذه القيمه ومن هذا الشخص بالذات لانه كما نقول بالدارجه عندو مايكول و تبارك الله عليه شكرا يوسف

8.أرسلت من قبل DOUAE في 18/01/2011 00:24
TAHIYA LAK

9.أرسلت من قبل abdelwahab في 18/01/2011 02:47
لا تكون مغفلة ايتها المواطنة الحرة فالمقال الذي اتى به يوسف ادهار. مدريد في هذا المقام منقول من جريدة القدس العربي كتبه الصحفي الفلسطيني المعروف عبد الباري عطوان
وانا اقول لاخ يوسف لا تسرق فالامانة العلمية تقتضي منك ذكر المصدر
على كل احييك و احيي الاخ رمسيس واقول له افكارك في المستوى لكنها تحتاج الى بعض التناسق وتصحيح الاخطاء الكثيرة الواردة في النص
شكرا

10.أرسلت من قبل salima ni mazighn في 18/01/2011 10:41
merci beaucoup mon frére bon contuniation oui c'est vrai "on peut " bon article j'aime bien tes articles

11.أرسلت من قبل mowatina_horra في 18/01/2011 15:45
والله يا اخي الغبي هو من يظن انه اذكي الناس ولكن علي العموم اشكرك علي هذه المعلومه انا لم اكن اعرف ولكنني سايحث في الشبكه الاعلاميه عن هذا المقال واري بنفسي ان كان صحيحا ما قلته فقد علمتني من تعليقك ان ابحث عن صحة ما يقال قبل تصديقه ثم اقول لك انني انا لست غبيه بل فقط اثق في هذا الموقع ناضور سيتي والذي للاسف يقع في هذه الاخطاء فهذه ليست اول مره انا لست مذنبه لانه يوجد هناك اشخاصا يقومون بسرقة المقالات ونسبتها لانفسهم فانا اتعامل هع الناس انطلاقا من نفسي اذ لايمكنني ان اكتب شيئا ليس لي لهذا فقط نوهت علي الاخ يوسف وانا اقول له ليس من العيب ان نتحدث عن مقال لشخص اخر ولكن العيب ان ننقله حرفيا ودون الاشارة الي صاحبه ربما وقع هذا سهوا عنه الله اعلم ولكن سابرهن لك علي انني لست غبيه وهذا يتمثل في كوني قلت عن هذا المقال بانه وازن وقيم و محلل بطربقه تدل علي كون صاحبه يتمتع بمستوي رفيع واذا كان صاحبه هو الصحفي الفلسطيني عبد الباري عطوان الذي يكتب في جريدة القدس العربي فلا يسعني حينها الا ان احييه تحية الشرفاء و العظماء لانه يكتب بقلم الشهداء ويعبر بضمير شعب له قلب يخفق بحب الوطن وقدم لنا دوسا في الصمود والكرامه واخيرا اشكرك علي تعريفي بهذا الصحفي الذي ساقرا له من هنا فصاعدا وتمنيت لو انك اجبت باسمك الكامل وليس الشخصي فقط وشكرا

12.أرسلت من قبل mahandi_1980@hotmail.fr في 18/01/2011 17:05
اسي.رمسيس.خاسكوم تغيرحالكم نتما شعب بيناتكم علاش لكان مشي نتما ليكاتعطيو رشوة غدي تكون
اما بنسبة لتونس هادك خبار اخر شوف وسكت حنا مفروقين عليهم بزاف خاسك دير شي دورة لتونس
مبقالي غانقول .............عاش محمد سادس......................ولله ينصرو .وسلام

13.أرسلت من قبل asmae في 18/01/2011 20:41
chokran ramsis hada majhod jabar

14.أرسلت من قبل kader في 18/01/2011 23:06
le peuple TUNISIEN a appliqué la formule de MR ABOUKASSEM ACHABI ALLAH YARHAMO WA ABOUAZIZI AYDAN.je veux vous dire c'est question de LA VOLONTÉ DU PEUPLE ET non pas YES WE CAN style AMERICAN.oui cést vraie que nous pouvons mais si nous voulons.nous devons changer la carte politique du gouvernement et de changer la direction de la boussole des partis politique pour les faire raser de la scene politique.MERCI MR RAMSSIS,MERCI NADORCITY

15.أرسلت من قبل salim في 19/01/2011 15:23
yes we wante sleeping. we wante peace and eating. not thing other.
اظن ان التونسيين. يصنعون طريق جهنم. ويهدمون ما بنوه طيلة عقود من الزمن. اختاروا الان طرق البناء والاصلاح. او طريق العراق.

16.أرسلت من قبل هـــــنــــد في 20/01/2011 00:45
اولا

تحية للجميع

ثانيا لا مجال للمقارنة بين المغرب وتونس

فانت حسب ما تقوله لو عشت يوما في تونس

الله اعلم شنو كان غا يطرا ليك

شوف غي الجوع الي عندهم
الشعب كامل جيعان

الحمد لله حنايا مستورين

خاصك تبحث فتونس مزياااااان عاد تجي تهض عليها

اما باش تقارنها مع المغرب

وغي سير فحالك
وهاداك الشي الي ذكرتيه على المشاكل راه ماشي غي المغرب الي فيه

وكاين الي كتر منا

النسا فتونس كايحايدولهم الفونارة فالطريق غي الشعب بيناتهم

والأذان والو

والقهاوي مفتوحين فرمضان الي بغا ياكل

...
الحمد لله منين حنا مغاااااااااااااااربة












المزيد من الأخبار

الناظور

السلطات في إقليم الناظور تشرع في هدم أكثر من 20 مسكنا لهذا السبب

تعيين مسؤول جديد على رأس قطاع التعمير بوكالة مارتشيكا

بالصور.. مليلية تستقبل سفينة حاملة 438 سائحاً من أمريكا

تفاعلا مع مناشدات القراء.. المياه والغابات تنقذ قردا بكوروكو من المعاناة

حقوقيون بمليلية يدقون ناقوس الخطر بعد طرد 8 مهاجرين من مركز CETI

فريق حي أجواهرة السفلى يتوج بلقب دوري الشريف محمد أمزيان لكرة القدم بأزغنغان

" كأني ذاهب إلى حرب" يحط رحاله بالمعرض المغاربي للكتاب بوجدة