
ناظورسيتي من الدارالبيضاء
حل موسى مرغيش، إبن قبيلة ايت سعيد بإقليم الدريوش، ضيفا على رواق مجلس الجالية المغربية المقيمة في الخارج بالمعرض الدولي للكتاب والنشر بالدارالبيضاء، حيث قدم خلال مشاركته ضمن لقاء أقامته الجهة المذكورة معطيات تاريخية مهمة حول تاريخ الكنائس الكاثوليكية بالمغرب الفرنسية في زمن الحماية.
ويعتبر مرغيش، واحدا من أبناء منطقة الريف الذين لم يدخروا جهدا في سبيل البحث عن المعرفة وتفكيك عدد من الوثائق الارشيفية التاريخية الخاصة بفترة الحماية الفرنسية بالمغرب، لاسيما ما يتعلق منها بمؤسسة الكنيسة وعلاقتها بالسلطة وتدبير الشأن الديني.
وهاجر مرغيش إلى فرنسا بعد حصوله على شهادة الإجازة في التاريخ من جامعة محمد الاول بوجدة، ليبدأ مرحلته الثانية في البحث العلمي والذي توجت بحصوله دكتوراه من جامعة باريس بميزة مشرف، تخصص تاريخ وحضارات، وذلك سنة 2015.
وناقشت أطروحة موسى مرغيش، " الكنائس الكاثوليكيّة بالمغرب الفرنسي زمن الحماية: 1907-1956، الخيارات الكنسية وآثارها السياسية"، تحت إشراف الدكتور "دانييل ليفوبر" المتخصص في تاريخ الجزائر خلال الفترة الاستعمارية، قبل أن تُكمل مهمة هذا الإشراف والتأطير الدكتوراة، ورئيسة جامعة باريس 8، "دانييل ترتكوسكي". كما أشرف على دكتوراه المذكور، أساتذة متخصصون في تاريخ المغرب المعاصر، وتاريخ البعثات التبشيرية.
جدير بالذكر، ان موسى مرغيش الذي رأى النور في قبيلة ايت سعيد باقليم الدريوش، درس باعدادية ابن سينا بازغنغان، وثانوية طه حسين، حيث نال شهادة البكالوريا سنة 1997، وومنها إلى كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الأول بوجدة، حيث نال شهادة الإجازة في شعبة التاريخ سنة 2001، قبل أن يسافر فرنسا لاستكمال دراسته العليا.
حل موسى مرغيش، إبن قبيلة ايت سعيد بإقليم الدريوش، ضيفا على رواق مجلس الجالية المغربية المقيمة في الخارج بالمعرض الدولي للكتاب والنشر بالدارالبيضاء، حيث قدم خلال مشاركته ضمن لقاء أقامته الجهة المذكورة معطيات تاريخية مهمة حول تاريخ الكنائس الكاثوليكية بالمغرب الفرنسية في زمن الحماية.
ويعتبر مرغيش، واحدا من أبناء منطقة الريف الذين لم يدخروا جهدا في سبيل البحث عن المعرفة وتفكيك عدد من الوثائق الارشيفية التاريخية الخاصة بفترة الحماية الفرنسية بالمغرب، لاسيما ما يتعلق منها بمؤسسة الكنيسة وعلاقتها بالسلطة وتدبير الشأن الديني.
وهاجر مرغيش إلى فرنسا بعد حصوله على شهادة الإجازة في التاريخ من جامعة محمد الاول بوجدة، ليبدأ مرحلته الثانية في البحث العلمي والذي توجت بحصوله دكتوراه من جامعة باريس بميزة مشرف، تخصص تاريخ وحضارات، وذلك سنة 2015.
وناقشت أطروحة موسى مرغيش، " الكنائس الكاثوليكيّة بالمغرب الفرنسي زمن الحماية: 1907-1956، الخيارات الكنسية وآثارها السياسية"، تحت إشراف الدكتور "دانييل ليفوبر" المتخصص في تاريخ الجزائر خلال الفترة الاستعمارية، قبل أن تُكمل مهمة هذا الإشراف والتأطير الدكتوراة، ورئيسة جامعة باريس 8، "دانييل ترتكوسكي". كما أشرف على دكتوراه المذكور، أساتذة متخصصون في تاريخ المغرب المعاصر، وتاريخ البعثات التبشيرية.
جدير بالذكر، ان موسى مرغيش الذي رأى النور في قبيلة ايت سعيد باقليم الدريوش، درس باعدادية ابن سينا بازغنغان، وثانوية طه حسين، حيث نال شهادة البكالوريا سنة 1997، وومنها إلى كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الأول بوجدة، حيث نال شهادة الإجازة في شعبة التاريخ سنة 2001، قبل أن يسافر فرنسا لاستكمال دراسته العليا.