
ناظورسيتي- محمد العبوسي
شهدت مدينة الناظور، أمس السبت، تنظيم ندوة وطنية من قبل حزب التجمع الوطني للأحرار،و فعاليات أمازيغية ومركز الشرق للديمقراطية والإعلام وحقوق الإنسان، حول موضوع :"تنزيل مقتضيات القانون التنظيمي لتفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية".
وقال محمد ماماد مدير القناة الامازيغية، في تصريحه ل"ناظورسيتي"، إن الهدف من وراء الندوة، هو تقييم تجربة تنزيل مقتضيات دستور 2011، فيما يخص ورش الامازيغية لغة وثقافة.
وأشار إلى أن دستور 2011، مرت عليه مدة تزيد عن 10 سنوات، إذ ينادي بالنهوض باللغة خاصة اللغة الامازيغية بجميع الوسائل الممكنة، مشيرا إلى أن الملك محمد السادس ندى بذلك في خطاب أجدير.
شهدت مدينة الناظور، أمس السبت، تنظيم ندوة وطنية من قبل حزب التجمع الوطني للأحرار،و فعاليات أمازيغية ومركز الشرق للديمقراطية والإعلام وحقوق الإنسان، حول موضوع :"تنزيل مقتضيات القانون التنظيمي لتفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية".
وقال محمد ماماد مدير القناة الامازيغية، في تصريحه ل"ناظورسيتي"، إن الهدف من وراء الندوة، هو تقييم تجربة تنزيل مقتضيات دستور 2011، فيما يخص ورش الامازيغية لغة وثقافة.
وأشار إلى أن دستور 2011، مرت عليه مدة تزيد عن 10 سنوات، إذ ينادي بالنهوض باللغة خاصة اللغة الامازيغية بجميع الوسائل الممكنة، مشيرا إلى أن الملك محمد السادس ندى بذلك في خطاب أجدير.
وأوضح محمد ماماد، أن أشياء كثيرة تحققت منذ 2011، وأن هناك أشياء أكثيرة لم تتحقق، مشيرا إلى أن هذه المرحلة هي مرحلة الأجرأة، ليضيف، "القرارات التي يمكن أن تتخذ الآن هي قرارات واضحة".
ولفت إلى أنه يجب أن أجرأة هذه القرارات من أجل النهوض بالإعلام الامازيغي، مبرزا أن القناة الامازيغية لما انطلقت سنة 2010، واجهت القناة مشاكل تتعلق بغياب الإنتاج السمعي البصري الامازيغي.
وأكد محمد ماماد، مدير القناة الامازيغية أن من بين أهم المشاكل التي واجهت القناة هي غياب سوق البرامج، لافتا إلى أن خلال سنة 2010، كان هناك نقس في البرامج الإخبارية، خاصة وأن القناة الامازيغية هي قناة عامة وتحتاج إلى برامج يومية.
وشكلت الندوة فرصة مهمة لإبراز مختلف التصورات حول تفعيل وتنزيل الطابع الرسمي للامازيغية، وكذا تفعيل مقتضيات الوثيقة الدستورية التي اتفق وتوافق عليها المغاربة في فاتح يوليوز من عام 2011.
وعرفت الندوة، مشاركة عدد من الاكاديمين والباحثين، فضلا عن المهتمين بالقضية الامازيغية، علاوة على السياسيين والمنتخبين، وذلك بغرض إغناء النقاش حول موضوع "تنزيل مقتضيات القانون التنظيمي لتفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية".
ولفت إلى أنه يجب أن أجرأة هذه القرارات من أجل النهوض بالإعلام الامازيغي، مبرزا أن القناة الامازيغية لما انطلقت سنة 2010، واجهت القناة مشاكل تتعلق بغياب الإنتاج السمعي البصري الامازيغي.
وأكد محمد ماماد، مدير القناة الامازيغية أن من بين أهم المشاكل التي واجهت القناة هي غياب سوق البرامج، لافتا إلى أن خلال سنة 2010، كان هناك نقس في البرامج الإخبارية، خاصة وأن القناة الامازيغية هي قناة عامة وتحتاج إلى برامج يومية.
وشكلت الندوة فرصة مهمة لإبراز مختلف التصورات حول تفعيل وتنزيل الطابع الرسمي للامازيغية، وكذا تفعيل مقتضيات الوثيقة الدستورية التي اتفق وتوافق عليها المغاربة في فاتح يوليوز من عام 2011.
وعرفت الندوة، مشاركة عدد من الاكاديمين والباحثين، فضلا عن المهتمين بالقضية الامازيغية، علاوة على السياسيين والمنتخبين، وذلك بغرض إغناء النقاش حول موضوع "تنزيل مقتضيات القانون التنظيمي لتفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية".