
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
بمجرد ما تم الإعلان عن نتائج الإنتخابات ببلدية الناظور، والتي منحت حزب الأصالة والمعاصرة 16 مقعدا و الحركة الشعبية 13 مقعدا والتجمع الوطني للأحرار 8 مقاعد والعدالة والتنمية 6 مقاعد، كثر الحديث عن تشكيل المجلس البلدي والتحالفات ومن سيكون رئيسا جديدا لبلدية الناظور، ونسي الجميع الأحزاب الأخرى التي شاركت في الإنتخابات ولم تنجح للوصول للعتبة.
لكن هناك إقتراح بإمكان أن يجعل من هذه الأحزاب فاعلة، على مدار السنوات الستة القادمة وأن تقوم بعمل ميداني عوض أن تتحول لدكاكين سياسية فقط ودورها إعطاء التزكيات فقط، هذا الإقتراح يتمحور أساس إلى إنشاء مجلس بلدي موازي متكون من أعضاء هذه اللوائح يكون دوره أساسا مراقبة عمل المجلس البلدي والمعارضة، وتشكيل أدات ضغط وإعطاء الإقتراحات والمساهمة في تنمية المدينة، عوض البقاء بعيدا عن المشهد السياسي.
هذا الإقتراح الذي جاء من طرف نشطاء سياسيين، بإمكانه أن يرى النور، خصوصا أن هناك تنسيقا يجرى للقاء أولي في إنتظار ما سينبثق منه.
بمجرد ما تم الإعلان عن نتائج الإنتخابات ببلدية الناظور، والتي منحت حزب الأصالة والمعاصرة 16 مقعدا و الحركة الشعبية 13 مقعدا والتجمع الوطني للأحرار 8 مقاعد والعدالة والتنمية 6 مقاعد، كثر الحديث عن تشكيل المجلس البلدي والتحالفات ومن سيكون رئيسا جديدا لبلدية الناظور، ونسي الجميع الأحزاب الأخرى التي شاركت في الإنتخابات ولم تنجح للوصول للعتبة.
لكن هناك إقتراح بإمكان أن يجعل من هذه الأحزاب فاعلة، على مدار السنوات الستة القادمة وأن تقوم بعمل ميداني عوض أن تتحول لدكاكين سياسية فقط ودورها إعطاء التزكيات فقط، هذا الإقتراح يتمحور أساس إلى إنشاء مجلس بلدي موازي متكون من أعضاء هذه اللوائح يكون دوره أساسا مراقبة عمل المجلس البلدي والمعارضة، وتشكيل أدات ضغط وإعطاء الإقتراحات والمساهمة في تنمية المدينة، عوض البقاء بعيدا عن المشهد السياسي.
هذا الإقتراح الذي جاء من طرف نشطاء سياسيين، بإمكانه أن يرى النور، خصوصا أن هناك تنسيقا يجرى للقاء أولي في إنتظار ما سينبثق منه.