المزيد من الأخبار






فيديو: بنكيران يدعو إلى التهدئة وتوفير الظروف المناسبة لحل ملف حراك الحسيمة


فيديو: بنكيران يدعو إلى التهدئة وتوفير الظروف المناسبة لحل ملف حراك الحسيمة
ناظورسيتي: نسيم الشريف

شدد عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، على ضرورة التحلي بالهدوء وضبط النفس ، لإتاحة الظروف المناسبة أمام الجميع واستثمار ذلك من أجل الوصول إلى الحلول المناسبة وإنهاء الأزمة التي يعرفها إقليم الحسيمة منذ أكتوبر المنصرم.

ودعا بنكيران خلال كلمة له بمناسبة انعقاد لقاء مؤسسة مستشاري العدالة والتنمية، السبت الماضي بالرباط، إلى الهدوء وإلى توفير الظروف المناسبة التي تسمح بحل ملف حراك الحسيمة، "وكل واحد يساهم باش هاد المشكل يتصفّى في أقرب وقت".

وقال بنكيران "حين جاء عندي والدا الزفزافي، فرحت بهما وتحدثت معهما، وقلت لهما إنه لا أحد يشكك فيكم، ولكن وجب توضيح هذا الأمر، قولوا للناس أن مسألة الانفصال لا وجود لها لديكم".

وأبرز ابن كيران أن مسيرة الرباط، المتضامنة مع حراك الريف، أثبتت أن المغاربة يساندون ساكنة الحسيمة في مطالبها، وأنهم لا يعتبرونهم انفصاليين، وهو أحسن ما أعجبني في مسيرة الرباط، التي كانت حاشدة وأثبتت أن المغاربة متجاوبين مع ساكنة الريف في مطالبها المشروعة".

وحذر رئيس الحكومة السابق، من تداعيات انتشار شرارة هذه الاحتجاجات في كل ربوع البلاد، مما قد يؤدي إلى انفجار الوضع وهدم كل ما تم بناؤه طيلة السنين الماضية.




1.أرسلت من قبل مواطن ريفي في 05/07/2017 22:20 من المحمول
كلام موزون واوقعي لبد من الهدوء لفك المشاكل

2.أرسلت من قبل ziani sylia في 06/07/2017 03:53
وحذر رئيس الحكومة السابق، من تداعيات انتشار شرارة هذه الاحتجاجات في كل ربوع البلاد، مما قد يؤدي إلى انفجار الوضع وهدم كل ما تم بناؤه طيلة السنين الماضية.
je croit que ben kirane parlde construction de fassad qu il la laissez grandire ,sans pouvoir faire rien juste afa allah ama salaf.et meme a sont temps il a ete plus de vole
ben kirane et un politician religieux qui save monte sure les mouvements

3.أرسلت من قبل Saïd في 06/07/2017 04:40 من المحمول
RohRoh Almonafi9. Anta min bayn asbab machakil Rif. Lamma Konti wazir awal madarti walo fi Rif.

4.أرسلت من قبل mnaj في 06/07/2017 08:31
Ce que tu dis cher Monsieur Benkirane doit être destiné au responsables de ce pays car s'il y a bien quelqu'un qui risque de faire couler ce bateau, c'est bien le "Makhzen" non pas le peuple donc :
- Ou bien le " Makhzen" se réforme , se met à jour vis à vis des exigences (réalistes et réalisables bien sûr) et accepter une enquête indépendante pour clarifier au peuple (qui fait quoi dans ce pays par exemple qui décide de donner les terres du peuple au "khoddam adawla",...etc) et déterminer les responsabilités de tout un chacun.
- Ou bien le "Makhzen" fait la tête de mule, et il perdra tout car le peuple n'a rien à perdre puisqu'il a tout perdu déjà.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح