
زهير سوفامي
شهدت جماعة بويافار عشية أمس الجمعة، تدخل غير قانوني وعنيف من طرف حزب "الوردة"، حيث هاجموا مهرجانا خطابيا لحزب اﻷصالة و المعاصرة.
وجدير بالذكر أن حزب اﻷصالة والمعاصرة (PAM) قد أخذ رخصة وإذن من السلطات المحلية من أجل تنظيم هذا المهرجان لكنه فوجئ بتدخل عنيف من طرف عناصر مجهولة تابعة لحزب "الوردة" حيث قاموا بتدمير وتحطيم منصة المهرجان من أجل زرع الخوف في نفوس أنصار حزب PAM وخلق مشاكل تؤدي إلى عدم إخراج هذا المهرجان الى أرض الواقع، لكن العكس هو ما حصل حيث أبان مجموعة من شباب بويافار بقيادة مرشحي حزب البام على أخلاق عالية وساهموا في ما بينهم على تنظيم هذا المهرجان وإنجاحه، حيث إستطاعوا جلب أزيد من 1000 شخص وهو حضور جماهيري كبير بالمقارنة مع مهرجانات باقي اﻷحزاب.
وإستنكر مجموعة من الفعاليات اﻹعلامية و الحقوقية و المدنية هذا التدخل العنيف الذي قام به "حزب الوردة بقيادة محمد أبرشان" مطالبين الجهات المسؤولة عامة وعامل صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله خاصة ، بتقصي هذا السلوك العدواني اللاقانوني الذي يعتبر خرق للقوانين المنظمة لﻹنتخابات ومعاقبة كل من له علاقة بهذا التدخل.
شهدت جماعة بويافار عشية أمس الجمعة، تدخل غير قانوني وعنيف من طرف حزب "الوردة"، حيث هاجموا مهرجانا خطابيا لحزب اﻷصالة و المعاصرة.
وجدير بالذكر أن حزب اﻷصالة والمعاصرة (PAM) قد أخذ رخصة وإذن من السلطات المحلية من أجل تنظيم هذا المهرجان لكنه فوجئ بتدخل عنيف من طرف عناصر مجهولة تابعة لحزب "الوردة" حيث قاموا بتدمير وتحطيم منصة المهرجان من أجل زرع الخوف في نفوس أنصار حزب PAM وخلق مشاكل تؤدي إلى عدم إخراج هذا المهرجان الى أرض الواقع، لكن العكس هو ما حصل حيث أبان مجموعة من شباب بويافار بقيادة مرشحي حزب البام على أخلاق عالية وساهموا في ما بينهم على تنظيم هذا المهرجان وإنجاحه، حيث إستطاعوا جلب أزيد من 1000 شخص وهو حضور جماهيري كبير بالمقارنة مع مهرجانات باقي اﻷحزاب.
وإستنكر مجموعة من الفعاليات اﻹعلامية و الحقوقية و المدنية هذا التدخل العنيف الذي قام به "حزب الوردة بقيادة محمد أبرشان" مطالبين الجهات المسؤولة عامة وعامل صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله خاصة ، بتقصي هذا السلوك العدواني اللاقانوني الذي يعتبر خرق للقوانين المنظمة لﻹنتخابات ومعاقبة كل من له علاقة بهذا التدخل.