عزوف عن شراء ملابس العيد بالناظور بسبب غلاء الأسعار
ناظور سيتي: شيماء فاطمي _ حمزة حجلة
أكد عدد من المواطنين ممن التقتهم كاميرا ناظور سيتي، على أن هناك عزوف كبير عن شراء مستلزمات وملابس العيد، بسبب موجة الغلاء الذي تشهده بلادنا.
وقال المصرحون، في حديثهم لناظور سيتي، "إن فئة عريضة من الأسر الناظورية، وجدت نفسها هذه السنة، غير قادرة على شراء ملابس العيد لأبنائها".
ويرى المتحدثون، أنه في ظل هذا الغلاء المهول الذي تعرفه أسعار المواد الاستهلاكية الأساسية، أضحى من الصعب جدا على الأفراد خاصة منهم ذوي الدخل المحدود اقتناء ملابس العيد، مسترسلين أن الأسر أصبحت تفكر فقط في تغطية حاجياتها من المواد الأساسية.
أكد عدد من المواطنين ممن التقتهم كاميرا ناظور سيتي، على أن هناك عزوف كبير عن شراء مستلزمات وملابس العيد، بسبب موجة الغلاء الذي تشهده بلادنا.
وقال المصرحون، في حديثهم لناظور سيتي، "إن فئة عريضة من الأسر الناظورية، وجدت نفسها هذه السنة، غير قادرة على شراء ملابس العيد لأبنائها".
ويرى المتحدثون، أنه في ظل هذا الغلاء المهول الذي تعرفه أسعار المواد الاستهلاكية الأساسية، أضحى من الصعب جدا على الأفراد خاصة منهم ذوي الدخل المحدود اقتناء ملابس العيد، مسترسلين أن الأسر أصبحت تفكر فقط في تغطية حاجياتها من المواد الأساسية.
وأضاف مواطنون، أن أغلب الأسر لن تتمكن من شراء الملابس هذا العيد، بعدما أن أنفقت جميع مدخراتها على المواد الغذائية التي ارتفعت أسعارها بشكل كبير خلال هذا الشهر الفضيل.
وتابعت المصادر ذاتها، أن الارتفاع الفاحش لأسعار جل المواد الاستهلاكية، خاصة منها الغذائية، أرغمت العائلات على إنفاق ما يملكون في تأمين المستلزمات الرئيسية فقط.
وسجل المتحدثون، أن هذا الغلاء سيحرم العديد من الأسر من شراء ملابس العيد لأبنائها، وإدخال الفرحة عليهم في هذه المناسبة.
مبرزين، أنه حتى بالنسبة للأشخاص الذين يتوفرون على عمل قار وراتب شهري، لا يكفيهم راتبهم في الوقت الحالي لتغطية أثمنة الملابس وأثمنة المواد الغذائية المرتفعة.
وتابعت المصادر ذاتها، أن الارتفاع الفاحش لأسعار جل المواد الاستهلاكية، خاصة منها الغذائية، أرغمت العائلات على إنفاق ما يملكون في تأمين المستلزمات الرئيسية فقط.
وسجل المتحدثون، أن هذا الغلاء سيحرم العديد من الأسر من شراء ملابس العيد لأبنائها، وإدخال الفرحة عليهم في هذه المناسبة.
مبرزين، أنه حتى بالنسبة للأشخاص الذين يتوفرون على عمل قار وراتب شهري، لا يكفيهم راتبهم في الوقت الحالي لتغطية أثمنة الملابس وأثمنة المواد الغذائية المرتفعة.
