شاهدوا.. بعد إصلاح عطب تسريب المياه بالعروي مدار طرقي ينتظر الصيانة
ناظورسيتي من العروي
سبق لناظورسيتي أن بثت فيديو حول تسرب للمياه الصالحة للشرب بمدينة العروي، نجم عنه انفجار في إحدى قنوات الماء الصالح للشرب، وتحديدا بالمدار الطرقي المؤدي لجماعتي أفسو وتزطوطين، في ضياع أطنان مكعبة من الماء الصالح للشرب لأزيد من أسبوع دون توقف، وجرى إصلاح العطب بعيد المقال المنشور، غير أن كاميرا الموقع رصدت آثار ورش الإصلاح الذي تسبب في تخريب على مستوى المدار الطرقي.
وطالب عدد من ساكنة المدينة والسائقين بإتمام المقاولة أو المكلفين بإصلاح العطب لعملهم، عبر إعادة حالة المدار الطرقي كما كانت عليه وعدم تركه على حالة الإهتراء تلك.
هذا وبدت في المقطع المصور أدناه، آثار الحفر على الطريق ومداره، مع تسبب ركام الأتبرة في عرقة السير، وخلق طريق "متربة".
سبق لناظورسيتي أن بثت فيديو حول تسرب للمياه الصالحة للشرب بمدينة العروي، نجم عنه انفجار في إحدى قنوات الماء الصالح للشرب، وتحديدا بالمدار الطرقي المؤدي لجماعتي أفسو وتزطوطين، في ضياع أطنان مكعبة من الماء الصالح للشرب لأزيد من أسبوع دون توقف، وجرى إصلاح العطب بعيد المقال المنشور، غير أن كاميرا الموقع رصدت آثار ورش الإصلاح الذي تسبب في تخريب على مستوى المدار الطرقي.
وطالب عدد من ساكنة المدينة والسائقين بإتمام المقاولة أو المكلفين بإصلاح العطب لعملهم، عبر إعادة حالة المدار الطرقي كما كانت عليه وعدم تركه على حالة الإهتراء تلك.
هذا وبدت في المقطع المصور أدناه، آثار الحفر على الطريق ومداره، مع تسبب ركام الأتبرة في عرقة السير، وخلق طريق "متربة".
ويحدث في العديد من المرات بمدن المملكة ومن بينها الناظور، أن تظل بعض الطرقات وسط المجال الحضري محفورة بعد أشغال المقاولات المكلفة بأوراش الإصلاح بتكليف من مكتب الكهرماء، في تخلف أو تأخير عن إعادة حالة الطرقات إلى ما كانت عليها قبل انطلاق أوراش الحفر.
وكان العطب التقني بالمدار الطرقي المشار إليه، قد تسبب في هدر كميات من المياه في ظل الجفاف نتيجة هذا العطب والإهمال، في وقت تحاول فيه السلطات الحكومية تفعيل برامج ومشاريع وطنية للحفاظ على ماتبقى من الثروة المائية وتعويض النقص الحاد في منسوب السدود بالمياه الجوفية.
هذا، وتجدر الإشارة إلى أن المغرب واجه في الفترة الأخيرة موجة جفاف بسبب ندرة التساقطات المطرية لعدة أشهر، وهو الأمر الذي يدق ناقوس خطر بحدوث أزمة ماء شروب كبيرة وهو ما يستدعي التحرك بشكل مستعجل لتعبئة موارد بديلة.
وكان العطب التقني بالمدار الطرقي المشار إليه، قد تسبب في هدر كميات من المياه في ظل الجفاف نتيجة هذا العطب والإهمال، في وقت تحاول فيه السلطات الحكومية تفعيل برامج ومشاريع وطنية للحفاظ على ماتبقى من الثروة المائية وتعويض النقص الحاد في منسوب السدود بالمياه الجوفية.
هذا، وتجدر الإشارة إلى أن المغرب واجه في الفترة الأخيرة موجة جفاف بسبب ندرة التساقطات المطرية لعدة أشهر، وهو الأمر الذي يدق ناقوس خطر بحدوث أزمة ماء شروب كبيرة وهو ما يستدعي التحرك بشكل مستعجل لتعبئة موارد بديلة.
