
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
يبدوا أن الصراع على كرسي رئاسة المجلس الإقليمي، قد حسم بشكل كبير لفائدة الرئيس السابق لذات المجلس سعيد الرحموني وكيل لائحة حزب الحركة الشعبية والذي حصل على 5 مقاعد، حيث أكدت عدة مصادر أنه تمكن من حسم الأغلبية لصالحه بتحالفه مع الإتحاد الإشتراكي مقعدين وحزب الإستقلال مقعدين وحزب التجمع الوطني للأحرار مقعدين، بالإضافة إلى حزب العدالة والتنمية الذي أعلن وكيل لائحته نور الدين البركاني على أنه سيدعم سعيد الرحموني.
وبهذا يكون المنافس الوحيد لسعيد الرحموني، مالك أزواغ وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة، قد فقد بشكل كبير إمكانية الوصول إلى كرسي الرئاسة، وسيكون هو ولائحته في المعارضة بالإضافة إلى محمد بوجيدة الذي حصل على مقعد بلائحة لا منتمي.
من جهة أخرى أكدت مصادر مطلعة لناظورسيتي، أنه وبعيدا عن الحسابات السياسية، دخلت قضايا عائلية على الخط.
يبدوا أن الصراع على كرسي رئاسة المجلس الإقليمي، قد حسم بشكل كبير لفائدة الرئيس السابق لذات المجلس سعيد الرحموني وكيل لائحة حزب الحركة الشعبية والذي حصل على 5 مقاعد، حيث أكدت عدة مصادر أنه تمكن من حسم الأغلبية لصالحه بتحالفه مع الإتحاد الإشتراكي مقعدين وحزب الإستقلال مقعدين وحزب التجمع الوطني للأحرار مقعدين، بالإضافة إلى حزب العدالة والتنمية الذي أعلن وكيل لائحته نور الدين البركاني على أنه سيدعم سعيد الرحموني.
وبهذا يكون المنافس الوحيد لسعيد الرحموني، مالك أزواغ وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة، قد فقد بشكل كبير إمكانية الوصول إلى كرسي الرئاسة، وسيكون هو ولائحته في المعارضة بالإضافة إلى محمد بوجيدة الذي حصل على مقعد بلائحة لا منتمي.
من جهة أخرى أكدت مصادر مطلعة لناظورسيتي، أنه وبعيدا عن الحسابات السياسية، دخلت قضايا عائلية على الخط.