
ناظورسيتي: متابعة
رغم انطلاق عملية "مرحبا 2025" منذ منتصف يونيو الجاري، لا تزال موانئ الناظور والحسيمة تسجل نسب عبور متواضعة مقارنة بباقي موانئ العبور من إسبانيا نحو المغرب، في وقت سجلت فيه العملية ككل عبور أزيد من 174 ألف مسافر وقرابة 45 ألف مركبة خلال أول أسبوعين فقط.
وأفادت معطيات رسمية صادرة عن إدارة الحماية المدنية والطوارئ الإسبانية، أن ما مجموعه 1.036 رحلة بحرية تم تنظيمها بين 15 و30 يونيو، نقلت خلالها 174.377 مسافرا و44.599 مركبة، أي بارتفاع 3.2% في عدد الركاب مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية، رغم انخفاض عدد الرحلات بنسبة 9.5%.
رغم انطلاق عملية "مرحبا 2025" منذ منتصف يونيو الجاري، لا تزال موانئ الناظور والحسيمة تسجل نسب عبور متواضعة مقارنة بباقي موانئ العبور من إسبانيا نحو المغرب، في وقت سجلت فيه العملية ككل عبور أزيد من 174 ألف مسافر وقرابة 45 ألف مركبة خلال أول أسبوعين فقط.
وأفادت معطيات رسمية صادرة عن إدارة الحماية المدنية والطوارئ الإسبانية، أن ما مجموعه 1.036 رحلة بحرية تم تنظيمها بين 15 و30 يونيو، نقلت خلالها 174.377 مسافرا و44.599 مركبة، أي بارتفاع 3.2% في عدد الركاب مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية، رغم انخفاض عدد الرحلات بنسبة 9.5%.
استحوذ خطا "الجزيرة الخضراء – طنجة المتوسط" و"الجزيرة الخضراء – سبتة" على النصيب الأكبر من حركة النقل بنسبة بلغت 42.7% و25.6% توالياً، مما يعكس استمرار اختناق الحركة في الجنوب وسيطرة موانئه على المسارات البحرية الأكثر استعمالا من طرف الجالية المغربية.
في المقابل، جاءت خطوط "المرية – الناظور" بنسبة 8.7% و"موتريل – الناظور" بنسبة 0.2%، بينما لم يتجاوز الخط الرابط بين "موتريل – الحسيمة" 0.3% من إجمالي الحركة، ما يؤشر على ضعف الربط البحري نحو الريف رغم تزايد الطلب من طرف أبناء الجالية.
وفي الوقت الذي سجل فيه ميناء الجزيرة الخضراء اكتظاظا كبيرا نهاية الأسبوع الأخير من يونيو، دفع السلطات الإسبانية إلى اعتماد نظام التذاكر الموقّتة وتنظيم بطاقات الصعود، سارت الأمور بشكل عادي في الموانئ الشمالية الشرقية، وإن كان حجم العبور لا يزال أقل بكثير من الطاقات المتاحة.
هذا وشاركت موانئ أليكانتي، مالقة، ألمرية، طريفة، فالنسيا وموتريل في مرحلة الذهاب من العملية، التي تستهدف تسهيل عودة الجالية المغربية والمغاربية لقضاء العطلة الصيفية، عبر خطوط نحو طنجة، سبتة، الحسيمة، الناظور، مليلة، وهران، الجزائر ومستغانم.
وسجلت الجهات المعنية خلال الفترة ذاتها 456 تدخلا اجتماعيا و80 تدخلا صحيا، خصوصا بموانئ الجنوب والشرق الإسباني، دون الإبلاغ عن حوادث مؤثرة، باستثناء الضغط المسجل في الجنوب.
في المقابل، جاءت خطوط "المرية – الناظور" بنسبة 8.7% و"موتريل – الناظور" بنسبة 0.2%، بينما لم يتجاوز الخط الرابط بين "موتريل – الحسيمة" 0.3% من إجمالي الحركة، ما يؤشر على ضعف الربط البحري نحو الريف رغم تزايد الطلب من طرف أبناء الجالية.
وفي الوقت الذي سجل فيه ميناء الجزيرة الخضراء اكتظاظا كبيرا نهاية الأسبوع الأخير من يونيو، دفع السلطات الإسبانية إلى اعتماد نظام التذاكر الموقّتة وتنظيم بطاقات الصعود، سارت الأمور بشكل عادي في الموانئ الشمالية الشرقية، وإن كان حجم العبور لا يزال أقل بكثير من الطاقات المتاحة.
هذا وشاركت موانئ أليكانتي، مالقة، ألمرية، طريفة، فالنسيا وموتريل في مرحلة الذهاب من العملية، التي تستهدف تسهيل عودة الجالية المغربية والمغاربية لقضاء العطلة الصيفية، عبر خطوط نحو طنجة، سبتة، الحسيمة، الناظور، مليلة، وهران، الجزائر ومستغانم.
وسجلت الجهات المعنية خلال الفترة ذاتها 456 تدخلا اجتماعيا و80 تدخلا صحيا، خصوصا بموانئ الجنوب والشرق الإسباني، دون الإبلاغ عن حوادث مؤثرة، باستثناء الضغط المسجل في الجنوب.