حتى في يوم التنوع البيولوجي.. ساكنة مليلية تجدد غضبها من انتشار هذه الطيور
ناظورسيتي: جابر
يحل اليوم، اليوم العالمي للتنوع البيولوجي، أين يفترض التكريس لجميع الأنشطة المدافعة عن التنوع البيولوجي، خصوصا في المدن الساحلية التي تستقطب أسراب الطيور المهاجرة، الشيء الذي لا يحدث في مليلية المحتلة، حيث طالبت اليوم وللمرة الثانية جمعية Guelaya-Ecologistas en Acción بممارسة مراقبة فعالة على أعداد النورس أصفر الساقين بالمنطقة الحضرية لمليلية.
وأكدت هذه الفاعلة المدنية أن هذه المراقبة يجب أن تتم بطريقة "فعالة ومنهجية"، من خلال تطبيق العديد من الوسائل. علاوة على ذلك، تطالب بأن ذلك يجب أن يتم ذلك في الأشهر الأولى من الربيع للعمل على البيض. وبأن هذه الطريقة سوف يتقلص تكاثر الطائر على الساحل مرة أخرى.
يحل اليوم، اليوم العالمي للتنوع البيولوجي، أين يفترض التكريس لجميع الأنشطة المدافعة عن التنوع البيولوجي، خصوصا في المدن الساحلية التي تستقطب أسراب الطيور المهاجرة، الشيء الذي لا يحدث في مليلية المحتلة، حيث طالبت اليوم وللمرة الثانية جمعية Guelaya-Ecologistas en Acción بممارسة مراقبة فعالة على أعداد النورس أصفر الساقين بالمنطقة الحضرية لمليلية.
وأكدت هذه الفاعلة المدنية أن هذه المراقبة يجب أن تتم بطريقة "فعالة ومنهجية"، من خلال تطبيق العديد من الوسائل. علاوة على ذلك، تطالب بأن ذلك يجب أن يتم ذلك في الأشهر الأولى من الربيع للعمل على البيض. وبأن هذه الطريقة سوف يتقلص تكاثر الطائر على الساحل مرة أخرى.
وذكر رئيس الجمعية مانويل تابيا في تصريحات للفارو أن جويلايا يراقب منذ عدة سنوات توسع النورس أصفر الساقين بالمدينة.
النورس ذو الأرجل الصفراء ( Larus michahellis ) هو نوع بري لا يتمتع بنظام حماية محدد وقد تسبب في العديد من الشكاوى من الجيران لعدة سنوات.
وذكر تابيا أن الانفجار الديموغرافي لهذا الطائر بمليلية هو ظاهرة حديثة ذات أصل بشري ، بدأت تحدث نتيجة بعض الأعمال التي تم تنفيذها على الساحل، والتي أثرت على منطقة تكاثر هذا النوع وتسببت في ذلك. تم إدخال النورس ذو الأرجل الصفراء إلى المنطقة الحضرية.
كانت أصوات قد تعالت من ساكنة مليلية المحتلة قبل يومين تنادي بمكافحة انتشار النورس، بدعوى تعشيشه ليلا على الأسطح وقض مضاجع الساكنة بالضوضاء.
النورس ذو الأرجل الصفراء ( Larus michahellis ) هو نوع بري لا يتمتع بنظام حماية محدد وقد تسبب في العديد من الشكاوى من الجيران لعدة سنوات.
وذكر تابيا أن الانفجار الديموغرافي لهذا الطائر بمليلية هو ظاهرة حديثة ذات أصل بشري ، بدأت تحدث نتيجة بعض الأعمال التي تم تنفيذها على الساحل، والتي أثرت على منطقة تكاثر هذا النوع وتسببت في ذلك. تم إدخال النورس ذو الأرجل الصفراء إلى المنطقة الحضرية.
كانت أصوات قد تعالت من ساكنة مليلية المحتلة قبل يومين تنادي بمكافحة انتشار النورس، بدعوى تعشيشه ليلا على الأسطح وقض مضاجع الساكنة بالضوضاء.
