
إلياس حجلة
حلّ رئيس جمعية سمايل للتنمية المستدامة، محمد برجال، بالمملكة الأردنية الهاشمية، للمشاركة في مجموعة من الورشات التكوينية واللقاءات التفاعلية، وذلك ضمن فعاليات مشروع WIN-WIN، الذي تنفذه الجمعية بشراكة مع مؤسسات من إفريقيا وأوروبا وآسيا.
ويهدف مشروع WIN-WIN، الذي يمتد إلى غاية سنة 2026، إلى دعم التحول الرقمي في قطاع التكوين المهني، من خلال تأطير الشباب وتزويدهم بمهارات حديثة تتماشى مع متطلبات سوق الشغل الرقمية المتسارعة، بما يعزز فرص الإدماج المهني ويحفّز الابتكار لدى الأجيال الصاعدة.
حلّ رئيس جمعية سمايل للتنمية المستدامة، محمد برجال، بالمملكة الأردنية الهاشمية، للمشاركة في مجموعة من الورشات التكوينية واللقاءات التفاعلية، وذلك ضمن فعاليات مشروع WIN-WIN، الذي تنفذه الجمعية بشراكة مع مؤسسات من إفريقيا وأوروبا وآسيا.
ويهدف مشروع WIN-WIN، الذي يمتد إلى غاية سنة 2026، إلى دعم التحول الرقمي في قطاع التكوين المهني، من خلال تأطير الشباب وتزويدهم بمهارات حديثة تتماشى مع متطلبات سوق الشغل الرقمية المتسارعة، بما يعزز فرص الإدماج المهني ويحفّز الابتكار لدى الأجيال الصاعدة.
وتأتي مشاركة جمعية سمايل في هذا البرنامج الدولي، تأكيداً على دورها المتصاعد في المجال التنموي، حيث نجحت في أن تضع لنفسها مكانة ضمن الفاعلين الجمعويين البارزين على الصعيدين الوطني والدولي، خاصة في ما يتعلق بالتنمية المستدامة والرقمنة والطاقات المتجددة.
وشكّلت الورشات التي احتضنتها العاصمة الأردنية فرصة لتبادل الخبرات والتجارب الناجحة في مجال دعم الشباب والرفع من كفاءاتهم، وسط حضور فاعلين من مؤسسات أكاديمية وجمعوية من مختلف القارات.
وتراهن جمعية سمايل، من خلال هذا المشروع، على تعزيز موقعها كجسر للتعاون الدولي، وخدمة شباب المنطقة عبر مشاريع نوعية تواكب تحولات العصر وتستثمر في الطاقات البشرية باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية.









وشكّلت الورشات التي احتضنتها العاصمة الأردنية فرصة لتبادل الخبرات والتجارب الناجحة في مجال دعم الشباب والرفع من كفاءاتهم، وسط حضور فاعلين من مؤسسات أكاديمية وجمعوية من مختلف القارات.
وتراهن جمعية سمايل، من خلال هذا المشروع، على تعزيز موقعها كجسر للتعاون الدولي، وخدمة شباب المنطقة عبر مشاريع نوعية تواكب تحولات العصر وتستثمر في الطاقات البشرية باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية.








