ناظورسيتي: متابعة
خلدت جميعة الابداع للمسرح والسينما بالناظور، أول أمس الاثنين، الذكرى الثالثة لتأسيسها، بتنظيم حفل متميز حضرته العديد من الفعاليات باحترام تام لجميع التدابير الاحترازية الرامية إلى الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وحسب المنظمين، فإن الحفل جاء من أجل الإعلان الرسمي عن انطلاق أنشطة الجمعية، والاعتراف بالجهود التي يبذلها مختلف المتعاونين بإقامة محطة كرمت فيها كل أعضائها ومنخرطيها تقديرا للجهود التي يبذلونها في سبيل الرقي بالعمل الجمعوي في المنطقة.
ويأتي تأسيس الجمعية منذ ثلاث سنوات، في إطار تعزيز عمل المجتمع المدني بإقليم الناظور، وذلك من خلال المساهمة في خلق تحديث المجتمع وتطويره عبر إدماج الشباب في الحياة العامة بشقيها الاقتصادي والثقافي، باعتماد جميع الوسائل المتاحة و قنوات التربية والتكوين من خلال تنمية بشرية مستدامة، فضلا عن عمل مكتبها الإداري في إطار تشاركي يتيح فرص التكوين وصقل المواهب.
ولتنفيذ برامجها السنوية، وضعت جمعية الإبداع للمسرح والسينما، وفقا لقانونها الأساسي، جملة من الأهداف التي تسعى لتحقيقها من أبرزها الاهتمام بشؤون الطفولة والشياب والمرأة وتنمية قدراتهم الفنية وتشجيع مشاركتهم في التنمية الاجتماعية والثقافية والاقتصادية، ومساعدتهم علـى الاندمـاج في الحياة والجمعوية.
وتهتم الجمعية أيضا، بالمسرح،من خلال إنتاج وترويج الأعمال المسرحية، وتنظيم المهرجانات والتظاهرات المسرحية، وإقامة الملتقيات الفنية والـدورات التكوينية، وتوطين الـفـرق المسرحية بالفضـاءات المسرحية، وتنظيم الجـولات الوطنية.
خلدت جميعة الابداع للمسرح والسينما بالناظور، أول أمس الاثنين، الذكرى الثالثة لتأسيسها، بتنظيم حفل متميز حضرته العديد من الفعاليات باحترام تام لجميع التدابير الاحترازية الرامية إلى الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وحسب المنظمين، فإن الحفل جاء من أجل الإعلان الرسمي عن انطلاق أنشطة الجمعية، والاعتراف بالجهود التي يبذلها مختلف المتعاونين بإقامة محطة كرمت فيها كل أعضائها ومنخرطيها تقديرا للجهود التي يبذلونها في سبيل الرقي بالعمل الجمعوي في المنطقة.
ويأتي تأسيس الجمعية منذ ثلاث سنوات، في إطار تعزيز عمل المجتمع المدني بإقليم الناظور، وذلك من خلال المساهمة في خلق تحديث المجتمع وتطويره عبر إدماج الشباب في الحياة العامة بشقيها الاقتصادي والثقافي، باعتماد جميع الوسائل المتاحة و قنوات التربية والتكوين من خلال تنمية بشرية مستدامة، فضلا عن عمل مكتبها الإداري في إطار تشاركي يتيح فرص التكوين وصقل المواهب.
ولتنفيذ برامجها السنوية، وضعت جمعية الإبداع للمسرح والسينما، وفقا لقانونها الأساسي، جملة من الأهداف التي تسعى لتحقيقها من أبرزها الاهتمام بشؤون الطفولة والشياب والمرأة وتنمية قدراتهم الفنية وتشجيع مشاركتهم في التنمية الاجتماعية والثقافية والاقتصادية، ومساعدتهم علـى الاندمـاج في الحياة والجمعوية.
وتهتم الجمعية أيضا، بالمسرح،من خلال إنتاج وترويج الأعمال المسرحية، وتنظيم المهرجانات والتظاهرات المسرحية، وإقامة الملتقيات الفنية والـدورات التكوينية، وتوطين الـفـرق المسرحية بالفضـاءات المسرحية، وتنظيم الجـولات الوطنية.
وبالإضافة إلى المسرح، تعمل جمعية الإبداع من أجل ترسيخ ثقافة سينمائية وإعلامية بالناظور، من خلال الاهتمام بكل الانتاجات السمعية البصرية والمكتوبة، وتبادل الخبرات والتجارب مع المهتمين بمجال التمثيل والإخراج والانتاج، وتنظيم الأنشطة المرتبطة بالصناعة السينمائية عبر تقديم العروض ونشرها وتشجيعها، وتنظيم ورشات تكوينية في المهن السينمائية لتقوية المهارات وتأهيل الشباب في هذا الميدان.
وترى الجمعية في إبرام اتفاقيات الشراكة والتعاون مع مختلف المتدخلين الحكوميين والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية، فضلا ع عن المجتمع المدني والمنظمات المحلية والوطنية والدولية، وسيلة ناجعة لتنزيل برامجها السنوية تجعلها منفتحة على مختلف المجالات التي تعني بها، بما يجعلها قادرة على تفعيل الدور الدستوري للمجتمع المدني محليا ووطنيا.
وتخصص جمعية الإبداع، جزء هاما من أنشطتها للمجال الاجتماعي، بهدف النهوض بها لاسيما قطاع الصحة من خلال مساعدة المرضى والمحتاجين، ناهيك عن باقي المجالات الأخرى كالثقافة عبر الإسهام في اغناء الموروث الوطني ضمن أنشطة متنوعة تعكس الهوية المغربية والمحلية.
وتتوق المنظمة السالف ذكرها، إلى ربط علاقات الصداقة وتعزيز السلم بين شعوب البحر الأبيض المتوسط، فضلا عن مكافحة كل اشكال الإقصاء مقابلة إشاعة ثقافة حقوق الإنسان والتسامح والتعايش والعمل التطوعي لفائدة الإنسان والبيئة.
وتتبنى الجمعية في جميع أعمالها، مفهوم المقاربة التشاركية كقاطرة أساسية ستمكن المجتمع المدني محليا ووطنيا من تحقيق الحكامة الجيدة والترافع على مختلف القضايا لدى السلطات لحث هذه الأخيرة على الوفاء بالتزاماتها وتعهداتها عبر كل الوسائل التي يسمح بها القانون.
وترى الجمعية في إبرام اتفاقيات الشراكة والتعاون مع مختلف المتدخلين الحكوميين والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية، فضلا ع عن المجتمع المدني والمنظمات المحلية والوطنية والدولية، وسيلة ناجعة لتنزيل برامجها السنوية تجعلها منفتحة على مختلف المجالات التي تعني بها، بما يجعلها قادرة على تفعيل الدور الدستوري للمجتمع المدني محليا ووطنيا.
وتخصص جمعية الإبداع، جزء هاما من أنشطتها للمجال الاجتماعي، بهدف النهوض بها لاسيما قطاع الصحة من خلال مساعدة المرضى والمحتاجين، ناهيك عن باقي المجالات الأخرى كالثقافة عبر الإسهام في اغناء الموروث الوطني ضمن أنشطة متنوعة تعكس الهوية المغربية والمحلية.
وتتوق المنظمة السالف ذكرها، إلى ربط علاقات الصداقة وتعزيز السلم بين شعوب البحر الأبيض المتوسط، فضلا عن مكافحة كل اشكال الإقصاء مقابلة إشاعة ثقافة حقوق الإنسان والتسامح والتعايش والعمل التطوعي لفائدة الإنسان والبيئة.
وتتبنى الجمعية في جميع أعمالها، مفهوم المقاربة التشاركية كقاطرة أساسية ستمكن المجتمع المدني محليا ووطنيا من تحقيق الحكامة الجيدة والترافع على مختلف القضايا لدى السلطات لحث هذه الأخيرة على الوفاء بالتزاماتها وتعهداتها عبر كل الوسائل التي يسمح بها القانون.