ناظورسيتي: متابعة
أيدت المحكمة الوطنية بإسبانيا، قرار وزارة العدل بحرمان مواطن مغربي من الحصول على الجنسية الإسبانية، لاتهامه بالجاسوسية و التعاون مع المخابرات المغربية منذ العام 2010.
ونقلت وسائل إعلام إسبانية ، أن ذات الشخص اتهم بالتجسس على أنشطة جبهة البوليساريو في إسبانيا.
ورفضت ذات المحكمة، استئناف المواطن المغربي الذي طلب الجنسية منذ العام 2010، ضد قرار للمديرية العامة للسجلات التابعة لوزارة العدل.
أيدت المحكمة الوطنية بإسبانيا، قرار وزارة العدل بحرمان مواطن مغربي من الحصول على الجنسية الإسبانية، لاتهامه بالجاسوسية و التعاون مع المخابرات المغربية منذ العام 2010.
ونقلت وسائل إعلام إسبانية ، أن ذات الشخص اتهم بالتجسس على أنشطة جبهة البوليساريو في إسبانيا.
ورفضت ذات المحكمة، استئناف المواطن المغربي الذي طلب الجنسية منذ العام 2010، ضد قرار للمديرية العامة للسجلات التابعة لوزارة العدل.
و قالت المحكمة أن هناك سبب كافٍ لرفضِ منح الجنسية للمواطن المغربي باعتباره يهدد الأمن القومي الإسباني.
هذا وفي العام 2022 تحدثت صحيفة “إل كونفيدونسيال” الإسبانية، عن تورط مواطن مغربي مقيم في إسبانيا بالتجسس لصالح المخابرات المغربية.
وتعود قضية التجسّس حسب الصحيفة، إلى ما قبل فترة تفشّي وباء كورونا في العالم، حيث يروي الاعلام الإسباني، أن المخابرات الإسبانية تمكنت من اكتشاف أمر المتّهم، وهو وكيل قنصلي مغربي قيل إنه تم "تم تجنيده" لأغراض مشبوهة، بحسب الصحيفة.
وتوصّلت المخابرات الإسبانية يومها -حسب الصحيفة- إلى وجود تعاون وثيق للمتورّط الذي أشارت له باسم “دون غابرييل”، مع المخابرات المغربية، منذ وصوله إلى إسبانيا في عام 2016.
بالمقابل، نفى المتّهم ضلوعه في أي تعاون مع المخابرات المغربية، وأكد أن عمله في القنصلية المغربية يقتصر على إدارة الجوازات.
هذا وفي العام 2022 تحدثت صحيفة “إل كونفيدونسيال” الإسبانية، عن تورط مواطن مغربي مقيم في إسبانيا بالتجسس لصالح المخابرات المغربية.
وتعود قضية التجسّس حسب الصحيفة، إلى ما قبل فترة تفشّي وباء كورونا في العالم، حيث يروي الاعلام الإسباني، أن المخابرات الإسبانية تمكنت من اكتشاف أمر المتّهم، وهو وكيل قنصلي مغربي قيل إنه تم "تم تجنيده" لأغراض مشبوهة، بحسب الصحيفة.
وتوصّلت المخابرات الإسبانية يومها -حسب الصحيفة- إلى وجود تعاون وثيق للمتورّط الذي أشارت له باسم “دون غابرييل”، مع المخابرات المغربية، منذ وصوله إلى إسبانيا في عام 2016.
بالمقابل، نفى المتّهم ضلوعه في أي تعاون مع المخابرات المغربية، وأكد أن عمله في القنصلية المغربية يقتصر على إدارة الجوازات.