انطلاق موسم القنص بالجهة الشرقية وباقي مناطق المغرب
ناظورسيتي: ميمون بوجعادة
انطلق اليوم الأحد 5 أكتوبر الجاري موسم القنص بالجهة الشرقية وباقي مناطق المغرب، وفق ما أعلنت عنه المندوبية السامية للمياه والغابات ومحاربة التصحر.
وأوضحت المندوبية أن الموسم يشمل جميع أنواع الطرائد، باستثناء طائر اليمام الذي سيكون موسم صيده ابتداءً من 25 يوليوز 2026، حفاظًا على التوازن البيئي وضمان استدامة التنوع الحيواني.
انطلق اليوم الأحد 5 أكتوبر الجاري موسم القنص بالجهة الشرقية وباقي مناطق المغرب، وفق ما أعلنت عنه المندوبية السامية للمياه والغابات ومحاربة التصحر.
وأوضحت المندوبية أن الموسم يشمل جميع أنواع الطرائد، باستثناء طائر اليمام الذي سيكون موسم صيده ابتداءً من 25 يوليوز 2026، حفاظًا على التوازن البيئي وضمان استدامة التنوع الحيواني.
وفي نفس الصدد أكدت المندوبية أن عدد الطرائد المسموح بقنصها يوميًا لكل قناص لم يطرأ عليه أي تغيير مقارنة بالمواسم السابقة، مشددة على ضرورة احترام القوانين المنظمة للقنص، بما يشمل الرخص وأيام الصيد والمناطق المسموح بها، لضمان ممارسة الصيد بشكل قانوني وآمن.
وفيما يتعلق بالجهة الشرقية، فإن مراقبة القنص تتم بإشراف الحرس الجامعين، وتطال جميع المناطق الأكثر حساسية، خصوصًا في المناطق الجبلية، مع الالتزام التام بالقواعد المنظمة لحماية المجال الطبيعي.
وشددت المندوبية على أن موسم القنص يشكل أيضًا فرصة لتعزيز الوعي البيئي، من خلال تحسيس الصيادين بضرورة المحافظة على الثروات الطبيعية وحماية التوازنات الإيكولوجية، لضمان استدامة هذه الموارد للأجيال المقبلة.
وفيما يتعلق بالجهة الشرقية، فإن مراقبة القنص تتم بإشراف الحرس الجامعين، وتطال جميع المناطق الأكثر حساسية، خصوصًا في المناطق الجبلية، مع الالتزام التام بالقواعد المنظمة لحماية المجال الطبيعي.
وشددت المندوبية على أن موسم القنص يشكل أيضًا فرصة لتعزيز الوعي البيئي، من خلال تحسيس الصيادين بضرورة المحافظة على الثروات الطبيعية وحماية التوازنات الإيكولوجية، لضمان استدامة هذه الموارد للأجيال المقبلة.
