
بدر أعراب
تعيش مقبرة حيّ "إصبانن" بمدينة الناظور، وضعاً كارثيا بكل المقاييس بسبب الحالة المزرية التي آلت إليها مؤخراً، بفعل اِستوطانها من قبل جحافل الكلاب الضالة، بالإضافة إلى المتشردين والمتسكعين الذين يتخذون المقبرة مرتعاً لسلوكاتهم المنحرفة والإجرامية، ناهيك عمّا تشهده المقبرة من أعمال السحر والشعوذة التي تمارسها بعض الوافدت عليها بشكل شبه يومي تقريبا.
وتقف كل هذه الأسباب المذكورة أعلاه، وراء إنتهاك حرمة مقبرة "إصبانن"، ممّا حـذا بجمعية الفجر أمام هذا الواقع المزري، إلى إطلاق نداءٍ من أجل دعوة المحسنين وكل الجهات المختصة إلى الإلتئام حول مبادرة إصلاح ما يمكن إصلاحه على مستوى المقبرة المعنية، داعية إلى بناء سور يحيط رقعة مساحة الدفن، لذلك فجمعية فجر تهيب بالمحسنين والفاعلين المساهمة قدر المستطاع من أجل إعادة الإعتبار إلى حرمة المكان.
تعيش مقبرة حيّ "إصبانن" بمدينة الناظور، وضعاً كارثيا بكل المقاييس بسبب الحالة المزرية التي آلت إليها مؤخراً، بفعل اِستوطانها من قبل جحافل الكلاب الضالة، بالإضافة إلى المتشردين والمتسكعين الذين يتخذون المقبرة مرتعاً لسلوكاتهم المنحرفة والإجرامية، ناهيك عمّا تشهده المقبرة من أعمال السحر والشعوذة التي تمارسها بعض الوافدت عليها بشكل شبه يومي تقريبا.
وتقف كل هذه الأسباب المذكورة أعلاه، وراء إنتهاك حرمة مقبرة "إصبانن"، ممّا حـذا بجمعية الفجر أمام هذا الواقع المزري، إلى إطلاق نداءٍ من أجل دعوة المحسنين وكل الجهات المختصة إلى الإلتئام حول مبادرة إصلاح ما يمكن إصلاحه على مستوى المقبرة المعنية، داعية إلى بناء سور يحيط رقعة مساحة الدفن، لذلك فجمعية فجر تهيب بالمحسنين والفاعلين المساهمة قدر المستطاع من أجل إعادة الإعتبار إلى حرمة المكان.