
بدر أعراب - محمد العبوسي
أجـرى موقع "ناظورسيتي"، حواراً شيقاً مع الدكتور أوراغ عبد المالك، الاختصاصي في الأمراض العقلية والنفسية وطـبّ الإدمان، للحديث عـن مسألة الإدمـان وتبعاتها السلبية على الصحة العقلية والنفسية للمدمن على المخدرات بكل أنواعها وصنوفها، والتطرق إلى أنواع أخرى من الإدمان من قبيل "العادات السيئة" التي تحيدُ بالمدمن عليها عن الحياة اليومية العادية.
ومـن جملة ما أبرزه الدكتور أوراغ، أن الناظور عرفت خلال التسعينيات استهلاك موادٍ مخدرة غير مصنفة في خانة "الصلبة والقوية"، من ذلك الحشيش وأقراص الهلوسة وكذا الكحول، مما كان رائجاً في أوساط المدمنين عليها، بينما منذ العشرية الأولى سُجل انتشار مخدرات من نوع "الصلب والقوي" غير المعهود بالناظور قبلاً مثل "الهروين، الكوكايين، الإكسطازي" على سبيل العدّ.
وسجّـل المتحدث، أن أكبر فئة تقبل على إدمان المخدرات، هي من أوساط الشباب والمراهقين، دونما معرفة الدوافع الكامنة وراء إقبال هؤلاء على تعاطي المخدرات، مبرزاً بعض الأسباب الاجتماعية الظاهرة التي تؤدي بالشاب أو المراهق إلى الوقوع كفريسة في براثن الإدمان، مورداً ما قد ينجم عن الإدمان من أمراض سواء فيروسية أو نفسية أو عقلية.
وفي ختام حديثه، نصح الدكتور أوراغ عبد المالك، عموم الشباب والمراهقين، بالحرص على الابتعاد عن كل المُسببات المؤدية إلى الإدمان بأي مخدرٍ أو عادة سيئة، وتجنّب المحيط الموبوء بهذه اللوثة والآفة، كما نبّه إلى أن رفاق السوء هم سبب رئيسي في جعل الشّاب يلج عالم الإدمان، لذا يجب تجنّب مثل هذه الرفقة السيئة أو أخذ الحيطة من الوقوع في شراك الإدمان على يدها.
أجـرى موقع "ناظورسيتي"، حواراً شيقاً مع الدكتور أوراغ عبد المالك، الاختصاصي في الأمراض العقلية والنفسية وطـبّ الإدمان، للحديث عـن مسألة الإدمـان وتبعاتها السلبية على الصحة العقلية والنفسية للمدمن على المخدرات بكل أنواعها وصنوفها، والتطرق إلى أنواع أخرى من الإدمان من قبيل "العادات السيئة" التي تحيدُ بالمدمن عليها عن الحياة اليومية العادية.
ومـن جملة ما أبرزه الدكتور أوراغ، أن الناظور عرفت خلال التسعينيات استهلاك موادٍ مخدرة غير مصنفة في خانة "الصلبة والقوية"، من ذلك الحشيش وأقراص الهلوسة وكذا الكحول، مما كان رائجاً في أوساط المدمنين عليها، بينما منذ العشرية الأولى سُجل انتشار مخدرات من نوع "الصلب والقوي" غير المعهود بالناظور قبلاً مثل "الهروين، الكوكايين، الإكسطازي" على سبيل العدّ.
وسجّـل المتحدث، أن أكبر فئة تقبل على إدمان المخدرات، هي من أوساط الشباب والمراهقين، دونما معرفة الدوافع الكامنة وراء إقبال هؤلاء على تعاطي المخدرات، مبرزاً بعض الأسباب الاجتماعية الظاهرة التي تؤدي بالشاب أو المراهق إلى الوقوع كفريسة في براثن الإدمان، مورداً ما قد ينجم عن الإدمان من أمراض سواء فيروسية أو نفسية أو عقلية.
وفي ختام حديثه، نصح الدكتور أوراغ عبد المالك، عموم الشباب والمراهقين، بالحرص على الابتعاد عن كل المُسببات المؤدية إلى الإدمان بأي مخدرٍ أو عادة سيئة، وتجنّب المحيط الموبوء بهذه اللوثة والآفة، كما نبّه إلى أن رفاق السوء هم سبب رئيسي في جعل الشّاب يلج عالم الإدمان، لذا يجب تجنّب مثل هذه الرفقة السيئة أو أخذ الحيطة من الوقوع في شراك الإدمان على يدها.