المزيد من الأخبار






الداعية نجيب الزروالي: مات محمد وهو يقول اين صديقتي


الداعية نجيب الزروالي: مات محمد وهو يقول اين صديقتي



1.أرسلت من قبل Adam في 30/12/2018 12:05 من المحمول
قبح الله الغباء والجهل ، أينما حلا حلت الكارثة
نعيش القرن العشرون بتخاريف قصص بدو العرب ، والكارثة تحكى بلغتنا الأمازيغية

2.أرسلت من قبل نوالدين في 30/12/2018 17:36
نسأل الله تعالى ان يعافينا ا
اللهم سلم
اللهم سلم
اللهم سلم
جزاك الله خيرا يا شيخنا الفاضل

3.أرسلت من قبل nora في 31/12/2018 19:53
من أعظم العقوبات التي يبتلى بها العبد الانسلاخ من دينه الذي هو حصنه وملاذه حيث يحتمي فيه كما يحتمي الإنسان في جلده،وهذه هي الفكرة التي يوضحها الشيخ بأسلـوبه المتمـيـز بالغــيرة والحمــاس فإذا انسلخ الإنسان من دينــه تقاذفته الأهــواء والمصائب من كل جانب ...هذه الفئة هي فئة المنافقين ظهـرت في المدينة على عهْد المصطفى - صلى الله عليه وسلم - فتكاثر عددُها، وتناسل أبناؤُها، وامتدَّ نسلهم - لا كَثَّرَهم الله - إلى زمننا هذا، فرأيـنا أحفادهم في زماننا لا يختلفون في مظْهرهم عنَّا، وهذا مكْمن المصيبة؛ فهم - وللأَسَف - مِن بني جِلْدتنا، ويتكلَّمون بألسنتنا، وينتسبون لدِيننا، وينتمون لأَوْطاننا ولكن نفوسهم مليئة بالحــقـد على الاسلام والعلماء والدعــاة

.. لابد من النـشر إن كنتم مهنـيـيـن

4.أرسلت من قبل Samar في 02/01/2019 16:43 من المحمول
لو جهر دعاتنا بكلمة الحق مثلما يصرخ بها أستاذنا لنالوا نصيبهم من الاحترام والتقدير ولكن وللأسف الشديد كما قال الفضيل بن عياض هانوا و أهينوا وضاعوا أنفسهم وضيعوا شريعة ربهم
وهذا والله هو السبب الذي من أجله تربع أستاذنا ا للزروالي على قلوب الناس

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح