الحقوقي الوديع مخاطبا الفنانين الزائرين للحسيمة: أخطأتم الطريقة والريف في حاجة إلى عودة كل أبنائه
حـسن الرامي
ردّ الفاعل الحقوقي صلاح الوديع، على الزيارة التي قام بها ثلّة من الفنانين إلى مدينة الحسيمة مؤخراً، في إطار ما قاله عنه "تشجيعاً للسياحة بالمنطقة"، بتدوينة مثيرة نشرها اليوم السبت، على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك.
ووصـف الوديع في ذات تديونته، الفنانين المعنيين، بـ"الشاردين"، قبل أن يتساءَل "لماذا انتقلوا جماعياً؟ ولماذا انتقلوا فقط الآن؟"، مضيفاً "لا أهداف من وراء هذا الكلام إلى ازدراء او تحقير، فكل واحد من هؤلاء له جمهوره ومتتبعوه، اريد فقط ان اقول لهم اننا جميعا نريد ان تكون الحسيمة قبلة الثقافة والتجارة والاقتصاد والسياحة والاستجمام. لكنكم أخطأتم الطريقة والهدف".
وأردف الوديع "الحسيمة هنا والآن في حاجة إلى معرفة من عطل مشاريعها ومن تحدث معها من علٍ ومن يتفادى ذاكرتنا المشتركة، الحسيمة في حاجة إلى عودة أبنائها كل أبنائها إلى حضنها الطيّب، وأنذاك تعالوا إلى كأس شاي وحلوى".
واسـترسل المتحدث "وعندها لا تنسوا بقية خريطة البلد. وسوف تفدون على الرحب والسعة في كل مدينة وقرية تختارونها. وإذا كان ذلك على الحساب الخاص يكون أكثر صدقا… فكلنا نحتاج إلى أن نسمع كلمة “احبك”. لكن كلنا نفضِّل أن نرى برهان ذلك".
ردّ الفاعل الحقوقي صلاح الوديع، على الزيارة التي قام بها ثلّة من الفنانين إلى مدينة الحسيمة مؤخراً، في إطار ما قاله عنه "تشجيعاً للسياحة بالمنطقة"، بتدوينة مثيرة نشرها اليوم السبت، على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك.
ووصـف الوديع في ذات تديونته، الفنانين المعنيين، بـ"الشاردين"، قبل أن يتساءَل "لماذا انتقلوا جماعياً؟ ولماذا انتقلوا فقط الآن؟"، مضيفاً "لا أهداف من وراء هذا الكلام إلى ازدراء او تحقير، فكل واحد من هؤلاء له جمهوره ومتتبعوه، اريد فقط ان اقول لهم اننا جميعا نريد ان تكون الحسيمة قبلة الثقافة والتجارة والاقتصاد والسياحة والاستجمام. لكنكم أخطأتم الطريقة والهدف".
وأردف الوديع "الحسيمة هنا والآن في حاجة إلى معرفة من عطل مشاريعها ومن تحدث معها من علٍ ومن يتفادى ذاكرتنا المشتركة، الحسيمة في حاجة إلى عودة أبنائها كل أبنائها إلى حضنها الطيّب، وأنذاك تعالوا إلى كأس شاي وحلوى".
واسـترسل المتحدث "وعندها لا تنسوا بقية خريطة البلد. وسوف تفدون على الرحب والسعة في كل مدينة وقرية تختارونها. وإذا كان ذلك على الحساب الخاص يكون أكثر صدقا… فكلنا نحتاج إلى أن نسمع كلمة “احبك”. لكن كلنا نفضِّل أن نرى برهان ذلك".
