
بدر أعراب
نَعَت إمام سابق بجماعة "إعزانن" التي طفقت تشهد على مدى الأسبوعين الأخيرين معارك إحتجاجية تصعيدية إنخرط فيها مواطنون من مختلف البلدات الضاحوية لإقليم الناظور، على خلفية إجراءات باشرها رئيسها محمد أبرشان وُصفت بكونها إنتقامية وعقابية تتضررت من أثرها الساكنة، (نعت) أبرشان بـ"الظالم وإرهابي حقيقي".
وقال الإمام المتحدث عبر الفيديو أسفله، أنّ العاهل المغربي منح للمواطن الحرية المطلقة لكي يختار على من يُصوّت خلال المحطات الإنتخابية، موضحاً أنّ مسألة إختيار المرشح المفضل بالنسبة للمرء، تبقى مسألة شخصية تُمارس وفق سلطان الإرادة كما تضمنه الترسانة القانونية، لا مثلما أراده أبرشان.
وكشف ذات المصرّح أن أبرشان يستغل وسائل النقل العمومية التي خصّصها المحسنون لفائدة تلامذة المنطقة، إضافة إلى سيارة إسعاف من كرم وجود المحسنين هي الأخرى لفائدة المعوزين والمحتاجين، في أغراض شخصية دونما أن يُحاسبه أحد في المقابل، فضلا عن إجباره بعض موظفي الجماعة الذين يشتغلون في ضيعاته الفلاحية.
وأردف الإمام قائلاً أن أبرشان كان قد أنزل عليه الباطل بإتهامه بالإرهاب حيث عانى من غطرسته وجبروته نحو ثلاث سنوات، واصفاً إيّاه بكونه الإرهابي الحقيقي الذي لا يقيم إعتباراً لأحد، سواء أكان قائد مقاطعة أم مسؤولاً أمنيا أم غيرهما، ويتصرف كما لو كانت المنطقة التي يترأس جماعتها ضيعة خاصة في ملكيته".
نَعَت إمام سابق بجماعة "إعزانن" التي طفقت تشهد على مدى الأسبوعين الأخيرين معارك إحتجاجية تصعيدية إنخرط فيها مواطنون من مختلف البلدات الضاحوية لإقليم الناظور، على خلفية إجراءات باشرها رئيسها محمد أبرشان وُصفت بكونها إنتقامية وعقابية تتضررت من أثرها الساكنة، (نعت) أبرشان بـ"الظالم وإرهابي حقيقي".
وقال الإمام المتحدث عبر الفيديو أسفله، أنّ العاهل المغربي منح للمواطن الحرية المطلقة لكي يختار على من يُصوّت خلال المحطات الإنتخابية، موضحاً أنّ مسألة إختيار المرشح المفضل بالنسبة للمرء، تبقى مسألة شخصية تُمارس وفق سلطان الإرادة كما تضمنه الترسانة القانونية، لا مثلما أراده أبرشان.
وكشف ذات المصرّح أن أبرشان يستغل وسائل النقل العمومية التي خصّصها المحسنون لفائدة تلامذة المنطقة، إضافة إلى سيارة إسعاف من كرم وجود المحسنين هي الأخرى لفائدة المعوزين والمحتاجين، في أغراض شخصية دونما أن يُحاسبه أحد في المقابل، فضلا عن إجباره بعض موظفي الجماعة الذين يشتغلون في ضيعاته الفلاحية.
وأردف الإمام قائلاً أن أبرشان كان قد أنزل عليه الباطل بإتهامه بالإرهاب حيث عانى من غطرسته وجبروته نحو ثلاث سنوات، واصفاً إيّاه بكونه الإرهابي الحقيقي الذي لا يقيم إعتباراً لأحد، سواء أكان قائد مقاطعة أم مسؤولاً أمنيا أم غيرهما، ويتصرف كما لو كانت المنطقة التي يترأس جماعتها ضيعة خاصة في ملكيته".