
ناظورسيتي: محمد العبوسي
نظمت جمعية مدرسي اللغة الأمازيغية بجهة الشرق ندوة علمية تحت عنوان: "أهمية اللغة الأم في التعليم" من تأطير مفتشي التعليم الابتدائي بمديريتي الناظور والحسيمة: ذ.عبد المجيد بنحمادي، وذ. نجاح بوشيوع، وذلك يوم السبت 2 مارس الجاري بمكتبة المركب الثقافي بالناظور.
استهلت الندوة بكلمة افتتاحية ألقها نائب رئيسة الجمعية، ذ. عبد الواحد حنو، حيث شكر فيها الأستاذان والحضور، وتطرق إلى دواعي اختيار هذا الموضوع وأهميته، ثم منح المسير الكلمة للأستاذ بوشيوع الذي تطرق فيها إلى الجانب النظري في دراسته التي أنجزها بمعية ذ.عبد المجيد بنحمادي حول تأثير اللغة الأم في تدريس اللغة الأمازيغية المعيارية، كما قام بإحاطة شاملة حول الإطار السيوسيولسني، والسوق اللغوية بالمغرب بكل مكوناته اللغوية، وعرج على تاريخ وسيرورة إدماج الأمازيغية في التعليم، ليخلص إلى أهمية اللغة الأم في التعليم بناء على الدراسة الميدانية التي أنجزاها.
وبعد ذلك، تناول الأستاذ عبد المجيد بنحمادي في مداخلته نتائج الشق الميداني من الدراسة والتي تضمنت أرقاما ونتائج ثمنها الحضور، ثم خلص إلى سرد مجموعة من التوصيات والمقترحات التي ستساهم لا محالة في إنجاح تدريس اللغة الأمازيغية بالمغرب.
وفي الأخير فتح المجال للمتدخلين من الحضور المهم، من مدرسات ومدرسي اللغة الأمازيغية والأساتذة المتدربين في المركز الجهوي للتربية والتكوين فرع الناظور، الذين أغنوا النقاش وتفاعلوا بشكل إيجابي مع المؤطرين.
نظمت جمعية مدرسي اللغة الأمازيغية بجهة الشرق ندوة علمية تحت عنوان: "أهمية اللغة الأم في التعليم" من تأطير مفتشي التعليم الابتدائي بمديريتي الناظور والحسيمة: ذ.عبد المجيد بنحمادي، وذ. نجاح بوشيوع، وذلك يوم السبت 2 مارس الجاري بمكتبة المركب الثقافي بالناظور.
استهلت الندوة بكلمة افتتاحية ألقها نائب رئيسة الجمعية، ذ. عبد الواحد حنو، حيث شكر فيها الأستاذان والحضور، وتطرق إلى دواعي اختيار هذا الموضوع وأهميته، ثم منح المسير الكلمة للأستاذ بوشيوع الذي تطرق فيها إلى الجانب النظري في دراسته التي أنجزها بمعية ذ.عبد المجيد بنحمادي حول تأثير اللغة الأم في تدريس اللغة الأمازيغية المعيارية، كما قام بإحاطة شاملة حول الإطار السيوسيولسني، والسوق اللغوية بالمغرب بكل مكوناته اللغوية، وعرج على تاريخ وسيرورة إدماج الأمازيغية في التعليم، ليخلص إلى أهمية اللغة الأم في التعليم بناء على الدراسة الميدانية التي أنجزاها.
وبعد ذلك، تناول الأستاذ عبد المجيد بنحمادي في مداخلته نتائج الشق الميداني من الدراسة والتي تضمنت أرقاما ونتائج ثمنها الحضور، ثم خلص إلى سرد مجموعة من التوصيات والمقترحات التي ستساهم لا محالة في إنجاح تدريس اللغة الأمازيغية بالمغرب.
وفي الأخير فتح المجال للمتدخلين من الحضور المهم، من مدرسات ومدرسي اللغة الأمازيغية والأساتذة المتدربين في المركز الجهوي للتربية والتكوين فرع الناظور، الذين أغنوا النقاش وتفاعلوا بشكل إيجابي مع المؤطرين.



















