
ناظورسيتي: أيوب. ص - محمد العبوسي
عاد معرض الشرق للموضة والتسوق، إلى الناظور في نسخته السادسة "بزار شعبانة"، وافتتحت أول أيامه يوم أمس الجمعة 17 فبراير الجاري، بمجموعة من الفعاليات الشيقة التي أثارت استحسان الزوار.
وينضم المعرض أيام 17، 18 و19 فبراير 2023 بفندق ميركير الناظور، حيث سيتم عرض منتجات : أزياء، ملابس تقليدية وعصرية، الاكسسورات، ديكورات، مواد التجميل، وحلويات...إلخ.
كما سيعرف المعرض مشاركة وزيارة عدة ضيوف. بالإضافة إلى توافد الزوار الراغبين في التعرف على المعروضات المختلفة.
عاد معرض الشرق للموضة والتسوق، إلى الناظور في نسخته السادسة "بزار شعبانة"، وافتتحت أول أيامه يوم أمس الجمعة 17 فبراير الجاري، بمجموعة من الفعاليات الشيقة التي أثارت استحسان الزوار.
وينضم المعرض أيام 17، 18 و19 فبراير 2023 بفندق ميركير الناظور، حيث سيتم عرض منتجات : أزياء، ملابس تقليدية وعصرية، الاكسسورات، ديكورات، مواد التجميل، وحلويات...إلخ.
كما سيعرف المعرض مشاركة وزيارة عدة ضيوف. بالإضافة إلى توافد الزوار الراغبين في التعرف على المعروضات المختلفة.
وجاء تنظيم المعرض بعد النجاح الكبير الذي عرفته النسخ السابقة، وكانت آخرها نسخة يونيو 2022، التي جاءت بعد عامين من التوقف القسري بعد انتشار جائحة كورونا في العالم.
وتجب الإشارة إلى أن المعرض يساهم في إبراز المقاولات الصغرى، ومنتجات المقاولين الذاتيين والتعاونيات بجهة الشرق. كما يلعب دورا في المساهمة في التعافي الاقتصادي من تأثيرات جائحة كوفيد-19 على المقاولات.
كما يقدم المعرض فرصة لمقاولي إقليم الناظور والجهة الشرقية، والمقاولات النسائية، لإبراز منتجاتهم وإبداعاتهم، كما يسهم في الرفع من الروح التنافسية والانخراط الفعلي في المسلسل التنموي الذي تعرفه بلادنا.
وتعتبر مثل هذه المعارض، من خلال تشجيع المقاولات الصغرى والصغيرة جدا، دافعا مهما للتنمية المحلية، من خلال إبراز المواهب الشابة، ويساعد على تعريف الزبائن بالمنتجين للعديد من الصناعات التقليدية.
وتجب الإشارة إلى أن المعرض يساهم في إبراز المقاولات الصغرى، ومنتجات المقاولين الذاتيين والتعاونيات بجهة الشرق. كما يلعب دورا في المساهمة في التعافي الاقتصادي من تأثيرات جائحة كوفيد-19 على المقاولات.
كما يقدم المعرض فرصة لمقاولي إقليم الناظور والجهة الشرقية، والمقاولات النسائية، لإبراز منتجاتهم وإبداعاتهم، كما يسهم في الرفع من الروح التنافسية والانخراط الفعلي في المسلسل التنموي الذي تعرفه بلادنا.
وتعتبر مثل هذه المعارض، من خلال تشجيع المقاولات الصغرى والصغيرة جدا، دافعا مهما للتنمية المحلية، من خلال إبراز المواهب الشابة، ويساعد على تعريف الزبائن بالمنتجين للعديد من الصناعات التقليدية.






































































