
ناظور سيتي ـ إلياس حجلة
نشرت جمعية سمايل للتنمية المستدامة التظاهرة البيئية الأسبوع الاخضر التي نظمتها مؤخرا، ومن بين اهم ما جاء فيه تأكيد جميع الأطراف والفعاليات المساهمة في إنجاح الدورة الخامسة على ضرورة استمرار التنظيم السنوي للتظاهرات البيئية بالناظور.
وكذا اعتماد أفكار ووسائل جديدة، ومراعاة استراتيجيات وخطط عمل أكثر تطورا ورقيا في الدورات المقبلة مع الانفتاح على مختلف المؤسسات والمشاركين والمتعاونين.
إضافة إلى التواصل والتعاون والشراكة مع مختلف الهيئات والمؤسسات وشركات القطاع الخاص من اجل المشاركة الفعالة في الأنشطة المستقبلية.
ضرورة تقديم الدعم المادي واللوجستيكي من طرف مختلف الفاعلين المهتمين بمجال البيئة على المستويين العام والخاص من أجل النهوض والرقي بالإمكانات المتاحة في الدورات المقبلة.
نشرت جمعية سمايل للتنمية المستدامة التظاهرة البيئية الأسبوع الاخضر التي نظمتها مؤخرا، ومن بين اهم ما جاء فيه تأكيد جميع الأطراف والفعاليات المساهمة في إنجاح الدورة الخامسة على ضرورة استمرار التنظيم السنوي للتظاهرات البيئية بالناظور.
وكذا اعتماد أفكار ووسائل جديدة، ومراعاة استراتيجيات وخطط عمل أكثر تطورا ورقيا في الدورات المقبلة مع الانفتاح على مختلف المؤسسات والمشاركين والمتعاونين.
إضافة إلى التواصل والتعاون والشراكة مع مختلف الهيئات والمؤسسات وشركات القطاع الخاص من اجل المشاركة الفعالة في الأنشطة المستقبلية.
ضرورة تقديم الدعم المادي واللوجستيكي من طرف مختلف الفاعلين المهتمين بمجال البيئة على المستويين العام والخاص من أجل النهوض والرقي بالإمكانات المتاحة في الدورات المقبلة.
والعمل على تعميم التظاهرة محليا وجهويا ووطنيا نظرا لما يكتسيه موضوع البيئة من أهمية كبيرة لدى الجميع.
هذا، ومساعدة الجمعية على الاستمرار في تنظيم أنشطتها المتنوعة في مجال البيئة.
وتفعيل آليات الديمقراطية التشاركية على جميع مستوياتها وتجلياتها من قبيل تقديم العرائض إلى السلطات المحلية، ملتمسات في مجال التشريع، الآراء الاستشارية على المستوى الترابي.
ومن بين أهم توصيات ومخرجات التظاهرة البيئية الأسبوع الأخضر نجد تنظيم الجمعية لأنشطة عامة ذات أهداف تحسيسية وتوعوية بأهمية البيئة، وتفعيل آليات تمكن من الوصول إلى المعلومة لدى الرأي العام حول البيئة.
إضافة إلى ضرورة إشراك الفئات الشابة واستثمار طاقاتهم وإمكاناتهم في مختلف الأنشطة البيئية، وتشجيع المهن الخضراء وكل الفاعلين المهنيين المحترمين لمعايير الجودة والمحافظة على البيئة.
والتحسيس والتوعية بمختلف الإشكالات والرهانات التي يطرحها عالم البيئة والطبيعة بصفة عام اليوم، وتنظم انشطة تهدف إلى مكافحة تدهور المناطق الرطبة والإفراط في استغلال الموارد الطبيعية، والانخراط الإيجابي في تنزيل مقتضيات الدستور حول ما يتعلق بالبيئة والتنمية المستدامة.
وأخيرا الانفتاح على مختلف الشركاء على المستوى الوطني والدولي بعقد اتفاقيات مع دول أجنبية خاصة الإفريقية لتبادل التجارب وتوسيع نطاق الاشتغال والعمل.
هذا، ومساعدة الجمعية على الاستمرار في تنظيم أنشطتها المتنوعة في مجال البيئة.
وتفعيل آليات الديمقراطية التشاركية على جميع مستوياتها وتجلياتها من قبيل تقديم العرائض إلى السلطات المحلية، ملتمسات في مجال التشريع، الآراء الاستشارية على المستوى الترابي.
ومن بين أهم توصيات ومخرجات التظاهرة البيئية الأسبوع الأخضر نجد تنظيم الجمعية لأنشطة عامة ذات أهداف تحسيسية وتوعوية بأهمية البيئة، وتفعيل آليات تمكن من الوصول إلى المعلومة لدى الرأي العام حول البيئة.
إضافة إلى ضرورة إشراك الفئات الشابة واستثمار طاقاتهم وإمكاناتهم في مختلف الأنشطة البيئية، وتشجيع المهن الخضراء وكل الفاعلين المهنيين المحترمين لمعايير الجودة والمحافظة على البيئة.
والتحسيس والتوعية بمختلف الإشكالات والرهانات التي يطرحها عالم البيئة والطبيعة بصفة عام اليوم، وتنظم انشطة تهدف إلى مكافحة تدهور المناطق الرطبة والإفراط في استغلال الموارد الطبيعية، والانخراط الإيجابي في تنزيل مقتضيات الدستور حول ما يتعلق بالبيئة والتنمية المستدامة.
وأخيرا الانفتاح على مختلف الشركاء على المستوى الوطني والدولي بعقد اتفاقيات مع دول أجنبية خاصة الإفريقية لتبادل التجارب وتوسيع نطاق الاشتغال والعمل.
