
ناظورسيتي: متابعة
تمكنت مصالح الأمن بمدينة الصويرة من إيقاف سيدة يُشتبه في ترؤسها شبكة دعارة خطيرة، كانت تستغل نساء في وضعيات اجتماعية هشّة عبر الابتزاز بمقاطع وصور حميمية، وذلك في واحدة من القضايا الصادمة التي هزت الرأي العام المحلي.
وجاء توقيف المشتبه فيها عقب شجار عنيف اندلع بينها وبين إحدى النساء، يُرجّح أنها كانت إحدى ضحايا الشبكة، قبل أن ينتهي الأمر بإصابة الضحية ونقلها على وجه السرعة إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الضرورية.
تمكنت مصالح الأمن بمدينة الصويرة من إيقاف سيدة يُشتبه في ترؤسها شبكة دعارة خطيرة، كانت تستغل نساء في وضعيات اجتماعية هشّة عبر الابتزاز بمقاطع وصور حميمية، وذلك في واحدة من القضايا الصادمة التي هزت الرأي العام المحلي.
وجاء توقيف المشتبه فيها عقب شجار عنيف اندلع بينها وبين إحدى النساء، يُرجّح أنها كانت إحدى ضحايا الشبكة، قبل أن ينتهي الأمر بإصابة الضحية ونقلها على وجه السرعة إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الضرورية.
وبحسب المعطيات المتوفرة، فإن الضحية تقدمت بشكاية رسمية إلى مصالح الأمن، كشفت من خلالها تفاصيل صادمة عن طريقة استدراجها واستغلالها، مشيرة إلى أنها تعرضت للتهديد بنشر صور حميمية لها في حال رفضت الانصياع لأوامر رئيسة الشبكة.
وعلى إثر الشكاية، تحركت المصالح الأمنية وتم توقيف المعنية بالأمر، حيث جرى وضعها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يُشرف عليه وكيل الملك.
ويجري حالياً تعميق التحقيقات للكشف عن باقي المتورطين في هذه الشبكة، والوقوف على امتداداتها المحتملة، خاصة بعد الاشتباه في تورط أطراف أخرى في عمليات التهديد والاستغلال.
وتأتي هذه العملية في سياق المجهودات الأمنية المتواصلة لمكافحة شبكات الاستغلال والابتزاز، التي تستهدف فئات اجتماعية هشّة، وتستغل الوسائل الرقمية لفرض سطوتها على الضحايا.
وعلى إثر الشكاية، تحركت المصالح الأمنية وتم توقيف المعنية بالأمر، حيث جرى وضعها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يُشرف عليه وكيل الملك.
ويجري حالياً تعميق التحقيقات للكشف عن باقي المتورطين في هذه الشبكة، والوقوف على امتداداتها المحتملة، خاصة بعد الاشتباه في تورط أطراف أخرى في عمليات التهديد والاستغلال.
وتأتي هذه العملية في سياق المجهودات الأمنية المتواصلة لمكافحة شبكات الاستغلال والابتزاز، التي تستهدف فئات اجتماعية هشّة، وتستغل الوسائل الرقمية لفرض سطوتها على الضحايا.