
ناظورسيتي : إ. الجراري
أفادت مصادر مطلعة أن وزارة الداخلية قررت إعادة فتح باب التسجيل في اللوائح الانتخابية، بعد نسبة الإقبال الضعيفة للمواطنين على التسجيل، وذلك ابتداء من يوم الأربعاء 07 يوليوز وإلى غاية الـ 26 من الشهر الجاري.
هذا وقد اتخذت أم الوزارات ذات القرار أول يوم أمس الثلاثاء في اجتماع ترأسه وزير الداخلية محمد حصاد، وذلك بتشاور مع رؤساء الفرق النيابية في البرلمان، الذين طالب بعضهم بفتح أجل استدراكي للراغبين في التسجيل في اللوائح الانتخابية.
وفي المنحى ذاته كان ضعف الإقبال على التسجيل في اللوائح الانتخابية من طرف المواطنين خصوصا الشباب قد شكل حرجا لوزارة الداخلية والأحزاب السياسية التي لم تستطع إقناع المواطنين بالتسجيل رغم السماح لها بالتواصل المباشر معهم.
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت في فبراير الماضي، أن العدد الإجمالي لطلبات التسجيل في اللوائج الانتخابية العامة المقدمة من طرف المواطنين والمواطنات، بلغ حوالي 910 آلاف طلبًا، منها 254 ألف طلب مقدم عبر الأنترنت، وهي أرقام ضعيفة مقارنة مع 26 مليون مغربي يحملون البطاقة الوطنية.
ورغم الدعاية الإعلامية المكثفة التي خصصتها وزارة الداخلية بمعية الأحزاب السياسية، لدعوة المغاربة إلى التسجيل في اللوائح الانتخابية سواء لدى المكاتب الإدارية المخصصة لذلك أو عبر شبكة الأنترنت، لا يزال العزوف مستمرا.
أفادت مصادر مطلعة أن وزارة الداخلية قررت إعادة فتح باب التسجيل في اللوائح الانتخابية، بعد نسبة الإقبال الضعيفة للمواطنين على التسجيل، وذلك ابتداء من يوم الأربعاء 07 يوليوز وإلى غاية الـ 26 من الشهر الجاري.
هذا وقد اتخذت أم الوزارات ذات القرار أول يوم أمس الثلاثاء في اجتماع ترأسه وزير الداخلية محمد حصاد، وذلك بتشاور مع رؤساء الفرق النيابية في البرلمان، الذين طالب بعضهم بفتح أجل استدراكي للراغبين في التسجيل في اللوائح الانتخابية.
وفي المنحى ذاته كان ضعف الإقبال على التسجيل في اللوائح الانتخابية من طرف المواطنين خصوصا الشباب قد شكل حرجا لوزارة الداخلية والأحزاب السياسية التي لم تستطع إقناع المواطنين بالتسجيل رغم السماح لها بالتواصل المباشر معهم.
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت في فبراير الماضي، أن العدد الإجمالي لطلبات التسجيل في اللوائج الانتخابية العامة المقدمة من طرف المواطنين والمواطنات، بلغ حوالي 910 آلاف طلبًا، منها 254 ألف طلب مقدم عبر الأنترنت، وهي أرقام ضعيفة مقارنة مع 26 مليون مغربي يحملون البطاقة الوطنية.
ورغم الدعاية الإعلامية المكثفة التي خصصتها وزارة الداخلية بمعية الأحزاب السياسية، لدعوة المغاربة إلى التسجيل في اللوائح الانتخابية سواء لدى المكاتب الإدارية المخصصة لذلك أو عبر شبكة الأنترنت، لا يزال العزوف مستمرا.