وزير الصحة يفتتح مركزا صحيا مجهزا بصيدلية وسط الناظور بحضور منتخبين ومسؤولين
حسن الرامي - حمزة حجلة
أشـرف وزير الصحة أنس الدكالي، عصر اليوم الجمعة 13 يوليوز الجاري، على قَـصِّ شريط اِفتتاح "المركز الصحّي الحضري مستوى 1 المسجد" حديث النشأة، وسط مدينة الناظور.
وحضر حفل اِفتتاح المركز الصحي، عددٌ من المسئولين يمثلون مختلف المصالح المحلية والإقليمية بالناظور، وعلى رأسهم رؤساء مصالح قطاع الصحة بالمنطقة، إضافة إلى عددٍ من المنتخبين وفعاليات المجتمع المدني.
وعقب ذلك، أجرى وزير الصحة ومرافقيه جولة تفقدية برحاب المركز الصحي، بحيث تفقد الآليات والأدوات الطبية داخل أقسام المركز الصحي الذي سيُعزز مستوى الخدمات الصحية بالإقليم، حسب كلمة ألقاها الوزير بالمناسبة.
وحسبما صرّح به الوزير الوصي، فالمركز الصحي الحضري وسط الناظور، تمّ إعادة تشييده على مساحة إجمالية مقدرة بـ 600 متر مربع، في حين تـمّ رصد غلافٍ مالي لمشروعـه بلغت قيمته 3 مليون درهم.
ووفق الوزير، سيعمل المركز الصحي الذي تمّ تجهيزه بصيدلية للأدوية التي تتطلبها العلاجات الأولية، على تقديم خدماته في قطاع الطب العام، علاوة على خدماته في التلقيح والمرضى السكري في كل مراحله، كما سيُقدم خدماته العلاجية بالنسبة لـ"الأمّ والطفل".
أشـرف وزير الصحة أنس الدكالي، عصر اليوم الجمعة 13 يوليوز الجاري، على قَـصِّ شريط اِفتتاح "المركز الصحّي الحضري مستوى 1 المسجد" حديث النشأة، وسط مدينة الناظور.
وحضر حفل اِفتتاح المركز الصحي، عددٌ من المسئولين يمثلون مختلف المصالح المحلية والإقليمية بالناظور، وعلى رأسهم رؤساء مصالح قطاع الصحة بالمنطقة، إضافة إلى عددٍ من المنتخبين وفعاليات المجتمع المدني.
وعقب ذلك، أجرى وزير الصحة ومرافقيه جولة تفقدية برحاب المركز الصحي، بحيث تفقد الآليات والأدوات الطبية داخل أقسام المركز الصحي الذي سيُعزز مستوى الخدمات الصحية بالإقليم، حسب كلمة ألقاها الوزير بالمناسبة.
وحسبما صرّح به الوزير الوصي، فالمركز الصحي الحضري وسط الناظور، تمّ إعادة تشييده على مساحة إجمالية مقدرة بـ 600 متر مربع، في حين تـمّ رصد غلافٍ مالي لمشروعـه بلغت قيمته 3 مليون درهم.
ووفق الوزير، سيعمل المركز الصحي الذي تمّ تجهيزه بصيدلية للأدوية التي تتطلبها العلاجات الأولية، على تقديم خدماته في قطاع الطب العام، علاوة على خدماته في التلقيح والمرضى السكري في كل مراحله، كما سيُقدم خدماته العلاجية بالنسبة لـ"الأمّ والطفل".
