
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
منذ أن تم إنتخاب رئيس مجلس بلدي جديد لمدينة الناظور، ومجموعة من الفعاليات الأمازيغية بالإقليم، تطرح سؤال هل سيقوم الرئيس الجديد سليمان حوليش بالمبادرة إنزال الفعلي للأمازيغية كما جاء في دستور 2011، أم أنه سيتجاهل الأمر.
ويقول نشطاء أمازيغ، أن اليوم أصبح من الضروري إعطاء الصبغة الأمازيغية لمدينة الناظور، وذلك بإطلاق أسماء أمازيغية على الشوارع التي لم يتم تسميتها بعدا، خصوصا في تجزئة المطار، وكذلك إعتماد حرف تيفناغ وفرضها على أصحاب المحلات التجاري، والعمل على إعطاء الثقافة واللغة الأمازيغية مكانتها التي تستحقها، وذلك بدعم التظاهرات والجمعيات التي تدافع عن الهوية والقضية الأمازيغية.
هذا وجدير بالذكر أن مناقشة أعضاء المجلس البلدي خلال دورة أكتوبر باللغة العربية أزعج الكثير من نشطاء الحركة الأمزيغية، معلقين على ذلك بالقول أنه لا أمر غريب أن يكون مجلس بلدي كل أعضائه أمازيغ في حين أنهم يناقشون بالعربية واضعين مجموعة من علامات الإستفهام.
منذ أن تم إنتخاب رئيس مجلس بلدي جديد لمدينة الناظور، ومجموعة من الفعاليات الأمازيغية بالإقليم، تطرح سؤال هل سيقوم الرئيس الجديد سليمان حوليش بالمبادرة إنزال الفعلي للأمازيغية كما جاء في دستور 2011، أم أنه سيتجاهل الأمر.
ويقول نشطاء أمازيغ، أن اليوم أصبح من الضروري إعطاء الصبغة الأمازيغية لمدينة الناظور، وذلك بإطلاق أسماء أمازيغية على الشوارع التي لم يتم تسميتها بعدا، خصوصا في تجزئة المطار، وكذلك إعتماد حرف تيفناغ وفرضها على أصحاب المحلات التجاري، والعمل على إعطاء الثقافة واللغة الأمازيغية مكانتها التي تستحقها، وذلك بدعم التظاهرات والجمعيات التي تدافع عن الهوية والقضية الأمازيغية.
هذا وجدير بالذكر أن مناقشة أعضاء المجلس البلدي خلال دورة أكتوبر باللغة العربية أزعج الكثير من نشطاء الحركة الأمزيغية، معلقين على ذلك بالقول أنه لا أمر غريب أن يكون مجلس بلدي كل أعضائه أمازيغ في حين أنهم يناقشون بالعربية واضعين مجموعة من علامات الإستفهام.