
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
أفادت صحف وطنية أن مجموعة من المرشحين للإنتخابات الجماعية المقبلة، رصدوا عدد من مكافات وجوائز تصل قيمتها إلى ثلاثة آلاف درهم لكل شخص ساهم في توثيق عمليات شراء ذمم يقوم بها مترشح منافس أو أتباعه.
ولم يتردد بعض المرشحين، حسب “المساء”، في الإعلان عن رفع قيمة هذه الجوائز في حال التمكن من تقديم إثبات قاطع يمكن الاستناد عليه من أجل تفعيل المتابعة القضائية في حق باقي المرشحين الذين يسعون لإفساد العملية الانتخابية، من خلال تقديم رشاوى أو هدايا عينية للناخبين من إجل استمالتهم، أو إقناعهم بالتصويت لفائدة شخص معين أو حزب معين، خاصة عن طريق بعض الأشخاص الذي يلقبون بـ"الشناقة" خلال مثل هذه المحطات.
وجدير بالذكر أن مدينة الناظور من بين المدن التي تعرف إنتشار ظاهرة شراء الأصوات في الإنتخابات، فهل سيتحرك مرشحوا المدينة وسيمنحون جوائز لضبط مفسدي الإنتخابات؟
أفادت صحف وطنية أن مجموعة من المرشحين للإنتخابات الجماعية المقبلة، رصدوا عدد من مكافات وجوائز تصل قيمتها إلى ثلاثة آلاف درهم لكل شخص ساهم في توثيق عمليات شراء ذمم يقوم بها مترشح منافس أو أتباعه.
ولم يتردد بعض المرشحين، حسب “المساء”، في الإعلان عن رفع قيمة هذه الجوائز في حال التمكن من تقديم إثبات قاطع يمكن الاستناد عليه من أجل تفعيل المتابعة القضائية في حق باقي المرشحين الذين يسعون لإفساد العملية الانتخابية، من خلال تقديم رشاوى أو هدايا عينية للناخبين من إجل استمالتهم، أو إقناعهم بالتصويت لفائدة شخص معين أو حزب معين، خاصة عن طريق بعض الأشخاص الذي يلقبون بـ"الشناقة" خلال مثل هذه المحطات.
وجدير بالذكر أن مدينة الناظور من بين المدن التي تعرف إنتشار ظاهرة شراء الأصوات في الإنتخابات، فهل سيتحرك مرشحوا المدينة وسيمنحون جوائز لضبط مفسدي الإنتخابات؟