
ناظورسيتي / متابعة
في انطلاق اللقاء الجهوي للسيد رئيس الحكومة والوفد الوزاري صباح اليوم السبت 10 فبراير 2018، تم الإعلان عن العديد من المشاريع التي تخص إقليم الناظور على وجه الخصوص، البعض منها اقترب موعد إتمامه والبعض الأخر سيتم تفعيله على المدى القريب.
حيث أعلن رئيس الحكومة عن "الإسراع بإطلاق الشطر الأول من الميناء المتوسطي بالناظور؛ وإطلاق منطقة اقتصادية حرة بجانب الميناء لتحفيز وجذب الاستثمار؛ وكذلك الربط بين الميناء والطريق السيار وأيضا بشبكة السكك الحديدية لتحفيز وتشجيع الاستثمار والتصدير؛ وتم أيضا اقتراح مشروع الملعب الكبير في إطار مشروع احتضان كأس العالم سنة2026..
بالاضافة إلى مشروع تحلية مياه البحر لمواجهة اشكالية ندرة الماء وحاجيات الشرب والسقي.. فيما يخص قطاع الطيران المدني فقد تم دعم الربط الجوي باعتماد اتفاقية ستخفض تذكرة الطائرة ذهابا وإيابا الى 1000 درهم عِوَض 1400 درهم حاليا.
فضلا عن المشاريع القطاعية والى غاية 2021 ستخصص 19.5 مليار درهم، وأريد من 5.4 مليار درهم لمحاربة الفوارق المجالية والاجتماعية وهو مسار انطلق بمبادرة ملكية في مارس 2003، وعبئت له 91 مليار درهم بين2003-2018.
كل هذه المشاريع تعتبر بشارة خير على قلوب ساكنة الإقليم، باعتبارها أوراش ستمكن من خلق فرص شغل عديدة لأبناء الإقليم الذين يعانون من "سرطان" البطالة، بالاضافة الى تحريك العجلة الاقتصادية للإقليم
في انطلاق اللقاء الجهوي للسيد رئيس الحكومة والوفد الوزاري صباح اليوم السبت 10 فبراير 2018، تم الإعلان عن العديد من المشاريع التي تخص إقليم الناظور على وجه الخصوص، البعض منها اقترب موعد إتمامه والبعض الأخر سيتم تفعيله على المدى القريب.
حيث أعلن رئيس الحكومة عن "الإسراع بإطلاق الشطر الأول من الميناء المتوسطي بالناظور؛ وإطلاق منطقة اقتصادية حرة بجانب الميناء لتحفيز وجذب الاستثمار؛ وكذلك الربط بين الميناء والطريق السيار وأيضا بشبكة السكك الحديدية لتحفيز وتشجيع الاستثمار والتصدير؛ وتم أيضا اقتراح مشروع الملعب الكبير في إطار مشروع احتضان كأس العالم سنة2026..
بالاضافة إلى مشروع تحلية مياه البحر لمواجهة اشكالية ندرة الماء وحاجيات الشرب والسقي.. فيما يخص قطاع الطيران المدني فقد تم دعم الربط الجوي باعتماد اتفاقية ستخفض تذكرة الطائرة ذهابا وإيابا الى 1000 درهم عِوَض 1400 درهم حاليا.
فضلا عن المشاريع القطاعية والى غاية 2021 ستخصص 19.5 مليار درهم، وأريد من 5.4 مليار درهم لمحاربة الفوارق المجالية والاجتماعية وهو مسار انطلق بمبادرة ملكية في مارس 2003، وعبئت له 91 مليار درهم بين2003-2018.
كل هذه المشاريع تعتبر بشارة خير على قلوب ساكنة الإقليم، باعتبارها أوراش ستمكن من خلق فرص شغل عديدة لأبناء الإقليم الذين يعانون من "سرطان" البطالة، بالاضافة الى تحريك العجلة الاقتصادية للإقليم