مصرع شاب من العروي وإصابة رفيقه في حادث سير مميت قرب سلوان
ناظورسيتي: متابعة
شهدت الطريق الوطنية رقم 19 الرابطة بين سلوان وجماعة حاسي بركان، حادثة سير خطيرة خلفت وفاة شاب وإصابة مرافقه بجروح بليغة، وذلك على مستوى النفوذ الترابي لدوار أولاد اشعايب التابع لجماعة سلوان.
وقد وقع الاصطدام بين سيارة خفيفة ودراجة نارية كان على متنها شخصان، حيث أسفر الحادث عن وفاة شاب ينحدر من مدينة العروي، متأثراً بجروحه البليغة في عين المكان. في حين تم نقل مرافقه، الذي أصيب بجروح خطيرة، على وجه السرعة إلى المستشفى الإقليمي بالناظور بواسطة سيارة إسعاف تابعة للوقاية المدنية، لتلقي العلاجات الضرورية.
وفور إخطارها بالحادث، هرعت عناصر الدرك الملكي التابعة لمركز سلوان إلى مكان الواقعة، رفقة مصالح الوقاية المدنية، حيث قامت الفرق بتطويق موقع الحادث وفتح تحقيق ميداني دقيق لتحديد ملابسات وسبب الاصطدام. كما تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى الحسني لاستكمال الإجراءات القانونية المعمول بها في مثل هذه الحالات.
تجد الإشارة، أن هذا المقطع الطرقي من بين أكثر النقاط خطورة في المنطقة، نظراً لضيق الطريق وغياب الإنارة الكافية، ما يجعله عرضة للحوادث المتكررة. ويُطرح الحادث من جديد قضية السلامة الطرقية وأهمية التسريع بإصلاح وتأهيل البنية الطرقية بالمنطقة، بما يحمي أرواح السائقين والمارة ويقلل من الخسائر البشرية.
شهدت الطريق الوطنية رقم 19 الرابطة بين سلوان وجماعة حاسي بركان، حادثة سير خطيرة خلفت وفاة شاب وإصابة مرافقه بجروح بليغة، وذلك على مستوى النفوذ الترابي لدوار أولاد اشعايب التابع لجماعة سلوان.
وقد وقع الاصطدام بين سيارة خفيفة ودراجة نارية كان على متنها شخصان، حيث أسفر الحادث عن وفاة شاب ينحدر من مدينة العروي، متأثراً بجروحه البليغة في عين المكان. في حين تم نقل مرافقه، الذي أصيب بجروح خطيرة، على وجه السرعة إلى المستشفى الإقليمي بالناظور بواسطة سيارة إسعاف تابعة للوقاية المدنية، لتلقي العلاجات الضرورية.
وفور إخطارها بالحادث، هرعت عناصر الدرك الملكي التابعة لمركز سلوان إلى مكان الواقعة، رفقة مصالح الوقاية المدنية، حيث قامت الفرق بتطويق موقع الحادث وفتح تحقيق ميداني دقيق لتحديد ملابسات وسبب الاصطدام. كما تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى الحسني لاستكمال الإجراءات القانونية المعمول بها في مثل هذه الحالات.
تجد الإشارة، أن هذا المقطع الطرقي من بين أكثر النقاط خطورة في المنطقة، نظراً لضيق الطريق وغياب الإنارة الكافية، ما يجعله عرضة للحوادث المتكررة. ويُطرح الحادث من جديد قضية السلامة الطرقية وأهمية التسريع بإصلاح وتأهيل البنية الطرقية بالمنطقة، بما يحمي أرواح السائقين والمارة ويقلل من الخسائر البشرية.
