
ناظورسيتي | إ. الجراري
حظي تعيين العامل الجديد للدريوش، محمد رشدي، بتفاعل كبير من طرف مختلف الفاعلين بالإقليم، علاوة على الرأي العام المحلي الذي إستأثره حدث التعيين الملكي قبل يوم العيد، ولا يزال يستأثره إلى اليوم.
وفي هذا الصدد عبر عدد من المواطنين، عن أملهم في أن يتمكن العامل الجديد محمد رشدي من إخراج عدد من المشاريع الهامة بالمدينة والإقليم وإيجاد حلول لملفات كبرى طال إنتظارها، وأيضا مواصلة وإستكمال أوراش التنمية التي أطلقها سلفه، فما هي أهم الملفات التي تنتظره؟..
لعل أكبر الملفات والمشاكل التي تشكل أهمية قصوى لساكنة الإقليم هو القطاع الصحي والخدمات الصحية المتدنية التي تعرفها مختلف المراكز الصحية بالإقليم من قلة الأطر وضعف المعدات الطبية، ومن جهة أخرى فإن ساكنة الإقليم تعول كثيراً على خروج المستشفى الإقليمي للوجود في أقرب الآجال ما يتطلب معه العمل على تتبع أوراشه عن كثب.
ومن أهم الملفات الهامة تأهيل الإقليم اقتصاديا وإجتماعيا ووضع إطار تحفيزي للإستثمار يفتح آفاقا أمام القطاع الخاص، ويجلب مستثمرين للإقليم، وذلك بالتنسيق مع جميع المتدخلين، لما سيلعبه من دور محوري وأساسي في التنمية المحلية وامتصاص البطالة التي أصبحت تؤرق شباب الإقليم.
وإلى جانب الملفين السابقين، يشكل ملف تحقيق عدالة مجالية بالإقليم أهمية أساسية بدوره، فالعامل الجديد مطالب بشكل تشاركي حثّ جميع المتدخلين في الشأن المحلي، على إيلاء عناية فائقة لمجال البنيات التحتية تركز على المناطق الهشة، إلى جانب الإهتمام بالمجال الأخضر والرياضة والشباب والثقافة وغيرها من الملفات الهامة.
حظي تعيين العامل الجديد للدريوش، محمد رشدي، بتفاعل كبير من طرف مختلف الفاعلين بالإقليم، علاوة على الرأي العام المحلي الذي إستأثره حدث التعيين الملكي قبل يوم العيد، ولا يزال يستأثره إلى اليوم.
وفي هذا الصدد عبر عدد من المواطنين، عن أملهم في أن يتمكن العامل الجديد محمد رشدي من إخراج عدد من المشاريع الهامة بالمدينة والإقليم وإيجاد حلول لملفات كبرى طال إنتظارها، وأيضا مواصلة وإستكمال أوراش التنمية التي أطلقها سلفه، فما هي أهم الملفات التي تنتظره؟..
لعل أكبر الملفات والمشاكل التي تشكل أهمية قصوى لساكنة الإقليم هو القطاع الصحي والخدمات الصحية المتدنية التي تعرفها مختلف المراكز الصحية بالإقليم من قلة الأطر وضعف المعدات الطبية، ومن جهة أخرى فإن ساكنة الإقليم تعول كثيراً على خروج المستشفى الإقليمي للوجود في أقرب الآجال ما يتطلب معه العمل على تتبع أوراشه عن كثب.
ومن أهم الملفات الهامة تأهيل الإقليم اقتصاديا وإجتماعيا ووضع إطار تحفيزي للإستثمار يفتح آفاقا أمام القطاع الخاص، ويجلب مستثمرين للإقليم، وذلك بالتنسيق مع جميع المتدخلين، لما سيلعبه من دور محوري وأساسي في التنمية المحلية وامتصاص البطالة التي أصبحت تؤرق شباب الإقليم.
وإلى جانب الملفين السابقين، يشكل ملف تحقيق عدالة مجالية بالإقليم أهمية أساسية بدوره، فالعامل الجديد مطالب بشكل تشاركي حثّ جميع المتدخلين في الشأن المحلي، على إيلاء عناية فائقة لمجال البنيات التحتية تركز على المناطق الهشة، إلى جانب الإهتمام بالمجال الأخضر والرياضة والشباب والثقافة وغيرها من الملفات الهامة.