ناظور سيتي: متابعة
أكد مصدر مأذون بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، يومه السبت، أنه لم تسجل أية حالة إصابة بمرض جدري القردة بالمملكة منذ أشهر.
وأفاد المصدر ذاته، أن الوزارة المعنية تقوم بتتبع الوضع الوبائي عن كثب تطور الوضع الوبائي على المستوى الدولي.
أكد مصدر مأذون بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، يومه السبت، أنه لم تسجل أية حالة إصابة بمرض جدري القردة بالمملكة منذ أشهر.
وأفاد المصدر ذاته، أن الوزارة المعنية تقوم بتتبع الوضع الوبائي عن كثب تطور الوضع الوبائي على المستوى الدولي.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية، عن حالة طوارئ صحية عالمية لمواجهة جدري القردة، عقب انتشار الفيروس في أزيد من 12 دولة في إفريقيا.
وكان الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، أورد في تصريح سابق، أن تفشي مرض جدري القردة، يستلزم يقضة السلطات المعنية بالمملكة والمراقبة، وكذا الاستعداد التقني للتحاليل الخاصة بهذا الفيروس وتحيين كافة البروتوكولات المرتبطة برصد حالات مصابة بالمرض.
وأوضح المصدر، أن القلق من هذا الفيروس، أصبحت تفرضه مجموعة من الأمور، منها أن السلالة التي ظهرت خلال الأشهر الأخيرة في العديد من الدول الإفريقية هي سلالة جديدة تنتشر جراء علاقات جنسية عادية بين الرجال والنساء، مثلما تتفشى بين الأطفال وتنتشر داخل الأسر والمدارس، عن طريق احتكاك الجلد، مبرزا أن انتشارها أصبح بطريقة أسهل من السابق.
وتابع الباحث في السياسات والنظم الصحية، أن السلالة الجديدة لجدري القردة، تقوم بطفرات سريعة تفوق السلالات السابقة، مردفا أن درجة الإماتة عند هذه الأخيرة أكثر من سابقاتها.
وكان الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، أورد في تصريح سابق، أن تفشي مرض جدري القردة، يستلزم يقضة السلطات المعنية بالمملكة والمراقبة، وكذا الاستعداد التقني للتحاليل الخاصة بهذا الفيروس وتحيين كافة البروتوكولات المرتبطة برصد حالات مصابة بالمرض.
وأوضح المصدر، أن القلق من هذا الفيروس، أصبحت تفرضه مجموعة من الأمور، منها أن السلالة التي ظهرت خلال الأشهر الأخيرة في العديد من الدول الإفريقية هي سلالة جديدة تنتشر جراء علاقات جنسية عادية بين الرجال والنساء، مثلما تتفشى بين الأطفال وتنتشر داخل الأسر والمدارس، عن طريق احتكاك الجلد، مبرزا أن انتشارها أصبح بطريقة أسهل من السابق.
وتابع الباحث في السياسات والنظم الصحية، أن السلالة الجديدة لجدري القردة، تقوم بطفرات سريعة تفوق السلالات السابقة، مردفا أن درجة الإماتة عند هذه الأخيرة أكثر من سابقاتها.