بدر أعراب
أفاد موقع "ناظورسيتي"، مصدر من داخل جمعية "رأفة لحماية الحيوان والحفاظ على البيئة والتنمية المستدامة"، أن رئيس بلدية الناظور سليمان حوليش، اعتكف خلال الأيام الأخيرة، معيّة أعضاء المكتب المسير للجمعية، على تدارس مشكلة الحيوانات المعرضة للتقتيل كالكلاب وغيرها ممن تتعرض لكل أشكال التهميش والتعذيب والأذى من طرف مواطنين لا يولون كبير أهمية للحيوان، بهدف إيجاد حلّ للمشكلة على أساس الحدّ منها بمدينة الناظور.
وأضاف عضو الجمعية، أن حوليش في تنسيق تام ومستمر مع إطارهم الجمعوي، من أجل سعي عملي وراء وقف حملات تقتيل الكلاب التي تنهجها السلطات، واستبدال عملية القتل بتقنية "التعقيم"، إذ من شأن هذه التقنية يردف المتحدث، وقف انتشار الكلاب وتقليص أعدادها في أفق الحدّ منها نهائياً، موضحا أن هذه النتيجة فضلا عن كونها فعالة، فهي أيضا أكثر رحمة بهذه المخلوقات.
ومن جملة ما تهدف إليه جمعية "رأفة لحماية الحيوان والحفاظ على البيئة والتنمية المستدامة"، حسب قانونها الأساسي، توعية الناس بأهمية الحيوانات بغية تجنيبها ما أمكن التعذيب والقسوة التي تتعرض لها، كالبغال والحمير على سبيل العد، وتحسين وضعها الصحي، والقضاء على داء الكلب، والسعي وراء إيجاد مأوى للحيوانات عامة، وكذا توفير الرعاية لها ومنها بخاصة الصحية.
أفاد موقع "ناظورسيتي"، مصدر من داخل جمعية "رأفة لحماية الحيوان والحفاظ على البيئة والتنمية المستدامة"، أن رئيس بلدية الناظور سليمان حوليش، اعتكف خلال الأيام الأخيرة، معيّة أعضاء المكتب المسير للجمعية، على تدارس مشكلة الحيوانات المعرضة للتقتيل كالكلاب وغيرها ممن تتعرض لكل أشكال التهميش والتعذيب والأذى من طرف مواطنين لا يولون كبير أهمية للحيوان، بهدف إيجاد حلّ للمشكلة على أساس الحدّ منها بمدينة الناظور.
وأضاف عضو الجمعية، أن حوليش في تنسيق تام ومستمر مع إطارهم الجمعوي، من أجل سعي عملي وراء وقف حملات تقتيل الكلاب التي تنهجها السلطات، واستبدال عملية القتل بتقنية "التعقيم"، إذ من شأن هذه التقنية يردف المتحدث، وقف انتشار الكلاب وتقليص أعدادها في أفق الحدّ منها نهائياً، موضحا أن هذه النتيجة فضلا عن كونها فعالة، فهي أيضا أكثر رحمة بهذه المخلوقات.
ومن جملة ما تهدف إليه جمعية "رأفة لحماية الحيوان والحفاظ على البيئة والتنمية المستدامة"، حسب قانونها الأساسي، توعية الناس بأهمية الحيوانات بغية تجنيبها ما أمكن التعذيب والقسوة التي تتعرض لها، كالبغال والحمير على سبيل العد، وتحسين وضعها الصحي، والقضاء على داء الكلب، والسعي وراء إيجاد مأوى للحيوانات عامة، وكذا توفير الرعاية لها ومنها بخاصة الصحية.