
بـدر . أ
عبّـر "علي ازديموسى"، بوصفه عميد كلية سلوان متعددة التخصصات بالناظور، عـن عميق أسفه إزاء فاجعة مصرع الطالب "ع . ق" إثـر سقوطه من سطح أعلى مرفقٍ داخل الملحقة الجامعية، قائلاً في سياقها إنها شكلت بالنسبة لـه حدثاً مؤلمـاً ومأساوياً في كل مساره المهني.
وأوضح عميد ملحقة جامعة "محمد الأول"، أن "جميع الطلبة بمثابة أبناء لي وأكن لهم كل الاحترام، كما يبادلونني نفس الاحترام، لذلك عزاؤنا واحد"، مردفاً أن الفاجعة أعقبتها حال حدوثها حالات إغماءات شديدة في صفوف الطلبة، مضيفا أنه بادر بمعية مسؤولين برئاسة الجامعة ليلة وقوعها، إلى تقديم العزاء إلى عائلة الهالك.
واسترسل المتحدث، في تصريحٍ أوفاه لوسائل إعلام محلية، أن إدارة الكلية قامت بواجب إخطار الجهات المسؤولة بشأن الواقعة، ومنها إبلاغ رئيس الجامعة، والوزير الوصي على القطاع، مشيراً إلى أن كاتب الدولة بـ"التعليم العالي المكلف بالبحث العلمي والتعاون" لم يتوان عن تتبع تطورات الحدث المؤلم، قبل تقديمه واجب العزاء إلى الوالد المفجوع في إبنه الهالك.
يذكر أن الهالك المسمى قيد حياته "ع. ق" المزداد سنة 1997، وكان يتابع دراسته الجامعية بشعبة الدراسات العربية بملحقة سلوان، لم تُعرف بعد أسباب وملابسات نازلة مصرعه، ممّا يُنتظر صدور نتائج الأبحاث الأمنية، خصوصا وأن عدة فرضيات أولية رجّحت اِرتباط الحادث بحالة انتحـار.
عبّـر "علي ازديموسى"، بوصفه عميد كلية سلوان متعددة التخصصات بالناظور، عـن عميق أسفه إزاء فاجعة مصرع الطالب "ع . ق" إثـر سقوطه من سطح أعلى مرفقٍ داخل الملحقة الجامعية، قائلاً في سياقها إنها شكلت بالنسبة لـه حدثاً مؤلمـاً ومأساوياً في كل مساره المهني.
وأوضح عميد ملحقة جامعة "محمد الأول"، أن "جميع الطلبة بمثابة أبناء لي وأكن لهم كل الاحترام، كما يبادلونني نفس الاحترام، لذلك عزاؤنا واحد"، مردفاً أن الفاجعة أعقبتها حال حدوثها حالات إغماءات شديدة في صفوف الطلبة، مضيفا أنه بادر بمعية مسؤولين برئاسة الجامعة ليلة وقوعها، إلى تقديم العزاء إلى عائلة الهالك.
واسترسل المتحدث، في تصريحٍ أوفاه لوسائل إعلام محلية، أن إدارة الكلية قامت بواجب إخطار الجهات المسؤولة بشأن الواقعة، ومنها إبلاغ رئيس الجامعة، والوزير الوصي على القطاع، مشيراً إلى أن كاتب الدولة بـ"التعليم العالي المكلف بالبحث العلمي والتعاون" لم يتوان عن تتبع تطورات الحدث المؤلم، قبل تقديمه واجب العزاء إلى الوالد المفجوع في إبنه الهالك.
يذكر أن الهالك المسمى قيد حياته "ع. ق" المزداد سنة 1997، وكان يتابع دراسته الجامعية بشعبة الدراسات العربية بملحقة سلوان، لم تُعرف بعد أسباب وملابسات نازلة مصرعه، ممّا يُنتظر صدور نتائج الأبحاث الأمنية، خصوصا وأن عدة فرضيات أولية رجّحت اِرتباط الحادث بحالة انتحـار.