المزيد من الأخبار






هذا ما علق به الكاتب الناظوري الورياشي على صورة "سيلفي حوليش" المثيرة للكثير من الجدل


هذا ما علق به الكاتب الناظوري الورياشي على صورة "سيلفي حوليش" المثيرة للكثير من الجدل
ناظورسيتي - حسن الرامي


أثارت الصورة التي وثقها لنفسه النائب البرلماني عن إقليم الناظور، سليمان حوليش، على طريقة الـ"سيلفي" داخل قبة المؤسسة التشريعية، ردودا وآراء متباينة في أوساط النشطاء الناظوريين عبر موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، بعدما تناقلها الروّاد والصفحات الافتراضية على أوسع نطاق.

وتعليقاً على هذا الجدل القائم حول ما عُرف بـ"سيلفي حوليش"، قال الكاتب الناظوري الخضر التهامي الورياشي "أن يأخذ (سيلفي) برلماني من منطقة الريف، ومن المغرب غير النافع، ليس كمثل أن يأخذه برلمانيّ من منطقة أخرى من المغرب النافع".

وأضاف الورياشي "فكل البرلمانيين يأخذون (سيلفي) في البرلمان، وفي مكاتبهم، وفي مُدرَّجات الملاعب، وفي المستشفيات مع المرضى، وفي الملاجئ مع الأيتام والأرامل، وفي المقاهي، والمطاعم، والشواطئ، ولا فرق بين البرلمانيين المغاربة أو الخليجيين أو الأوربيين، وقد رأينا (سيلفيات) لكل هؤلاء الرجال منهم والنساء".

وتابع المتحدث "غير أنه عندما أقدم برلمانيّ من الريف بالتقاط (سيلفي) له وهو جالس مع نظرائه البرلمانيين في قاعة البرلمان، بدا أنه مثيرٌ، وغريبٌ، وربما محطَّ سخرية واستهزاء أو استنكار، ومِمَّنْ؟.. من بني جِلْدته، ومن أبناء منطقته! وهنا مربطُ الفرس".

واسترسل الكاتب موضحاً أن "كلُّ واحدٍ من المعلقين يربطه، أو يُعلِّقُه بحبل يعقِدُهُ بيديْهِ، وذلك على حسب نظرته إليه، وشعوره نحوه، ورأْيه في شخصيته.. وفي عمله.. وفي مسؤوليته تجاه مدينته وأبناء منطقته".

مردفاً "أما هو فمن حقِّهِ أن يأخذ (سيلفي) لنفسه في البرلمان، ويحتفظ للغد بِذكْرياته وهو ذو شأن وهو ذو وزنٍ، فقد تنقلب الأيامُ، وتدُولُ المناصبُ، ويفقدَ ذلك الكرسيَّ، لكنه لن يفقد الصورةَ، وسيحدِّثُ بها أبناءه وأصدقاءه، ويذكر الجميع أنه كانت لها أيامٌ في البرلمان، وكان ذا حَظْوة وحصانةٍ، أما الأعمال، أما الإنجازات، فهي لا تظهرُ في الصور، ولا يفكر مسؤولٌ أن يلتقط معها (سيلفي)!".



1.أرسلت من قبل MOHAMED ADNAN في 31/10/2017 15:36
قبة البرلمان ليست لأخذ السيلفيات بل لطرح هموم ومشاكل المواطنين الشعب صوت عليه كي يجد حل او يدافع عن حقوقه في قبة البرلمان بدلاان يناقش هموم الساكنة الناظوري التي وضعت الثقة فيه لكي يمثلها هو أخذ يلطقت صور السلفي وكأن المدينة تتوفر على كل شروط الهعيش الكريم
اما بالنسبة للاقلام المأجروة فلا اجد بما سأصفكم

2.أرسلت من قبل Hossain Rotbi في 31/10/2017 16:24
عبر كيفما شئت وعلق كيفما شئت كذالك اخذ الصورة كيفما كانت فإن صاحبها معجب ومولوع بنفسه. الصورة الحقيقية لهذا الشخص بالضبط وهي ما يعمله ذهب وما يقدمه لساكنة الناظور. فوعوده أكثر وبكثير بما يقوم به على أرض الواقع وهذه هي صورته الحقيقية. نتاسف على بعض الاهمالات وضياع الوقت على ماهو واجب القيام به للصالح العام. قبل وصوله كان انسان عادي وبين للمواطن أن يحقق ما لم يحقق على يد سلفه والان أصبحت المدينة غارقة في الازبال والاوحال وووو......

3.أرسلت من قبل Rachid في 31/10/2017 17:13 من المحمول
ما هذا التسطيح والاستخفاف بعقول الناس ؟ فما علاقة هذا بالمغرب النافع والمغرب الغير النافع ؟ ما الفرق أن ينتقده بنو جلدته أو غيرهم؟
كيف توصل الخضر هذا أن كل النواب يأخذون سلفيات وفي كل. الأماكن مع كل الناس ؟

4.أرسلت من قبل Tarik في 31/10/2017 17:27 من المحمول
حتى يكون حوليش نافع عاد سير هدر في المغب النافع و غير النافع

5.أرسلت من قبل Momo في 31/10/2017 18:07 من المحمول
ahadro 3la lma3kol ila b9a chi ma3kol.siiiilfi had chi li banlkom thadro 3lih nas waslat lakamar wantoma bakyin flakhwa lkhawi.

6.أرسلت من قبل alfasa amar alfasa في 31/10/2017 21:14
اتحدى ناءبكم ورءيس بلديتكم حليشكم هذا ان يقدم تصريحا مكتوبا او شفاهيا ينفي فيه توظيفه ابن عمته سي شعيب بالمحطةالطرقية براتب شهري ٥٠٠٠ درهم صافية وبشهادة اببتداءية يشاع انها مزورة وسي شعيب هذا عضو في البلدية ياحسرتاه وشبح في المحطة اينكم يا مجازون المعطلون

7.أرسلت من قبل كافر بالسياسة في 31/10/2017 21:59 من المحمول
عندما يتبول السياسيون الفاسدون على الشعب يقول الإعلام الفاسد للشعب أنها تمطر ! أتمنى ألا يغرقكم
!!! المطر

8.أرسلت من قبل الخضر الورياشي في 01/11/2017 09:25
أكثرُ القراء أعجبوا برأْيي في صورة السيد النائب البرلماني "سليمان حوليش"، التي يظهر فيها يلتقطُ لذاتِه (سيلفي)، وقد فهم أكثرُهم ما رميْتُ إليه، وتبيَّنَت لهم نظرتي إلى الصورة، وهي نظرةٌ ليست في صالحه، ويكفي ما قلتُ في نهاية الرأي دليلاً عليها؛ حيث قلتُ:
من حقِّهِ أن يأخذ (سيلفي) لنفسه في البرلمان، ويحتفظ للغد بِذكْرياته وهو ذو شأن وهو ذو وزنٍ، فقد تنقلب الأيامُ، وتدُولُ المناصبُ، ويفقدَ ذلك الكرسيَّ، لكنه لن يفقد الصورةَ، وسيحدِّثُ بها أبناءه وأصدقاءه، ويُذكِّرُ الجميعَ أنه كانت لها أيامٌ في البرلمان، وكان ذا حَظْوة وحصانةٍ، أما الأعمال.. أما الإنجازات.. فهي لا تظهرُ في الصور، ولا يفكر مسؤولٌ أن يلتقط معها (سيلفي)!
لكنَّ بعضَ القراءِ، ربما لم يفهموا كلامي الأخيرَ هذا، فراحوا ينتقدونني، ويتهَّمونني، وتقبَّلتُ كلَّ ذلك برحابةِ صدْرٍ، غير أنَّ ما أثارني، و(استفزَّني شيئاً ما)، قولُ أحدِهم أني ما كتبتُ هذا الرأي إلاَّ لأنَّ (الصَّرْفَ تْقاضى)، وهو يعني أني لم أعُدْ أتلقى مالاً من السيد النائب، وأنا الذي سبق لي أن شاركْتُ بحملةٍ دعائيةٍ له في موسم الانتخابات!
وقبل أن أردَّ على هذا الاتهام، أحبُّ أن أذكر للقراء الكرامِ قصَّةً طريفةً؛ وهي أن صُحُفِيَّاً أجرى لقاءً صحفيا مع الكاتب الايرلندي "برنارد شو" وكاتب آخر غاب عني اسمُهُ، فتحدَّث "برنارد شو" عن (المال)، وتحدث الآخر عن (الأخلاق)، ففوجئ الصحفي باختيار "برنارد شو"، وقال لـ "شو" مستغرباً:
ـ لم أكن أتوقع أن تحدثني عن (المال) بينما زميلُكَ حدثني عن (الأخلاق)!
فقال له "شو":
ـ كلُّ امرئ يتحدَّث عما ينقُصُه.
ولعلَّ هذه الحكاية توضِّحُ للقراء أيَّ واحدٍ منا يفكر في المال.
هذا، فيما يخص (المال)، أما فيما يخصُّ (الحمْلَةَ)، فالذين يعرفونني جيداً، يشهدون أنني أبعدُ الناس عن الحملات والحفلات، وأني لا أقرب المسؤولين، ولا أعرف عناوين مكاتبهم أو منازلهم ولا أرقام هواتفهم، وبالأحرى أرقام أوراقهم المالية، وإن كنتُ فضلتُ "حوليش" في موسم الانتخابات المنصرمة، فذلك من حقي كمواطنٍ يختارُ من يختار من المنتخبين ومن الأحزاب، وهو يرجو خيراً، ويأملُ المصلحة العامة، وينوْي أن يتمَّ البناءُ والنماءُ على يدَيْ من يختارُ، وبخاصَّةٍ إذا قدمَ الوعودَ، وأقسمَ بالله على تنفيذها، وعرضَ نفسه على أحسن وجه، وما يحدث بعد ذلك يتحملُ وحده وِزْرَه ونتائجه، وليس أنا أو غيري من المرشحين، ونظرةٌ شاملةٌ إلى المنتخبين كلِّهم والأحزاب كافة تُبيِّنُ أنه لا فرق بينهم وبينها جميعاً.
أما ذلك القارئ الذي حدَّثنا (حديث القمر)، وقال لنا مستنكراً:
ـ إننا نشغلُ أنفسنا بقضايا تافهةٍ، بينما الناسُ في البلاد المتقدمة وصلوا إلى القمر.
فإني أقول له:
ـ نحن ما زلنا سكان الأرض، وسكان المغرب، وسكان الناظور بوجه خاصٍّ، ولم نتخلص بعدُ من تفكير وسلوك البدَويين، وإن كُنَّا لا نحسن التعامل مع إشارات المرور التي تنظم عملية السير، فكيف نطمعُ أن نصعد إلى القمر؟!
نرجو أن تتكفل أنت بهذه المُهِمَّة، وتصعد بنا إلى القمر، أم أنك لست من الناس مثلنا، والتَحقْتَ بمخلوقات الفضاء؟!
أما القراءُ الذين لم يحافظوا على نظافة ألسنتهم، وعلَّقوا بعبارات بذيئةٍ، وردُّوا بكلامٍ فاحشٍ، فأقول لهم:
ـ قبل أن تطالبوا المسؤولين بنظافة الشوارع، نظفوا أفواهَكم أوَّلاً، وكونوا أنتم (في المستوى) فيكُنْ غيرُكم (في المستوى).

9.أرسلت من قبل معتمد السجعي في 01/11/2017 09:39 من المحمول
اذا كان الغرض من اخذ سيلفي في البرلمان لأجل أن تبقى ذكرى للاصحاب و الأبناء ووووللانجازاته الكبيرةبمدينة الناظور
فلياخذ سيلفي مع الكم الهائل من الازبال و الطرقات المحفرة و الفراشة و السعاية والمتشردين و احتلال الملك العام وووو
هاذه هي انجازاته

10.أرسلت من قبل Rachidمن المانيا في 01/11/2017 12:57 من المحمول
ليت السيد الخضر سكت و لم يستشهد بالارلنديين ولا بالإنجليز لأن هؤلاء كما الألمان والفرنسيون لا ينتخبون على الأميين والفاسدين
أما مثقفوهم فان كبرياءهم وكرامتهم لا تسمح لهم أن يطلبوا لأمثال لحوليش أو ابرشان لكي لا يساهموا في تكريس الضحالة والقذارة

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح