هتك عرض تلميذ يجر أستاذا إلى الاعتقال
ناظورسيتي: متابعة
أوقف رجال الدرك الملكي التابع للمركز الترابي بأولاد برحيل، يوم أمس الخميس سادس أكتوبر الجاري، أستاذا يبلغ من العمر تقريبا 33 سنة، يُـشتبه في تورطه في قضية تتعلق بهتك العرض.
وكانت عناصر الدرك الملكي، قد توصلت بشكاية، بخصوص إقدام المشتبه فيه الثلاثيني، بتعريض تلميذه الذي يبلغ من العمر 9 سنوات لاعتداء جنسي، وذلك على مستوى أرزان التابعة لنفوذ عمالة إقليم تارودانت.
ووجهت النيابة العامة عناصر الدرك الملكي التابعة للمركز الترابي بأولاد برحيل، إلى الانتقال إلى مقر سكن الأستاذ لاعتقاله وكذا جرى اقتياده إلى مقرها للاستماع إليه في محضر رسمي حول التهم المنسوبة إليه.
أوقف رجال الدرك الملكي التابع للمركز الترابي بأولاد برحيل، يوم أمس الخميس سادس أكتوبر الجاري، أستاذا يبلغ من العمر تقريبا 33 سنة، يُـشتبه في تورطه في قضية تتعلق بهتك العرض.
وكانت عناصر الدرك الملكي، قد توصلت بشكاية، بخصوص إقدام المشتبه فيه الثلاثيني، بتعريض تلميذه الذي يبلغ من العمر 9 سنوات لاعتداء جنسي، وذلك على مستوى أرزان التابعة لنفوذ عمالة إقليم تارودانت.
ووجهت النيابة العامة عناصر الدرك الملكي التابعة للمركز الترابي بأولاد برحيل، إلى الانتقال إلى مقر سكن الأستاذ لاعتقاله وكذا جرى اقتياده إلى مقرها للاستماع إليه في محضر رسمي حول التهم المنسوبة إليه.
وقد جرى اعتقال الأستاذ تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف ملابسات وخلفيات هذه القضية، وذلك قبل أن تتم إحالته على العدالة وفق المنسوب إليه.
وفي مطلع الشهر المنصرم (غشت)، أفاد أحد النشطاء المدنيين، أن مجهولا هتك عرض طفلا صغيرا لاعتداء جنسي، نواحي الناظور، الأمر الذي تسبب له في أضرار جسدية ونفسية بليغة.
وأكد المصدر ذاته، على صفحته على الفايسبوك، على أن المعتدي قام بهتك عرض الطفل بشكل خطير.
ووفقا لذات المصدر، فإن الطفل يوجد في الوقت الحالي في بيت رفقة والدته التي تعاني من اضطرابات نفسية وعقلية ومع إخوته الستة.
ولا تنفرد منطقة جغرافية بالمغرب بحد عينها بهذا النوع من الإجرام البشع، بقدرما تنتشر الجريمة عشوائيا عبر العالم، في ارتباط تام بما هو سيكولوجي للفرد، كمنطلقات دافعة لانتشار الظاهرة الإجرامية، وكذا عامل دافع لها.
وفي مطلع الشهر المنصرم (غشت)، أفاد أحد النشطاء المدنيين، أن مجهولا هتك عرض طفلا صغيرا لاعتداء جنسي، نواحي الناظور، الأمر الذي تسبب له في أضرار جسدية ونفسية بليغة.
وأكد المصدر ذاته، على صفحته على الفايسبوك، على أن المعتدي قام بهتك عرض الطفل بشكل خطير.
ووفقا لذات المصدر، فإن الطفل يوجد في الوقت الحالي في بيت رفقة والدته التي تعاني من اضطرابات نفسية وعقلية ومع إخوته الستة.
ولا تنفرد منطقة جغرافية بالمغرب بحد عينها بهذا النوع من الإجرام البشع، بقدرما تنتشر الجريمة عشوائيا عبر العالم، في ارتباط تام بما هو سيكولوجي للفرد، كمنطلقات دافعة لانتشار الظاهرة الإجرامية، وكذا عامل دافع لها.
