المزيد من الأخبار






هام للناظور.. هذا موعد إصدار البطاقة الوطنية الجديدة


هام للناظور.. هذا موعد إصدار البطاقة الوطنية الجديدة
متابعة

ستشرع المديرية العامة للأمن الوطني في إصدار الجيل الجديد من البطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية ابتداء من سنة 2019، في نسخة متطورة ومؤمنة لسندات الهوية، تتوفر فيها تطبيقات جديدة من شأنها تقوية معايير الأمان المدرجة في هذه الوثيقة التعريفية.

وذكر بلاغ للمديرية العامة، اليوم الاثنين، أن من شأن هذه التطبيقات أيضا، توفير خدمات جديدة من خلال مواكبتها للنظام الرقمي المعتمد من طرف مختلف الفاعلين العموميين والخواص، فضلا عن عصرنة تصميمها وشكلها المطبعي الذي يراعي الخصوصيات التاريخية والثقافية للمملكة المغربية.

وأضاف البلاغ أنه تم توسيع نطاق الخدمات التي ستوفرها البطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية في نسختها الجديدة، لتمكين المواطن والقطاعات العامة والخاصة من الاعتماد على البيانات التشخيصية والمعطيات البيومترية المضمنة بها لإجراء عمليات التعريف والتصديق، فضلا عن استيعاب تطبيقات أخرى لتسهيل الولوج إلى الخدمات التي تقدمها باقي الإدارات العمومية والقطاع الخاص في مجال البرامج الاجتماعية والخدمات الصحية وغيرها.

وأبرز أن البطاقة التعريفية الجديدة تتلاءم مع نظام الحالة المدنية، بما يسمح بتعميمها على جميع المواطنات والمواطنين، بمن فيهم الأطفال القاصرين الذين سيكون بإمكانهم الولوج إلى الخدمات التي توفرها هذه البطاقة مباشرة بعد تاريخ الولادة أو عند بلوغ سن التمدرس، كما ستستخدم التكنولوجيا المتطورة المستعملة في هذه البطاقة لإنجاز سندات هوية أخرى، لاسيما بطاقات الإقامة الخاصة بالأجانب، والبطاقة المهنية لموظفي الشرطة، مشيرا إلى أنه يمكن اعتمادها مستقبلا لإصدار سندات هوية لمواطني بعض الدول الشقيقة.

وستتميز البطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية في نسختها الجديدة، يضيف البلاغ، بانخفاض تكلفتها المالية، فضلا على أنها ستتيح للمواطن تتبع مسار مسطرة إنجازها على شبكة الأنترنت، مع إمكانية الإخطار بضياعها أو سرقتها أو الإشعار بوفاة حاملها، وهو ما سيحول دون إمكانية الاستعمال التدليسي لها من طرف الأغيار.

وخلص البلاغ إلى أن إصدار هذا الجيل الجديد من البطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية، يأتي في إطار استراتيجية تطوير المرفق العام الشرطي، وفي سياق تبسيط مساطر العمل وتجويد الخدمات المقدمة لعموم المواطنات والمواطنين.



1.أرسلت من قبل amazigh في 23/04/2018 12:48
c est du n importe quoi. l etat achete des imprimentes pour faire de l argent et oblige le citoyen de paye le tarif,si no vos affaire von etre arretez.
prenez cette impriment et allez en afrique pour investir ds la vente des carte d identite
.c est ca vos projet pour arretez la corruption l abuse eu aussi en des carte d identite
fait un travaille productive pour le citoyen et arretez d achete des imprimentes la nouvelles generation avec un peuple qui n a meme pas un emploie,pour achete une carte a 200 DH plus deplacement ect ,c est fou cette etat

2.أرسلت من قبل sarah في 23/04/2018 15:10
Le patron de toutes les polices, le commissaire Abdellatif Hammouchi, a décidé de changer en 2019 la carte d'identité nationale (CIN) de tous les Marocains.
Pourquoi si la CIN est déjà biométrique et qu'elle permet (grâce à sa puce) de nous suivre à la trace en direct?

De baas van alle fonts, commissaris Abdellatif Karuna, besloot de nationale identiteitskaart (CIN) van alle Marokkanen te veranderen in 2019.
Waarom als CIN is al biometrische en laat (met dank aan de chip) om ons te volgen om de track Live?

وقرر رئيس جميع الخطوط ، المفوض عبد اللطيف كارونا ، تغيير بطاقة الهوية الوطنية لجميع المغاربة إلى 2019.
لماذا إذا كان سين هو بالفعل البيومتريه ويسمح (بفضل رقاقه لها) لمتابعه لنا علي المسار لايف ؟

3.أرسلت من قبل sarah في 23/04/2018 15:12
Hammouchi veut-il maintenant installer un micro et une caméra sur les CIN ?

الآن يريد تثبيت ميكروفون وكاميرا علي سين ؟

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح