
بدر أعراب
قال النائب البرلماني عن إقليم الناظور، نور الدين البركاني، في تدوينة له نشرها أمس البارحة على حائطه الشخصي بالموقع المليوني فايسبوك "إن أجبرت على أن أختار بين المناصب و الإمتيازات أو الموت السياسي أو الفعلي ليعيش أبناء و بنات بلدتي و وطني، لن أتردد أبدا في إختيار الثاني".
واستطرد نور الدين البركاني الذي جاء في حقّه قرار الأمانة المركزية لحزب العدالة والتنمية، تجميد عضويته وهو القرار الذي ينسحب أيضا على ستّة آخرين من زملائه في الأمانة الإقليمية للحزب بالناظور، في ذات التدوينة "منذ أن كنت شابا صغيرا، كان وما زال لدي إحساس أن الله تعالى خلقني لأكون مصلحا و قدوة للشباب في الإصلاح بتبني منطق التعاون و التآزر والتناصح و زرع بذور الخير".
وإسترسل نور الدين البركاني الذي يبدو أنه يعيش أحلك أيامه في عالم السياسة، نتيجة تصويته لصالح رئيس البلدية الحالي "أنه لا يمكن أبدا أن أخذل ساكنة بلدتي أو بلدي… العلي القدير وحده هو الذي يمكن أن يوقف نضالي و مساهمتي في مسيرة الاصلاح و التنمية بالمغرب التي يقودها جلالة الملك محمد السادس حفظه اللـه".
قال النائب البرلماني عن إقليم الناظور، نور الدين البركاني، في تدوينة له نشرها أمس البارحة على حائطه الشخصي بالموقع المليوني فايسبوك "إن أجبرت على أن أختار بين المناصب و الإمتيازات أو الموت السياسي أو الفعلي ليعيش أبناء و بنات بلدتي و وطني، لن أتردد أبدا في إختيار الثاني".
واستطرد نور الدين البركاني الذي جاء في حقّه قرار الأمانة المركزية لحزب العدالة والتنمية، تجميد عضويته وهو القرار الذي ينسحب أيضا على ستّة آخرين من زملائه في الأمانة الإقليمية للحزب بالناظور، في ذات التدوينة "منذ أن كنت شابا صغيرا، كان وما زال لدي إحساس أن الله تعالى خلقني لأكون مصلحا و قدوة للشباب في الإصلاح بتبني منطق التعاون و التآزر والتناصح و زرع بذور الخير".
وإسترسل نور الدين البركاني الذي يبدو أنه يعيش أحلك أيامه في عالم السياسة، نتيجة تصويته لصالح رئيس البلدية الحالي "أنه لا يمكن أبدا أن أخذل ساكنة بلدتي أو بلدي… العلي القدير وحده هو الذي يمكن أن يوقف نضالي و مساهمتي في مسيرة الاصلاح و التنمية بالمغرب التي يقودها جلالة الملك محمد السادس حفظه اللـه".