
ناظورسيتي | مراسلة
توصل موقع ناظورسيتي بشكاية من المواطن المسمى الحسن بحكان، القاطن بدوار أزمانيا التابعة لجماعة فرخانة بإقليم الناظور، ضد مواطنيْن يفيد أنهما تعمدا إستعمال النصب والإحتيال ضده، بعدما طلبا منه مبلغا ماليا قدره 100.000 درهم مقابل الحصول على أوراق العمل بدول أوروبا.
وهكذا يفيد المشتكي أنه وبعد أن وضع ثقته في المشتكى بهما، منحهما المبلغ المذكور، ليقوما عقب ذلك بنقله إلى مدينة مليلية المحتلة، وتحديدا إلى الميناء، حيث عرّفوه على سائق إسباني لإحدى الشاحنات التي نُقل بواسطتها إلى مدينة ألميريا، فيما هذا السائق بدوره عرّفه في المدينة الإسبانية على بعض معارف وأصدقاء المشتكى بهما على أساس إتمام إجراءات الحصول على وثائق العمل.
غير أن طلب الحصول على وثائق العمل بإسبانيا لم تتم حسب ما يفيده المشتكي في شكايته، ما دفعه إلى الرجوع إلى مدينة الناظور بتاريخ 8 أبريل 2013، ليتبين للمشتكي أنه ضحية نصب وإحتيال من طرف المشتكى بهما، بعدما حاول ربط الإتصال بهما ليطلبان منه منحه بعض الوقت إلى أن تم قطعا الإتصال هاتفيا بينه وبينهما، ليحملهما كامل المسؤولية أمام العدالة، على عملية النصب والإحتيال التي تعرض لها على أيديهما.
وعطفا على ذلك، يلتمس المشتكي، من الوكيل العام لدى محكمة الإستئناف بالناظور، تقديم المشتكى بهما للمثول أمام العدالة، على أساس إنصافه من عملية النصب والإستحواذ على ماله، لنيل جزائهما المستحق في هذه النازلة.
توصل موقع ناظورسيتي بشكاية من المواطن المسمى الحسن بحكان، القاطن بدوار أزمانيا التابعة لجماعة فرخانة بإقليم الناظور، ضد مواطنيْن يفيد أنهما تعمدا إستعمال النصب والإحتيال ضده، بعدما طلبا منه مبلغا ماليا قدره 100.000 درهم مقابل الحصول على أوراق العمل بدول أوروبا.
وهكذا يفيد المشتكي أنه وبعد أن وضع ثقته في المشتكى بهما، منحهما المبلغ المذكور، ليقوما عقب ذلك بنقله إلى مدينة مليلية المحتلة، وتحديدا إلى الميناء، حيث عرّفوه على سائق إسباني لإحدى الشاحنات التي نُقل بواسطتها إلى مدينة ألميريا، فيما هذا السائق بدوره عرّفه في المدينة الإسبانية على بعض معارف وأصدقاء المشتكى بهما على أساس إتمام إجراءات الحصول على وثائق العمل.
غير أن طلب الحصول على وثائق العمل بإسبانيا لم تتم حسب ما يفيده المشتكي في شكايته، ما دفعه إلى الرجوع إلى مدينة الناظور بتاريخ 8 أبريل 2013، ليتبين للمشتكي أنه ضحية نصب وإحتيال من طرف المشتكى بهما، بعدما حاول ربط الإتصال بهما ليطلبان منه منحه بعض الوقت إلى أن تم قطعا الإتصال هاتفيا بينه وبينهما، ليحملهما كامل المسؤولية أمام العدالة، على عملية النصب والإحتيال التي تعرض لها على أيديهما.
وعطفا على ذلك، يلتمس المشتكي، من الوكيل العام لدى محكمة الإستئناف بالناظور، تقديم المشتكى بهما للمثول أمام العدالة، على أساس إنصافه من عملية النصب والإستحواذ على ماله، لنيل جزائهما المستحق في هذه النازلة.