نادي سيول للتكواندو بالناظور مشتل لصناعة أبطال رفعوا راية المغرب في المحافل الدولية
ناظورسيتي :توفيق بوعيشي
استطاع نادي سيول لتايكوندو النشيطة بالناظور منذ تأسيسه سنة 1992 من أن يصنع عدد من الابطال و المحترفين شاركوا في ملتقيات دولية ووطنية و حازوا على جوائز قيمة من مختلف بقاع العالم ، كيف لا وهو الذي يضم في عضويته يافعين مسكونين بحب الرياضة حد الادمان ..
علال البوصحباي مدرب هذا النادي منذ تأسيسه وهو الحاصل على الحزام الاسود الدرجة الخامس ...حيويته و نشاطه الدائم داخل صالة التدريب تزكي رغبته الدفينة في إيصال رسالته بلغة التايكوندو الى كل اقطاب العالم و صناعات رياضيين يرفعون راية بلدهم خفاقة في المحافل الدولية ..فهو يقول: "الرياضة وحدها من يمكن ان تسوق للمغرب في كل بلدان العالم بأقل تكلفة"
أيمن حمتي،شمسي إلياس، يوسف بوعتراس وآخرون كلهم ابطال شاركوا ويشاركون في الدوريات الرياضية المقامة داخل و خارج الوطن يتدربون يوميا في صالة النادي وكلهم آمل في ان يححقوا مرادهم و ان يذهبوا بعيدا في رياضة التايكوندو الشعبية التي اصبح عشاقها في تزايد مستمر سنة بعد سنة فهم وحدهم من استطاعوا أن ينازلوا لاعبين محترفين في دوريات كبيرة بهولندا و اسبانيا و قطر وغيرها من الدول العريقة في هذه الرياضة ..
عوز الامكانيات المادية و المعنوية لدى النادي يقول مدربه علال لناظورسيتي لم تمنع النادي الذي يحتضن كل الفئات بداية من الكتاكيت و نهاية بصنف الكبار و في مختلف الاوزان الخاصة بهذه الرياضة من ان يشارك النادي في دوريات كبيرة أخرها باسبانيا بامكانيات ذاتية بعد أن سد المناحين صنابير الدعم عن النادي الذي قدم ابطالا للمنتخب المغربي و يمثل بلده خير تمثيل في الخارج..
زيارة ناظورسيتي الى هذا النادي و اطلاعها على الجوائز و المراتب التي حققها في دوريات عالمية و طريقة تدريبه الاحترافية وايضا مساهمته في رسم صورة بطل رياضي قادم، ومرافقة مشروع تكوينه إلى أبعد حد ممكن خرجت منه بخلاصة أن هذا النادي مشتل كبير لصناعة الابطال باعتراف وطني و عالمي يستحق منا كل التكريم و التشجيع ..
استطاع نادي سيول لتايكوندو النشيطة بالناظور منذ تأسيسه سنة 1992 من أن يصنع عدد من الابطال و المحترفين شاركوا في ملتقيات دولية ووطنية و حازوا على جوائز قيمة من مختلف بقاع العالم ، كيف لا وهو الذي يضم في عضويته يافعين مسكونين بحب الرياضة حد الادمان ..
علال البوصحباي مدرب هذا النادي منذ تأسيسه وهو الحاصل على الحزام الاسود الدرجة الخامس ...حيويته و نشاطه الدائم داخل صالة التدريب تزكي رغبته الدفينة في إيصال رسالته بلغة التايكوندو الى كل اقطاب العالم و صناعات رياضيين يرفعون راية بلدهم خفاقة في المحافل الدولية ..فهو يقول: "الرياضة وحدها من يمكن ان تسوق للمغرب في كل بلدان العالم بأقل تكلفة"
أيمن حمتي،شمسي إلياس، يوسف بوعتراس وآخرون كلهم ابطال شاركوا ويشاركون في الدوريات الرياضية المقامة داخل و خارج الوطن يتدربون يوميا في صالة النادي وكلهم آمل في ان يححقوا مرادهم و ان يذهبوا بعيدا في رياضة التايكوندو الشعبية التي اصبح عشاقها في تزايد مستمر سنة بعد سنة فهم وحدهم من استطاعوا أن ينازلوا لاعبين محترفين في دوريات كبيرة بهولندا و اسبانيا و قطر وغيرها من الدول العريقة في هذه الرياضة ..
عوز الامكانيات المادية و المعنوية لدى النادي يقول مدربه علال لناظورسيتي لم تمنع النادي الذي يحتضن كل الفئات بداية من الكتاكيت و نهاية بصنف الكبار و في مختلف الاوزان الخاصة بهذه الرياضة من ان يشارك النادي في دوريات كبيرة أخرها باسبانيا بامكانيات ذاتية بعد أن سد المناحين صنابير الدعم عن النادي الذي قدم ابطالا للمنتخب المغربي و يمثل بلده خير تمثيل في الخارج..
زيارة ناظورسيتي الى هذا النادي و اطلاعها على الجوائز و المراتب التي حققها في دوريات عالمية و طريقة تدريبه الاحترافية وايضا مساهمته في رسم صورة بطل رياضي قادم، ومرافقة مشروع تكوينه إلى أبعد حد ممكن خرجت منه بخلاصة أن هذا النادي مشتل كبير لصناعة الابطال باعتراف وطني و عالمي يستحق منا كل التكريم و التشجيع ..
