ناظور سيتي ـ متابعة
تقوم رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، اليوم الثلاثاء 8 فبراير الجاري، بزيارة إلى العاصمة المغربية الرباط.
وستجري أورسولا خلال هذه الزيارة الرسمية محادثات مع عدد من كبار المسؤولين المغاربة، وذلك حسب ما علم لدى مكتب المسؤولة الأوروبية.
أوضح المتحدث باسم المفوضية الأوروبية إريك مامر، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن “هذه هي الزيارة الأولى للسيدة فون دير لاين إلى المغرب في إطار مهامها كرئيسة للمفوضية الأوروبية”.
تقوم رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، اليوم الثلاثاء 8 فبراير الجاري، بزيارة إلى العاصمة المغربية الرباط.
وستجري أورسولا خلال هذه الزيارة الرسمية محادثات مع عدد من كبار المسؤولين المغاربة، وذلك حسب ما علم لدى مكتب المسؤولة الأوروبية.
أوضح المتحدث باسم المفوضية الأوروبية إريك مامر، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن “هذه هي الزيارة الأولى للسيدة فون دير لاين إلى المغرب في إطار مهامها كرئيسة للمفوضية الأوروبية”.
وأضاف ذات المصر أن “هذه الزيارة تندرج في سياق الشراكة الثنائية بين المغرب والاتحاد الأوروبي التي تحرص رئيسة المفوضية على تعزيزها”.
ويشار إلى أن المغرب والاتحاد الأوروبي أطلقا في 27 يونيو 2019 في بروكسيل “الشراكة الأورو-مغربية من أجل ازدهار مشترك”.
ويتعلق الأمر بإطار قانوني جديد ينظم العلاقات الثنائية المتمحورة على أربع فضاءات مهيكلة، تتمثل في فضاء تقارب القيم، وفضاء التقارب الاقتصادي والتماسك الاجتماعي.
هذا، إضافة إلى فضاء المعرفة المشتركة، وفضاء التشاور السياسي والتعاون المتقدم في قضايا الأمن.
كما تقوم على أساس محورين رئيسيين بطابع أفقي سيكونان، أيضا، موضوع إجراءات عملية محددة، ويتمثلان في التعاون في مجال البيئة ومكافحة تغير المناخ والتعاون في مجال التنقل والهجرة، اللذين سيتعززان بشكل متبادل.
ويشار إلى أن المغرب والاتحاد الأوروبي أطلقا في 27 يونيو 2019 في بروكسيل “الشراكة الأورو-مغربية من أجل ازدهار مشترك”.
ويتعلق الأمر بإطار قانوني جديد ينظم العلاقات الثنائية المتمحورة على أربع فضاءات مهيكلة، تتمثل في فضاء تقارب القيم، وفضاء التقارب الاقتصادي والتماسك الاجتماعي.
هذا، إضافة إلى فضاء المعرفة المشتركة، وفضاء التشاور السياسي والتعاون المتقدم في قضايا الأمن.
كما تقوم على أساس محورين رئيسيين بطابع أفقي سيكونان، أيضا، موضوع إجراءات عملية محددة، ويتمثلان في التعاون في مجال البيئة ومكافحة تغير المناخ والتعاون في مجال التنقل والهجرة، اللذين سيتعززان بشكل متبادل.