مقتل سائحة فرنسية في المغرب وتوقيف المتهم
ناظورسيتي: متابعة
اعتقلت عناصر الدرك الملكي في مولاي بوسلهام بإقليم القنيطرة، شخصا ظهرت عليه علامات اختلال في التوازن العقلي، بسبب الاعتداء الجسدي على سائحين فرنسيين ما ادى إلى وفاة أحدهما.
والضحيتين هما زوجين فرنسيين في الثمانينيات من العمر، كانا في المغرب في إطار جولة سياحية، قبل أن ينتهي بهما الأمر بهذا الشكل المؤسف.
ولم تنج المرأة البالغة من العمر 82 عامًا من إصاباتها، حيث تلقت ضربة على مستوى الرأس، ليتم نقلها إلى مستشفى مولاي يوسف في الرباط لتلقي العلاج، غير أنها فارقت الحياة.
اعتقلت عناصر الدرك الملكي في مولاي بوسلهام بإقليم القنيطرة، شخصا ظهرت عليه علامات اختلال في التوازن العقلي، بسبب الاعتداء الجسدي على سائحين فرنسيين ما ادى إلى وفاة أحدهما.
والضحيتين هما زوجين فرنسيين في الثمانينيات من العمر، كانا في المغرب في إطار جولة سياحية، قبل أن ينتهي بهما الأمر بهذا الشكل المؤسف.
ولم تنج المرأة البالغة من العمر 82 عامًا من إصاباتها، حيث تلقت ضربة على مستوى الرأس، ليتم نقلها إلى مستشفى مولاي يوسف في الرباط لتلقي العلاج، غير أنها فارقت الحياة.
أما زوجها فلا يزال تحت المراقبة الطبية في نفس المستشفى. وبحسب المعلومات المتوفرة لدرك مولاي بوسلهام، لا يوجد ما يبرر أو يفسر ما دفع المدعى عليه إلى مهاجمة السائحين بالحجارة.
واحتُجز المشتبه به تحت تدبير الحراسة النظرية، بانتظار انتهاء التحقيق لتحديد دوافع هذا الهجوم المميت.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى يتعرض لها سياح أو مواطنون لهجوم من طرف مختلين، حيث وقبل بضعة أشهر وفي القنيطرة أيضا، أصيب ثلاثة أشخاص بجروح خطيرة بعد تعرضهم للطعن من طرف مختل عقلي.
وتم تسجيل حوادث أخرى مشابهة في مناطق أخرى، وهو ما يستدعي وقفة جدية أمام ظاهرة ترك المختلين عقليا يجوبون في شوارع المدن المغربية، بدل حجزهم في المستشفيات تحت المتابعة الطبية.
واحتُجز المشتبه به تحت تدبير الحراسة النظرية، بانتظار انتهاء التحقيق لتحديد دوافع هذا الهجوم المميت.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى يتعرض لها سياح أو مواطنون لهجوم من طرف مختلين، حيث وقبل بضعة أشهر وفي القنيطرة أيضا، أصيب ثلاثة أشخاص بجروح خطيرة بعد تعرضهم للطعن من طرف مختل عقلي.
وتم تسجيل حوادث أخرى مشابهة في مناطق أخرى، وهو ما يستدعي وقفة جدية أمام ظاهرة ترك المختلين عقليا يجوبون في شوارع المدن المغربية، بدل حجزهم في المستشفيات تحت المتابعة الطبية.
