حسن الرامي
توالـت خلال اليومين الماضيين، حسب ما أوردته مصادر محلية موثوقة بمنطقة "أكنول كزناية" التابعة ترابيا لعمالة إقليم تازة، فواجع جرائم اختطافات الأطفـال، مما زرع حالة شديدة من الرعب والفزع في نفوس الساكنة.
واستناداً إلى المصادر ذاتها، فإن عائلات بـ"أكنول أكزناية" اِهتزت أمس البارحة الثلاثاء، ونهار اليوم الأربعاء، على وقع فاجعتيْن متفرقتين، إثر تعرض طفليْن إثنين لمحاولتيْ اختطاف في أقل من 48 ساعة، حالت يقظة المواطنين دون اكتمال جُرمهما.
وفي محادثة هاتفية أجراها موقعنا، كشف فاعل جمعوي بـ"أكنول"، عن وجود عصابة إجرامية تنشط في جرائم اختطاف الأطفال، تتزعمها إمرأة تلجأ إلى تغطية وجهها بـ"نقاب" برفقة شركاء لها مجهولين، ينفذون عملياتهم الإجرامية بواسطة سيارة خفيفة، يفيد.
وحذرت صفحة افتراضية تُعنى بشؤون منطقة "أكنول"، ضمن منشور تمّ تعميمه على نطاق واسع عبر موقع فايسبوك، من وجود هذه العصابة التي تنشط في اختطاف الأطفال، داعيةً إلى وقف نشاكها الإجرامي.
ووفق القائمين على إدارة الصفحة المذكورة، استناداً إلى يتناقله المواطنون، فإن متزعمة العصابة تقوم في البداية بالتجوّل بأرجاء البلدة بغية تحديد فرائسها، قبل ربط الاتصال بشركائها من أجل القدوم على متن سيارة لتنفيذ جريمة الاختطاف.
توالـت خلال اليومين الماضيين، حسب ما أوردته مصادر محلية موثوقة بمنطقة "أكنول كزناية" التابعة ترابيا لعمالة إقليم تازة، فواجع جرائم اختطافات الأطفـال، مما زرع حالة شديدة من الرعب والفزع في نفوس الساكنة.
واستناداً إلى المصادر ذاتها، فإن عائلات بـ"أكنول أكزناية" اِهتزت أمس البارحة الثلاثاء، ونهار اليوم الأربعاء، على وقع فاجعتيْن متفرقتين، إثر تعرض طفليْن إثنين لمحاولتيْ اختطاف في أقل من 48 ساعة، حالت يقظة المواطنين دون اكتمال جُرمهما.
وفي محادثة هاتفية أجراها موقعنا، كشف فاعل جمعوي بـ"أكنول"، عن وجود عصابة إجرامية تنشط في جرائم اختطاف الأطفال، تتزعمها إمرأة تلجأ إلى تغطية وجهها بـ"نقاب" برفقة شركاء لها مجهولين، ينفذون عملياتهم الإجرامية بواسطة سيارة خفيفة، يفيد.
وحذرت صفحة افتراضية تُعنى بشؤون منطقة "أكنول"، ضمن منشور تمّ تعميمه على نطاق واسع عبر موقع فايسبوك، من وجود هذه العصابة التي تنشط في اختطاف الأطفال، داعيةً إلى وقف نشاكها الإجرامي.
ووفق القائمين على إدارة الصفحة المذكورة، استناداً إلى يتناقله المواطنون، فإن متزعمة العصابة تقوم في البداية بالتجوّل بأرجاء البلدة بغية تحديد فرائسها، قبل ربط الاتصال بشركائها من أجل القدوم على متن سيارة لتنفيذ جريمة الاختطاف.