ناظورسيتي: متابعة
قالت منظمة الصحة العالمية، بأنها سجلت نصف مليون حالة وفاة بسبب كوفيد-19 خصوصا منذ أن تم اكتشاف المتحور أوميكرون من فيروس كورونا، ووصفت المنظمة هذه الحصيلة بالـ "أكثر من مأساوية".
هذا، وأعلن مدير إدارة الحوادث في منظمة الصحة، محمود عبدي، بأنه تم رصد 130 مليون إصابة ونصف مليون حالة وفاة عبر العالم منذ إعلان أوميكرون متحورا "مثير للقلق" في أواخر نونبر 2021.
وأضاف عبدي، في تدوينة على الحساب الرسمي لمنظمة الصحة على منصات التواصل الاجتماعي، "بينما كان الجميع يرى بأن أوميكرون أخف ضررا، غاب عن ذهنهم أن نصف مليون شخص توفوا منذ اكتشافه".
قالت منظمة الصحة العالمية، بأنها سجلت نصف مليون حالة وفاة بسبب كوفيد-19 خصوصا منذ أن تم اكتشاف المتحور أوميكرون من فيروس كورونا، ووصفت المنظمة هذه الحصيلة بالـ "أكثر من مأساوية".
هذا، وأعلن مدير إدارة الحوادث في منظمة الصحة، محمود عبدي، بأنه تم رصد 130 مليون إصابة ونصف مليون حالة وفاة عبر العالم منذ إعلان أوميكرون متحورا "مثير للقلق" في أواخر نونبر 2021.
وأضاف عبدي، في تدوينة على الحساب الرسمي لمنظمة الصحة على منصات التواصل الاجتماعي، "بينما كان الجميع يرى بأن أوميكرون أخف ضررا، غاب عن ذهنهم أن نصف مليون شخص توفوا منذ اكتشافه".
وتتعقب منظمة الصحة العالمية 4 سلالات فرعية من المتحورة أوميكرون نفسه.
وفيما كانت السلالة الفرعية "بي آيه.1" هي الرائجة، فإن السلالة الفرعية "بي آيه.2" هي أكثر عدوى ويُتوقع أن تمثل حصة مرتفعة من إصابات أوميكرون.
ووفق المنظمة فقد أودت جائحة كورونا رسميا بحياة أكثر من 5 ملايين و748 ألف و498 شخصا في أنحاء العالم منذ نهاية دجنبر 2019.
وكانت منظمة الصحة العالمية مطلع هذا العام، قد حذرا من أن الارتفاع الحاد في الإصابات بالمتحورة “أوميكرون” في أنحاء العالم، يمكن أن يزيد من خطر ظهور متحورة جديدة أكثر خطورة، في منطقة أوروبا".
في الوقت الذي ينتشر فيه المتحور الجديد من دون رادع في أنحاء العالم، تبدو أقل خطورة مما كان يخشى منه في الأول، ما أثار الآمال في إمكانية دحر الوباء والعودة إلى حياة طبيعية.
إلا أن مسؤولة الطوارئ في المنظمة، كاثرين سمولوود، أبدت حذرا وقالت لوكالة فرانس برس إن الارتفاع الكبير في أعداد الإصابات قد يأتي برد عكسي.
وأشارت سمولوود في مقابلة صحافية: “كلما ازداد انتشار أوميكرون ازدادت نسبة العدوى والتكاثر، ما يزيد من احتمالات ظهور متحورة جديدة. حاليا أوميكرون متحورة قاتلة يمكنها التسبب بالوفاة … ربما بنسبة أقل بقليل من دلتا، لكن من يستطيع معرفة كيف ستكون المتحورة الجديدة".
وعرفت أوروبا تسجيل أكثر من 100 مليون إصابة بـ”كوفيد” منذ ظهور الوباء، وأكثر من 5 ملايين إصابة في الأسبوع الأخير من 2021، “ما يفوق بكثير ما شهدناه في الماضي".
وفيما كانت السلالة الفرعية "بي آيه.1" هي الرائجة، فإن السلالة الفرعية "بي آيه.2" هي أكثر عدوى ويُتوقع أن تمثل حصة مرتفعة من إصابات أوميكرون.
ووفق المنظمة فقد أودت جائحة كورونا رسميا بحياة أكثر من 5 ملايين و748 ألف و498 شخصا في أنحاء العالم منذ نهاية دجنبر 2019.
وكانت منظمة الصحة العالمية مطلع هذا العام، قد حذرا من أن الارتفاع الحاد في الإصابات بالمتحورة “أوميكرون” في أنحاء العالم، يمكن أن يزيد من خطر ظهور متحورة جديدة أكثر خطورة، في منطقة أوروبا".
في الوقت الذي ينتشر فيه المتحور الجديد من دون رادع في أنحاء العالم، تبدو أقل خطورة مما كان يخشى منه في الأول، ما أثار الآمال في إمكانية دحر الوباء والعودة إلى حياة طبيعية.
إلا أن مسؤولة الطوارئ في المنظمة، كاثرين سمولوود، أبدت حذرا وقالت لوكالة فرانس برس إن الارتفاع الكبير في أعداد الإصابات قد يأتي برد عكسي.
وأشارت سمولوود في مقابلة صحافية: “كلما ازداد انتشار أوميكرون ازدادت نسبة العدوى والتكاثر، ما يزيد من احتمالات ظهور متحورة جديدة. حاليا أوميكرون متحورة قاتلة يمكنها التسبب بالوفاة … ربما بنسبة أقل بقليل من دلتا، لكن من يستطيع معرفة كيف ستكون المتحورة الجديدة".
وعرفت أوروبا تسجيل أكثر من 100 مليون إصابة بـ”كوفيد” منذ ظهور الوباء، وأكثر من 5 ملايين إصابة في الأسبوع الأخير من 2021، “ما يفوق بكثير ما شهدناه في الماضي".