
وليد . ب
تأسف أحمد ركيز محامي المعتقل الناظور عبد القادر بلعيرج، لعدم الإفراج عن موكله وعدم شمله العفو الملكي بمناسبة المسيرة الخضراء، ضمن 4215 من نزلاء المؤسسات السجنية ضمنهم معتقلين من الأقاليم الجنوبية إضافة إلى 37 سلفياً حوكموا في قضايا الإرهاب، حيث أفصح عن رغبته في أن يشمل موكله بلعيرج العفو الملكي أيضا.
وفي تصريح إعلامي للمحامي ركيز، أوضح أن الإفراج عن مجموعة من السلفيين المفرج عنهم بعد قيامهم بمراجعات فكرية وسياسية، خطوة أولى في طريق إدماجهم في المجتمع، كما دعا ذات المحامي إلى إدماجهم في الحياة السياسية والإجتماعية حتى لا يتم إستقطابهم من طرف عناصر داعش مرة أخرى، مبرزا أن العديد منهم تم تهديدهم في السجن من طرف موالين للفكر الداعشي.
تأسف أحمد ركيز محامي المعتقل الناظور عبد القادر بلعيرج، لعدم الإفراج عن موكله وعدم شمله العفو الملكي بمناسبة المسيرة الخضراء، ضمن 4215 من نزلاء المؤسسات السجنية ضمنهم معتقلين من الأقاليم الجنوبية إضافة إلى 37 سلفياً حوكموا في قضايا الإرهاب، حيث أفصح عن رغبته في أن يشمل موكله بلعيرج العفو الملكي أيضا.
وفي تصريح إعلامي للمحامي ركيز، أوضح أن الإفراج عن مجموعة من السلفيين المفرج عنهم بعد قيامهم بمراجعات فكرية وسياسية، خطوة أولى في طريق إدماجهم في المجتمع، كما دعا ذات المحامي إلى إدماجهم في الحياة السياسية والإجتماعية حتى لا يتم إستقطابهم من طرف عناصر داعش مرة أخرى، مبرزا أن العديد منهم تم تهديدهم في السجن من طرف موالين للفكر الداعشي.