
ناظورسيتي: متابعة
شرعت محكمة ناربون بفرنسا في محاكمة 12 متهما من أفراد شبكة متاجرة بالمخدرات، تتعلق بتهم تتضمن الكوكايين والقنب الهندي. وقد تم القبض على هؤلاء المتهمين في دجنبر الماضي، عقب تفكيك الشبكة الإجرامية التي كانت نشطة في المنطقة.
بدأت هذه الشبكة نشاطها في ناربون، وسرعان ما اتسعت عملياتها لتشمل عدة بلديات مجاورة. وقد تم القبض على الأعضاء في إطار عملية دامت بين 9 نونبر 2021 و30 يناير 2023، حيث بدأت السلطات تحقيقاتها بعد أن اشتبهت في زوجين وابنهما بتورطهم في تجارة الكوكايين.
شرعت محكمة ناربون بفرنسا في محاكمة 12 متهما من أفراد شبكة متاجرة بالمخدرات، تتعلق بتهم تتضمن الكوكايين والقنب الهندي. وقد تم القبض على هؤلاء المتهمين في دجنبر الماضي، عقب تفكيك الشبكة الإجرامية التي كانت نشطة في المنطقة.
بدأت هذه الشبكة نشاطها في ناربون، وسرعان ما اتسعت عملياتها لتشمل عدة بلديات مجاورة. وقد تم القبض على الأعضاء في إطار عملية دامت بين 9 نونبر 2021 و30 يناير 2023، حيث بدأت السلطات تحقيقاتها بعد أن اشتبهت في زوجين وابنهما بتورطهم في تجارة الكوكايين.
الشبكة الإجرامية كانت تدير عمليات توزيع معقدة، حيث كان هناك ما يعرف بـ "الليوتنات" مسؤولين عن تسليم المخدرات وجمع الأموال الناتجة عن هذه العمليات.
ولدى معظم المتهمين سوابق، إذ تم إدانتهم سابقا في قضايا تتعلق بالمواد المخدرة. وتم إيداعهم في الحبس أو وضعهم تحت المراقبة القضائية بتهم تشمل الحيازة والتوزيع والنقل للمواد المخدرة، والانتماء لشبكة إجرامية.
كشفت تحقيقات الشرطة أن النشاط الإجرامي أسهم في تحقيق عائدات مالية ضخمة للعائلة التي كانت تدير الشبكة. وقد تم إعادة استثمار هذه الأموال أو تحويلها إلى الخارج، بما في ذلك إلى المغرب، عبر وسطاء.
وقد تمكنت المرأة، التي تعيش بمفردها مع ثلاثة أطفال، من الحصول على أكثر من 1000 يورو شهريا كإعانات أسرية، بينما جمع شريكها حوالي 2000 يورو من عمل وهمي، إضافة إلى اتهامه بجرائم غسل الأموال.
من المنتظر أن يتم البت في مصير المتهمين يوم الجمعة، بعد خمسة أيام من جلسات المحاكمة.
ولدى معظم المتهمين سوابق، إذ تم إدانتهم سابقا في قضايا تتعلق بالمواد المخدرة. وتم إيداعهم في الحبس أو وضعهم تحت المراقبة القضائية بتهم تشمل الحيازة والتوزيع والنقل للمواد المخدرة، والانتماء لشبكة إجرامية.
كشفت تحقيقات الشرطة أن النشاط الإجرامي أسهم في تحقيق عائدات مالية ضخمة للعائلة التي كانت تدير الشبكة. وقد تم إعادة استثمار هذه الأموال أو تحويلها إلى الخارج، بما في ذلك إلى المغرب، عبر وسطاء.
وقد تمكنت المرأة، التي تعيش بمفردها مع ثلاثة أطفال، من الحصول على أكثر من 1000 يورو شهريا كإعانات أسرية، بينما جمع شريكها حوالي 2000 يورو من عمل وهمي، إضافة إلى اتهامه بجرائم غسل الأموال.
من المنتظر أن يتم البت في مصير المتهمين يوم الجمعة، بعد خمسة أيام من جلسات المحاكمة.