
ناظورسيتي - حسن الرامي
تناقل ناظوريون من مستعملي خدمة الدردشة الفردية "واتساب"، تسجيلاً صوتياً يسرد من خلاله شابٌّ لم يكشف عن هويته، أطوار واقعة يفيد أنّه عاش تفاصيلها المثيرة مؤخراً بمدينة الناظور.
ويحكي المتكلم عبر تسجيله الصوتي، أنّهُ كان يتجوّل بين أرجاء ساحة "الشبيبة والرياضة" وسط المدينة، قبل أن تمُّر بمحاذاته شابة فاتنة الجمال نجح في التعرف عليها وربط علاقة معها.
مسترسلا أنّ الشابّة التي اُفتُتن بجمالها اِقتادته يوماً إلى منزلها، حيث كشفت له كونها ليست إنسية وإنما "جنية"، متوعدةً إيّاه بحرقه وإلحاق الأذى به في حال فكّ اِرتباطه بها، وفق إفادته.
مردفاً أنّه أمام هذا الواقع، لجأ إلى فقيهٍ بمدينة ميضار، بحيث خلّصه من شرّ "الجنية"، لذلك هو الآن يحذر منها الشباب، زاعماً أنها تتجوّل وسط المدينة، لاصطياد ضحاياها من أوساط الشبّان.
تناقل ناظوريون من مستعملي خدمة الدردشة الفردية "واتساب"، تسجيلاً صوتياً يسرد من خلاله شابٌّ لم يكشف عن هويته، أطوار واقعة يفيد أنّه عاش تفاصيلها المثيرة مؤخراً بمدينة الناظور.
ويحكي المتكلم عبر تسجيله الصوتي، أنّهُ كان يتجوّل بين أرجاء ساحة "الشبيبة والرياضة" وسط المدينة، قبل أن تمُّر بمحاذاته شابة فاتنة الجمال نجح في التعرف عليها وربط علاقة معها.
مسترسلا أنّ الشابّة التي اُفتُتن بجمالها اِقتادته يوماً إلى منزلها، حيث كشفت له كونها ليست إنسية وإنما "جنية"، متوعدةً إيّاه بحرقه وإلحاق الأذى به في حال فكّ اِرتباطه بها، وفق إفادته.
مردفاً أنّه أمام هذا الواقع، لجأ إلى فقيهٍ بمدينة ميضار، بحيث خلّصه من شرّ "الجنية"، لذلك هو الآن يحذر منها الشباب، زاعماً أنها تتجوّل وسط المدينة، لاصطياد ضحاياها من أوساط الشبّان.