
حسن الرامي - حمزة حجلة
في تصريح له، قال الرجل الستيني الذي أقدم عشية أمس، على تسلق لاقطٍ هوائي، بدوار "إيرحيان" التابع لجماعة بني سيدال لوطا، إقليم الناظور، في محاولةٍ منه للاحتجاج، إنّ الخطوة التي اتخذها جاءت بعد تعرضه للحيف ولم يجد من ينصفه من ضررٍ مادي.
وأوضح المتحدث، أن ضرره المادي يتمثل في إقدام سيدة ذات نفوذ، على فتح مسلك طرقي في قطعة أرضية تقع في ملكيته، مما سارع إلى إخطار السلطات المحلية ممثلةً في شخص القائد، بغية التدخل على خط القضية، إلا أنها تعاملت بلامبالاة مع قضيته، مما دفعه للاحتجاج على طريقته.
وأضاف المحتَّج قائلاً إنه "لا يمكنه أن يفتخر بمغربيته وهو يفتقد لأبسط شروط العيش الكريم، من قبيل عدم توفره على الماء والكهرباء وما إلى ذلك من اللوازم الضرورية ولا حتى طريق يؤدي إلى منزله" يردف.
وتابع المتحدث في تصريحه لناظورسيتي، أنّ القائد والعناصر المرافقة له، الذين وعدوه بتسوية ملفه شرط أن يعدل عن فكرة الاحتجاج في أعلى العمود الكهربائي والنزول إلى الأسفل، لم يفِ بتفعيل وعده إلى حد الآن".
في تصريح له، قال الرجل الستيني الذي أقدم عشية أمس، على تسلق لاقطٍ هوائي، بدوار "إيرحيان" التابع لجماعة بني سيدال لوطا، إقليم الناظور، في محاولةٍ منه للاحتجاج، إنّ الخطوة التي اتخذها جاءت بعد تعرضه للحيف ولم يجد من ينصفه من ضررٍ مادي.
وأوضح المتحدث، أن ضرره المادي يتمثل في إقدام سيدة ذات نفوذ، على فتح مسلك طرقي في قطعة أرضية تقع في ملكيته، مما سارع إلى إخطار السلطات المحلية ممثلةً في شخص القائد، بغية التدخل على خط القضية، إلا أنها تعاملت بلامبالاة مع قضيته، مما دفعه للاحتجاج على طريقته.
وأضاف المحتَّج قائلاً إنه "لا يمكنه أن يفتخر بمغربيته وهو يفتقد لأبسط شروط العيش الكريم، من قبيل عدم توفره على الماء والكهرباء وما إلى ذلك من اللوازم الضرورية ولا حتى طريق يؤدي إلى منزله" يردف.
وتابع المتحدث في تصريحه لناظورسيتي، أنّ القائد والعناصر المرافقة له، الذين وعدوه بتسوية ملفه شرط أن يعدل عن فكرة الاحتجاج في أعلى العمود الكهربائي والنزول إلى الأسفل، لم يفِ بتفعيل وعده إلى حد الآن".